علامات تدل على معاناة الطفل من التنمر.. تناولها مسلسل «ساعته وتاريخه 2»
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
أحداث عديدة شهدتها الحلقة الثانية من مسلسل ساعته وتاريخه 2، بعد عرضها على قناة dmc، إذ جاءت تحت عنوان «مشكلة عائلية» والتي ناقشت قضية «التنمر»، بمشاركة الفنان دياب ومواهب برنامج كاستينج، حيث تفاعل الكثير من ورواد مواقع التواصل الاجتماعي مع أحداث الحلقة.
علامات تدل على التنمريعد التنمر من السلوكيات العدوانية التي يتعرضها لها الكثير من الأشخاص خاصة أطفال المدارس، ما قد يسبب مشكلات عديدة للطفل أبرزها فقدان الثقة في نفسه، وأيضا عدم مقدرته على حماية نفسه، ومن أبرز علامات التنمر التي يمكن ملاحظتها وجود آثار جسدية على الطفل ليس لها سبب مقنع، مثل الجروح أو الكدمات، وفقا لما ذكرته منظمة اليونيسيف عبر موقعها الرسمي.
عدم الرغبة في الذهاب للمدرسة من ضمن العلامات التي تشير إلى أن الطفل يعاني التنمر، ليس ذلك فقط، بل ضياع متكرر لأشيائه دون مبرر من العلامات التي تشير إلى أن الطفل يعاني من التنمر، وتراجع مفاجئ في التحصيل التعليمي والدراسي وصعوبة التركيز.
هناك العديد من الأطفال الذين قد يتعرضون للتنمر ولكنهم يكشفون عن ذلك لعدة أسباب منها الخوف من الشخص المعتدي، فغالبية المتنمرين يلجؤون للتهديدات لحماية أنفسهم، وأيضا عدم إدراك أن ما يتعرضون له هو تنمر وإيذاء وكذلك الخوف من رد فعل الأهل.
مسلسل ساعته وتاريخه 2ويُعرض الجزء الثاني من مسلسل «ساعته وتاريخه»، في تمام الساعة الثامنة والنصف مساء، ليقدم العديد من القصص الجديدة المستوحاة من أهم القضايا الجدلية من داخل المحاكم المصرية، مع أهم نجوم الفن، إذ يتألق لأول مرة أهم النجوم مع مواهب برنامج «كاستنج» في أقوى إنتاجات 2025.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل ساعته وتاريخه ساعته وتاريخه أحداث مسلسل ساعته وتاريخه ساعته وتاریخه
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذّر: الموت جوعا يهدد الآلاف في غزة
"الصحة العالمية" تحذّر: الموت جوعا يهدد الآلاف في غزة
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن قطاع غزة يشهد أسوأ مراحل المجاعة وفق التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، مؤكدة أن الموت جوعا يهددد الآلاف.
وأوضحت المنظمة، في بيان اليوم الخميس، أن سكان غزة يعانون من نقص حاد في الغذاء فيما يبقى البعض لأيام دون طعام بينما يموت آخرون بسبب الضعف الشديد أو فشل الأعضاء خاصة الأطفال المصابون بسوء التغذية الحاد، الذين يواجهون خطر الموت إذا لم يتلقوا العلاج بشكل عاجل.
ولفت البيان إلى أن النظام الصحي في غزة غير قادر على أداء مهامه، في ظل نقص حاد في الإمدادات الطبية والوقود، ما يضاعف من معاناة السكان والعاملين الصحيين أنفسهم.
وأشارت المنظمة، التباعة للأمم المتحدة، إلى أن التعافي من سوء التغذية يتطلب شهورا من الرعاية الطبية المتخصصة والتغذية العلاجية، مشددة على أن بعض التبعات قد تستمر مدى الحياة، مثل تأخر النمو ومشكلات صحية دائمة.
ودعت المنظمة إلى السماح الفوري والواسع بدخول المساعدات الإنسانية، من غذاء ودواء، عبر جميع الطرق الممكنة.
وطالبت بتسهيل وصول المساعدات وضمان المرور الآمن والسريع لها، لإنقاذ الأرواح ووقف معاناة المدنيين، داعية في الوقت نفسه إلى وقف إطلاق النار.