أعلنت شركة ريلمي عن هاتفها Realme GT7 Pro الذي يأتي بالعديد من المواصفات الرائدة.

ويعمل هاتفRealme GT7 Pro بمعالج من شركة كوالكوم، ويأتي ببطارية ضخمة بسعة تصل إلى حوالي 6500 مللي أمبير.

هاتف Realme GT7 Pro

وفقا لموقع gizmochina يأتي هاتف  Realme GT7 Pro بأبعاد 162.5×76.9×8.6 مم مع وزن 222.8 جرام وذلك بالإضافة إلى شاشة  من نوع OLED و التي تأتي بقياس 6.

78 بوصة وبدقة تصل إلى حوالي 1264×2780 بيكسل .

على الجانب يعمل هاتف Realme GT7 Pro مع كثافة بيكسلات يصل إلى 450 بيكسل لكل بوصة و بنسبة سطوع تصل الى حوالي 6000 شمعة وبمعدل تحديث 120 هيرتز .
يعمل هاتف Realme GT7 Pro  بمعالج كوالكوم سناب دراجون 8 إيليت ثماني النواة وبتردد 4.32 جيجا هيرتز، وبدقة تصنيع عالية
أما عن مساحة تخزين الهاتف فقد تصل إلى 256 جيجا مع 12 جيجا رام او 512 جيجا او 1 تيرا مع 24 جيجا رام وبذاكرة تخزين من نوع UFS 4.0 والرامات من نوع LPDDR5

يأتي هاتف Realme GT7 Pro  بكاميرا أمامية وبدقة 16 ميجا بيكسل وبفتحة عدسة تصل إلى حوالي F/2.5 لتدعم تصوير فيديوهات وبجودة 1080p@30fps

أما عن الكاميرا الخلفية للهاتف  فهي كاميرا ثُلاثية وبدقة 50 ميجا بيكسل بفتحة عدسة F/1.8 بمستشعر سوني IMX906 بها مثبت بصري.

ميزات أخرى لهاتف Realme GT7 Pro 
 

عن الميزات الأخرى للهاتف فهو يأتي بسماعات خارجية  Stereo وتدعم خاصية NFC ومستشعر IR Blaster، بجانب بصمة إصبع تعد موجودة أسفل الشاشة وهي Ultra Soni وذلك بجانب مستشعر التقارب الحقيقي الموجود في الهاتف.

أما عن سعة البطارية فيأتي الهاتف ببطارية Silicon Carbon تأتي بسعة 6500 مللي امبير لتدعم الشحن السريع وبقدرة تصل إلى 120 وات عن طريق USB Type C.

أما عن ميزات التصميم الأخرى للهاتف فهو يأتي بألوان الرمادي، الأبيض والبرتقالي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: معالج كوالكوم شركة ريلمي الشحن السريع المزيد تصل إلى

إقرأ أيضاً:

بالأرقام.. المخدرات تغزو اليمن ومليشيا الحوثي بوابة التهريب إلى الخليج

كشف تقرير حكومي يمني، عن تصاعد خطير في أنشطة تهريب وترويج المواد المخدرة خلال الربع الأول من عام 2025، في ظل تحذيرات متزايدة من ضلوع مليشيا الحوثي في هذه التجارة غير المشروعة التي باتت تمثل تهديداً مزدوجاً للأمن القومي والاجتماعي في اليمن والمنطقة.

وبحسب التقرير الصادر يوم السبت، عن الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في وزارة الداخلية في الحكومة المعترف بها دولياً، فقد تم ضبط 246 شخصاً في 161 قضية مرتبطة بالمخدرات في المحافظات المحررة، ضمن حملات أمنية مكثفة تهدف إلى كبح انتشار هذه الآفة.

وتنوّعت التهم المنسوبة للموقوفين بين الاتجار والترويج والتهريب والتعاطي، حيث بلغ عدد المتهمين بالاتجار 9 أشخاص، و70 مروجاً، و8 مهربين، و130 متعاطياً، بالإضافة إلى حالات أخرى متفاوتة.

كما ضبطت السلطات كميات كبيرة ومتنوعة من المواد المخدرة، أبرزها: 591 كجم من الحشيش (إلى جانب 516 جراماً)، و71 كجم من الشبو (و182 جراماً)، و987 جراماً من الهيروين، و2172 حبة كبتاجون، و4888 حبة مخدرة متنوعة، بالإضافة إلى كميات من الأفيون.

وأشارت الوزارة إلى أن أغلب هذه المواد مصدرها دول مثل إيران وباكستان وأفغانستان، في مؤشر على شبكة تهريب عابرة للحدود تستغل هشاشة الوضع الأمني في اليمن.

تمويل إيراني للحوثيين

وتتزامن هذه الأرقام مع تقارير أمنية واستخباراتية دولية تؤكد ضلوع مليشيا الحوثي في تهريب المخدرات القادمة من إيران، حيث تحولت مناطق سيطرتها إلى ممرات آمنة لشبكات التهريب التي تموّل عملياتها العسكرية عبر تجارة المخدرات.

وأكد مصدر أمني لوكالة "خبر"، أن جزءاً من هذه الشحنات يتم تهريبها لاحقاً إلى المملكة العربية السعودية، عبر عصابات تهريب أغلبها تابعة لحوثيين، وتنشط في المناطق الحدودية الخاضعة لسيطرتهم، وأخرى في مناطق تحت سيطرة الحكومة المعترف بها دولياً، مستفيدة من اختراقات أمنية وضعف الرقابة في بعض المناطق الريفية.

وتستغل المليشيا الحوثية، الموقع الجغرافي الحدودي لمحافظة صعدة اليمنية (معقل زعيمها عبدالملك)، مع المملكة العربية السعودية في عمليات تهريب المخدرات باتجاه دول الخليج، بعد إغراق المناطق اليمنية المحررة والخاصعة لسيطرتها.

ولفت المصدر إلى أن الجهات المعنية في مناطق سيطرة الحوثي تتكتم بشدة على تجارة وحيازة المخدرات، حيث تُدار هذه العملية تحت إشراف قيادات في الصف الأول يتقلدون مناصب في المجلس السياسي للجماعة ووزارة الداخلية وجهاز الأمن والمخابرات.

ووفقاً للتقارير الدولية والحكومية، تُعد هذه الشبكات واحدة من أدوات إيران الاستراتيجية في تمويل أذرعها بالمنطقة، وعلى رأسها مليشيا الحوثي، التي تستخدم عائدات المخدرات في شراء الأسلحة وتمويل العمليات العدائية.

بيانات دولية

وخلال السنوات الماضية وثقت بيانات دولية ارتفاعا كبيرا في كميات المخدرات المضبوطة في المياه الإقليمية اليمنية، خاصة في بحر العرب والبحر الأحمر، وتورط شبكات مرتبطة بإيران والحوثيين في هذه العمليات.

وعلى سبيل المثال، في يناير 2024، أعلنت البحرية الأميركية ضبط شحنة مخدرات ضخمة على متن سفينة صيد في بحر العرب، كانت تحمل ما يقارب 4 آلاف كجم من الحشيش والميثامفيتامين، قادمة من إيران.

وفي مايو 2023، ضبطت قوات "التحالف الدولي" شحنة في البحر الأحمر تحتوي على حوالي 2.2 طن من المواد المخدرة، بينها كميات كبيرة من الحشيش والشبو.

وفي سبتمبر 2022، ضبطت القوات الفرنسية العاملة ضمن القوة البحرية المشتركة شحنة أخرى في بحر العرب قُدرت قيمتها السوقية بأكثر من 150 مليون دولار، كانت على متن سفينة إيرانية متجهة نحو السواحل اليمنية.

وتؤكد هذه العمليات التي تمثل جزءاً ضئيلاً من عشرات العمليات، أن البحرين الأحمر والعربي أصبحا خطوط تهريب نشطة تستخدمها إيران لتمويل أذرعها المسلحة، وعلى رأسها الحوثيون، الذين يستفيدون من هذه الشحنات مالياً ولوجستياً.

مقالات مشابهة

  • الأمراض الاستوائية تغزو أوروبا.. كيف يؤثر الاحترار المناخي على صحتنا؟
  • بالأرقام.. المخدرات تغزو اليمن ومليشيا الحوثي بوابة التهريب إلى الخليج
  • مفاجأة تقنية.. هاتف بكاميرات احترافية وشحن خارق
  • رسائل احتيالية تغزو إنستجرام.. أساليب النصب الرقمي ونصائح لتفادي الاختراق
  • حريق يأتي على 6 دونمات من الأشجار المثمرة في عجلون
  • العائلات تصنع الاقتصاد.. قائمة بأقوى 10 شركات عائلية عربية في 2025
  • ماكسوس تعلن عن نسختها الجديدة T60 MAX.. «المواصفات والأسعار»
  • ريلمي تكشف عن سلسلة realme 14 5G في بحيرة القاهرة بمتحف الحضارة.. مزج مبتكر بين الحداثة والأصالة المصرية
  • «سوني» تطلق وحشها الجديد بكاميرات خارقة وأداء فائق
  • رغم امتلاكه ملايين الدولارات.. مالك نوتنجهام فورست يثير مواقع التواصل بهاتف قديم وسماعات سلكية