أستاذ علاقات دولية: نتنياهو ينتظر الكثير من ترامب خلال زيارته واشنطن
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
أكد الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو الذي نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، موضحًا أنه كان القرار الأجرأ في تاريخ الولايات المتحدة.
العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربيةوشدد «عاشور»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «الساعة 6»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، على أن بنيامين نتنياهو رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي ينتظر من الرئيس الأمريكي خلال لقائهما، تقديم خدمات أخرى لإسرائيل في ظل المساعي الإسرائيلية لفرض أمر واقع جديد، موضحًا أن هذا الأمر يتعلق بالممارسات التي يقوم بها جيش الاحتلال في الضفة الغربية، مشددًا على أن إسرائيل تحتاج من وراء هذه الممارسات أن تحدث انتفاضة فلسطينية، ليجعلها تتنصل من هدنة غزة.
وتابع: «فريق ترامب هو فريق أحلام نتنياهو واليمين المتطرف، والمطلب الأساسي لنتنياهو من ترامب، ألا تصل إسرائيل للاتفاق النهائي لوقف إطلاق النار بغزة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور رامي عاشور الضفة الغربية الاحتلال جيش الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
العراق يدين احتلال غزة وفرض السيطرة على الضفة الغربية من قبل إسرائيل
آخر تحديث: 11 غشت 2025 - 10:13 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أدان ممثل العراق نيابة عن المجموعة العربية خطة الحكومة الإسرائيلية التي تهدف إلى ترسيخ احتلال قطاع غزة، معتبرًا أن هذه الخطوة تشكل انتهاكًا للقانون الدولي.وأضاف أن دعوات فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة تُعد خرقًا صارخًا للقانون الدولي، ومن شأنها أن تؤجج التوتر المتزايد في المنطقة.وطالب الممثل العراقي المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوقف العدوان على غزة، حيث يتعرض المدنيون للقتل والتجويع والإذلال. وأعرب عن ترحيب المجموعة العربية بالتزام قطر ومصر والولايات المتحدة بملف الوساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.وشدد على ضرورة اتخاذ قرار بموجب الفصل السابع يضمن التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار في غزة فورًا. كما رفض محاولات المساس بالحرم الإبراهيمي وجميع المواقع المقدسة الإسلامية والمسيحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، معلنًا إدانته لاقتحام المستوطنين الإسرائيليين للمسجد الأقصى المبارك.وختم الممثل العراقي بيانه بالدعوة إلى تحمل المجتمع الدولي لمسؤولياته لحماية المقدسات الدينية الفلسطينية، مؤكدًا أن لا بديل عن العدالة وتحقيق التسوية الشاملة للقضية الفلسطينية.