كأس اتحاد الكاراتيه لـ«كاتا فردي» تتوج أبطالها
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
علي معالي (أبوظبي)
شهدت بطولة كأس اتحاد الكاراتيه لـ«كاتا فردي- فئات الناشئين والناشئات والشباب والآنسات والرجال والسيدات» في جولتها الثانية للموسم 2024-2025، مشاركة 55 لاعباً ولاعبة يمثلون 15 نادياً بالدولة، وجرت منافساتها على صالة نادي الشارقة.
قام بتتويج الأبطال ومتابعة المنافسات اللواء «م» ناصر عبدالرزاق الرزوقي، رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي، نائب رئيس الاتحاد الدولي للكاراتيه، والمهندس سليمان الهاجري، عضو مجلس إدارة نادي الشارقة الرياضي، رئيس إدارة الألعاب الفردية، ومختار سيف، رئيس الاتحاد اليمني للكاراتيه، أمين عام اتحاد غرب آسيا، وإبراهيم النعيمي، عضو مجلس إدارة الاتحاد، رئيس لجنة المسابقات، والخبير هشام سري، المدير الفني للاتحاد، والحكم الدولي جابر الزعابي، رئيس لجنة الحكام، وأحمد ناصر الحرازي، رئيس لجنة التنظيم، وشهدت المنافسات حضوراً جماهيرياً كبيراً في مدرجات صالة نادي الشارقة.
وفي فئة السيدات، تصدرت شرطة دبي بـ3 ميداليات (ذهبية وفضية وبرونزية)، وشباب الأهلي بميداليتين ذهبية وفضية، وأكاديمية منتور الرياضية ومركز طارق طوروسيان الرياضي بميدالية برونزية، وفي فئة الناشئين فاز نادي كلباء بـ4 ميداليات (ذهبية وفضيتين وبرونزية) والشارقة للألعاب الفردية بميداليتين، ذهبية وبرونزية، ونادي الذيد ببرونزية.
وفي فئة الشباب، تصدر الشارقة للألعاب الفردية بذهبيتين، وشباب الأهلي بفضيتين، وبرونزية، ونادي الذيد ببرونزيتين، وفي فئة الرجال، تصدر الشارقة للألعاب الفردية بـ4 ميداليات (ذهبية وفضية وبرونزية)، وشباب الأهلي بميدالية ذهبية، وكلباء بميدالية فضية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الكاراتيه اتحاد الكاراتيه ذهبیة وفضیة وفی فئة
إقرأ أيضاً:
رونالدو يدعو على الطريقة الإسلامية قبل الفوز تتوج البرتغال
وكالات
ظهر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو في مشهد لافت ومؤثر، وهو يرفع يديه بالدعاء على الطريقة الإسلامية قبل انطلاق ركلات الترجيح في نهائي دوري الأمم الأوروبية، حيث بدا متضرعًا وخاشعًا في لحظة حاسمة من عمر اللقاء.
ولم تمضِ دقائق حتى تُوّج منتخب البرتغال باللقب الأوروبي، بعد تفوقه في الركلات الحاسمة، ليضيف إنجازًا جديدًا إلى تاريخه الكروي.
وقد أثارت اللقطة إعجاب الجماهير في أنحاء متفرقة من العالم، خاصة في الأوساط العربية والإسلامية، حيث اعتُبر مشهد الدعاء تعبيرًا عن تواضع اللاعب وإيمانه بأهمية التوكل على الله في لحظات الشدة والمصير