تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تعقد ندوة عن دعم القضية الفلسطينية في معرض الكتاب
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
عقدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ندوة تحت عنوان «الفن والإبداع.. معركة بناء الوعي ودعم القضية الفلسطينية»، على هامش معرض الكتاب الدولي، تحت شعار «لا لتهجير الفلسطينيين».
سياسات ثقافيةوأكد النائب رامي جلال، عضو مجلس الشيوخ عن التنسيقية، أهمية أن يكون هناك مشروع ثقافي خاص بالدولة المصرية نابعًا عن سياسات ثقافية لتشجيع الإبداع وتحديد الهوية.
وأشار إلى أهمية وجود تشريعات جديدة خاصة بالثقافة وتعديل القديم منها، موضحًا أن هناك محاولات لضرب اللغة المصرية العامية خاصة في الرياضة وبرامج الأطفال وحتى قراءات القرآن لذلك أصبح لزامًا علينا أن نهتم بالثقافة والهوية المصرية.
الاقتصاد الإبداعيوأضاف أنه يجب العمل على الاقتصاد الإبداعي وهيكلة وزارة الثقافة لأن الثقافة المصرية لا تدار من الوزارة فقط، ولذلك يجب أن يكون تعاونيات ثقافية، موضحًا أنه كانت هناك محاولات من جماعة الإخوان الإرهابية لدخول الفن وإضعاف حركة الإبداع ولذلك يجب أن يكون هناك مشروع ثقافي للدولة المصرية يحترم التعدد والرسالة الثقافية والتنوع الثقافي.
أدارت الندوة النائبة نشوى الشريف، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب، وشارك في النقاش الفنانة حنان مطاوع، والنائب رامي جلال، عضو مجلس الشيوخ عن التنسيقية، د.أيمن الشيوي، عميد معهد الفنون المسرحية ومدير المسرح القومي، والفنان الشاب عزوز عادل، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيقية رامي جلال تنسيقية شباب الأحزاب مجلس النواب تنسیقیة شباب الأحزاب
إقرأ أيضاً:
ماكرون: يجب أن يكون للسلطة الفلسطينية دور في حكم غزة
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر منذ قليل، وذلك لحضور قمة شرم الشيخ للسلام، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.
ماكرون يحضر قمة شرم الشيخ للسلام:وأوضح الرئيس الفرنسي ماكرون، أنه يجب أن يكون هناك إطار دولي قانوني للقوة الدولية في غزة، مؤكدًا أن فرنسا تنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية بشأن قطاع غزة.
وأشار ماكرون، إلى أنه يجب أن يكون للسلطة الفلسطينية دور في حكم غزة.
وتُعد قمة شرم الشيخ للسلام محطة جديدة في مسار الجهود المصرية لترسيخ معادلة الأمن والسلام، وتأكيد مكانة مصر كقوة إقليمية تمتلك القدرة على جمع الفرقاء وصناعة التفاهمات، في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى صوت العقل والدبلوماسية في الشرق الأوسط.