عبدالرحيم علي ينعى الدكتور سامي عبدالعزيز عميد كلية الإعلام الأسبق بجامعة القاهرة
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي، رئيس مجلسي إدارة وتحرير مؤسسة «البوابة نيوز»، ببالغ الحزن والأسى، الدكتور سامي عبدالعزيز الذي وافته المنية اليوم الأحد.
وقدم «علي» خالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد، سائلًا المولى عز وجل أن يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم عائلته وذويه الصبر والسلوان.
وكانت كلية الإعلام بجامعة القاهرة، أعلنت منذ قليل عن وفاة الدكتور سامي عبدالعزيز عميد كلية الإعلام الأسبق بجامعة القاهرة، بالإضافة إلى كونه أستاذًا بقسم العلاقات العامة والإعلان، كما يُعد أحد أكبر الخبراء البارزين في مصر والوطن العربي في مجال الاتصالات التسويقية المتكاملة منذ أكثر من 30 عامًا.
وكتبت إدارة الكلية عبر صفحتها: «بمزيد من الحزن والأسى تنعى كلية الإعلام - جامعة القاهرة الأستاذ الدكتور سامي عبد العزيز الأستاذ بقسم العلاقات العامة والإعلان، والعميد الأسبق للكلية، تغمده الله بواسع رحمته وجعله في جنات النعيم».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي الدكتور سامي عبدالعزيز كلية الإعلام بجامعة القاهرة سامي عبدالعزيز عبدالرحيم علي الدکتور سامی کلیة الإعلام
إقرأ أيضاً:
شرطة عجمان تطلق حملة «سلامة الأبناء واجب»
عجمان- وام
أطلقت القيادة العامة لشرطة عجمان حملة توعوية موجهة لأولياء الأمور تحت شعار «سلامة الأبناء واجب» بهدف تعزيز الوعي بالمخاطر التي قد يتعرض لها الأبناء نتيجة الإهمال وعدم الانتباه وضرورة متابعة سلوكياتهم، والحذر من الإهمال سواء من جانب الأسرة أو من فئة العمالة المساعدة.
وأوضحت المقدم نورة سلطان الشامسي، رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة بشرطة عجمان، أن هذه الحملة تستهدف حماية الأطفال من الحوادث الناجمة عن إهمالهم أو عدم الانتباه لسلوكياتهم، مثل وصولهم إلى مواد خطرة في المنازل كالمنظفات أو المواد الكيميائية التي تُحفظ في أماكن غير آمنة، والخروج من المنزل دون مرافق، وملامسة الكهرباء المكشوفة أو الخروج إلى الشرفات والأسطح، مما يعرضهم لخطر السقوط، إضافة إلى الاقتراب من الأدوات الحادة والأفران في المطبخ، وأكدت أن مثل هذه الحوادث يمكن الوقاية منها بتكثيف المتابعة والمراقبة على مدار الساعة.
وأضافت الشامسي أن الحملة تتضمن نشر التوعية عبر وسائل الإعلام المختلفة ووسائل التواصل الاجتماعي والتواصل مع أولياء الأمور والعمالة المنزلية بالتعاون مع الجهات المختصة، لتوعيتهم بأبرز السلوكات الخاطئة والمواد والأدوات الخطرة، مع التأكيد على أهمية تثقيف الأطفال أنفسهم بشأن ما يجب عليهم تجنبه داخل المنزل.