عمرو خليل: التفاوض السياسي يحقق النجاح والسلام والاستقرار بالمنطقة
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
قال الإعلامي عمرو خليل، إنه في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى للاتفاق الإطاري لوقف إطلاق النار في غزة، تبدأ محادثات بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل برعاية الوسطاء حول شروط تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق.
المحادثات تشمل ضوابط تسليم باقي المحتجزين والأسرىوأضاف خليل، خلال تقديمه برنامج «من مصر»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المحادثات تشمل ضوابط تسليم باقي المحتجزين والأسرى، على أن تنتهي باتفاق ملزم للطرفين بحد أقصى نهاية الأسبوع الخامس من بدء الهدنة.
وأشار خليل إلى أنه بالتوازي مع المحادثات، يتم البدء في إعادة تأهيل البنية التحتية في جميع مناطق قطاع غزة، بما في ذلك الكهرباء والماء والصرف الصحي والاتصالات والطرق.
ولفت إلى أنه يتم إدخال كميات متفق عليها من المعدات اللازمة للدفاع المدني لإزالة الركام والأنقاض، بالإضافة إلى تسهيل إدخال المستلزمات اللازمة لإيواء النازحين داخليًا الذين فقدوا بيوتهم خلال الحرب، وتشمل خطة الإيواء توفير 60 ألف بيت مؤقت (كارافان) و200 ألف خيمة.
الشروع في الترتيبات والخطط لإعادة الإعمار الشاملة للمنازل والمنشآتوأوضح خليل أنه يتم الشروع في الترتيبات والخطط لإعادة الإعمار الشاملة للمنازل والمنشآت المدنية والبنية التحتية المدنية، تحت إشراف دولي وأممي، مضيفًا أن تجربة التفاوض أثبتت أن التفاوض السياسي هو الطريق الذي يحقق النجاح والسلام والاستقرار في المنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو خليل الدفاع المدني النازحين غزة فلسطين إسرائيل
إقرأ أيضاً:
مي عز الدين لتامر حسني: «شكرًا على عمر وسلمى»
عبّرت الفنانة مي عز الدين عن امتنانها العميق للفنان تامر حسني، من خلال رسالة نشرتها عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، استرجعت فيها ذكريات النجاح الفني الذي جمع بينهما، خاصة في سلسلة أفلام «عمر وسلمى».
وقالت مي في رسالتها: «بشكرك على (عمر وسلمى) وعلى النجاح اللي شفته معاك. علمتني حاجات كتير في الفن والدنيا، حتى لقب (البرنسيسة) اللي دايمًا بتناديني بيه، له مكانة كبيرة عندي. ألف شكر لتامر حسني الإنسان والفنان».
صدر الجزء الأول من فيلم «عمر وسلمى» عام 2007، وهو من بطولة تامر حسني ومي عز الدين، وإخراج أكرم فريد، ينتمي الفيلم إلى نوعية الكوميديا الرومانسية، وحقق وقت عرضه نجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
تدور أحداثه حول «عمر» الشاب متعدد العلاقات، الذي يقع في حب «سلمى»، فتاة مختلفة عن كل من عرفهن من قبل، ورغم الخلافات والصراعات بينهما، تنشأ بينهما قصة حب مليئة بالمواقف الطريفة والمشاعر الحقيقية.
الفيلم حقق نجاحًا دفع صنّاعه لتقديم جزأين لاحقين (الجزء الثاني في 2009، والثالث في 2012)، ما جعله واحدًا من أنجح سلاسل الأفلام الرومانسية في السينما المصرية الحديثة.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب