تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج فحص 500 مواطن ومواطنة اليوم السبت، ضمن خدمات مبادرتي الرئيس عبدالفتاح السيسي لدعم صحة المرأة المصرية وكذلك مبادرة الكشف المبكر عن الأورام السرطانية بناء على توجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان واللواء الدكتور عبدالفتاح سراج محافظ سوهاج ، والدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة و تحت إشراف الدكتور محمود خلف مدير إدارة الرعاية الأساسية بمديرية الصحة و بمشاركة فرق المبادرات و التوعية والتثقيف الصحي بإدارة سوهاج الصحية ،
وقال "دويدار" إن الخدمات قدمت بمعهد الأورام بسوهاج بالتعاون مع جمعية الأمل لرعاية مرضي السرطان و الجمعية المصرية لأهداف التنمية المستدامة و دعم الشباب و تم من خلالها فحص السيدات والكشف المبكر عن أورام الثدي وغيرها من الأمراض غير السارية وفحص المواطنين ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأورام السرطانية ، وكذلك تقديم خدمات التوعية والتثقيف الصحي لرفع مستوي الوعي الصحي داخل المجتمع
في سياق متصل أشار "دويدار" الى أن المبادرات الرئاسية المختلفة تستهدف جميع الفئات
داخل المجتمع وتهدف الي دعم الصحة العامة للمواطنين .
وأحدثت نقلة كبيرة ونقطة فارقة في حياة ملايين المواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية:
الأورام السرطانية
الصحة والسكان
الكشف المبكر عن الأورام السرطانية
الكشف المبكر عن الأورام
الكشف المبكر
المرأة المصرية
المبادرات الرئاسية
المبکر عن
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: النظام الصحي في غزة وصل إلى نقطة ما بعد الانهيار
الجديد برس| قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الأربعاء، “إن العمليات البرية الإسرائيلية المكثفة على غزة وطلبات
الإخلاء الجديدة، دفعت النظام الصحي إلى ما هو أبعد من نقطة الانهيار”. وفي منشور على منصة “إكس”، أشار غيبريسوس، إلى أن مستشفيات الإندونيسي وكمال عدوان والعودة، و3 مستوصفات و4 نقاط صحية، تقع ضمن منطقة الإخلاء، التي أعلن عنها جيش
الاحتلال الإسرائيلي الثلاثاء. كما أشار إلى أن مستشفيين آخرين و4 مستوصفات و6 نقاط صحية، تقع على بعد كيلومتر واحد عن المنطقة المذكورة. وذكر غيبريسوس، أن مستشفى غزة الأوروبي، ونقاط صحية أخرى في جنوب غزة تقع ضمن مناطق الإخلاء، التي جرى الإعلان عنها الاثنين. ولفت إلى أن مجمع ناصر الطبي، ومستشفى شهداء الأقصى، و5 مستوصفات، و17 نقطة صحية، تقع على بعد نحو كيلومتر واحد من هذه المنطقة. وتابع: “حتى لو لم يتم مهاجمة المرافق الصحية في غزة أو تُجبر على الإخلاء، فإن الهجمات على المناطق هناك وتواجد الجنود يمنع المرضى من الحصول على الرعاية الصحية، ويمنع منظمة الصحة العالمية من إعادة إمداد المستشفيات. هذا الأمر قد يُعطّل عمل المستشفيات بسرعة”. وشدد غيبريسوس، على مطالبة منظمة الصحة العالمية بالحماية الفورية للخدمات الصحية. مؤكدا على ضرورة عدم استهداف المستشفيات، ووقف إطلاق النار. وفي وقت سابق الاثنين، كشف المكتب الإعلامي الحكومي في
قطاع غزة، أن سياسة التجويع التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة أدت إلى 58 وفاة بسبب سوء التغذية، و242 وفاة نتيجة نقص الغذاء والدواء، بينها 26 مريض كلى، و300 حالة إجهاض بين النساء الحوامل خلال 80 يوما من الحصار الإسرائيلي عقب خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار. وكانت قوات الاحتلال قد استأنفت عدوانها على قطاع غزة منذ 18 مارس الماضي، بغارات جوية على جميع أنحاء قطاع غزة ما أدى إلى استشهاد وإصابة أكثر من 12 ألف فلسطيني، منقلبة على اتفاق لوقف إطلاق النار مع فصائل المقاومة الفلسطينية، استمر نحو 60 يوما من إبرامه.