«المقريف» يتفقّد سير الدّراسة بمدرسة في العزيزية
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تفقّد وزير التّربية والتّعليم الدّكتور بحكومة الوحدة الوطنية “موسى المقريف”، صباح اليوم الأربعاء “سير العملية التّعليمية بمدرسة أولاد عوين للتّعليم الأساسي ببلدية العزيزية”.
ورافق الوزير في جولته عميد البلدية “بشير رمضان”، ومراقب التّربية والتّعليم “يوسف حبلوص”، حيث “اِستمع إلى مُلاحظات المُعلّمين والتلاميذ حول سير الدّراسة، وتطبيق الخطة الدّراسية، إضافةً إلى التّحدّيات التي تُواجههم، كما اِطّلع على مرافق المدرسة”.
وفي كلمته خِلال الزيارة، أوضح الوزير أنّه “سيتم تكليف فريق من مصلحة المرافق التّعليمية بزيارة المدرسة لإعداد تقرير حول مَدى صلاحيتها للصّيانة أو الحاجة إلى إنشاء بديل؛ تمهيداً لإحالة الإجراءات إلى جهاز تنمية وتطوير المراكز الإدارية، وذلك في إطار حِرص الوزارة على توفير بيئة تعليمية مُناسبة وصحّية للتلاميذ”.
وفي خِتام الزيارة، قدّمت إدارة المدرسة “درعاً تكريمياً لوزير التّربية والتّعليم تقديراً لِجهوده للنّهوض بالعملية التّعليمية”.
الوزير يتفقّد سير الدّراسة بمدرسة أولاد عوين بالعزيزية 5 فبراير 2025م – تفقّد وزير التّربية والتّعليم الدّكتور "موسى…
تم النشر بواسطة وِزَارَةُ التَّرْبِيَةِ والتَّعْلِيم – ليبيا في الأربعاء، ٥ فبراير ٢٠٢٥المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: العزيزية منطقة العزيزية موسى المقريف وزارة التربية الت ربیة والت علیم
إقرأ أيضاً:
الوزير الأول يجري مكالمة هاتفية مع نظيره المصري
أجرى الوزير الأول سيفي غريب مكالمة هاتفية مع رئيس مجلس الوزراء لجمهورية مصر العربية مصطفى مدبولي تمحورت حول متابعة نتائج المحادثات الهاتفية التي جمعت رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون مع أخيه رئيس جمهورية مصر العربية السيد عبد الفتاح يوم 8 أكتوبر 2025.
وحسب بيان مصالح الوزير الأول، فقد سمحت المحادثات باستعراض واقع علاقات التضامن والتعاون التاريخية التي تربط البلدين حيث اكد رئيس مجلس الوزراء المصري بهذه المناسبة عمق العلاقات التي تربط الجزائر ومصر، منوها بالتقدير والاحترام الذي تحظى به الجزائر لدى مصر قيادة وحكومة وشعبا، ومشددا على أهمية العمل المشترك من أجل تطوير التعاون الثنائي في شتى المجالات.
وجدد الوزير الأول من جهته التهاني لنظيره المصري بمناسبة الاحتفال بانتصارات السادس من اكتوبر مؤكدا على أهمية تعزيز وتكثيف التعاون الثنائي ليرتقي إلى مستوى التضامن التاريخي بين البلدين ولاسيما من خلال الإعداد الجيد لعقد الدورة التاسعة للجنة العليا المشتركة الجزائرية-المصرية، التي ستشكل محطة هامة لتوطيد الشراكة الاقتصادية بين البلدين وفتح آفاق جديدة للتعاون في مختلف المجالات.