إزاحة الستار عن أنظمة جديدة خلال مناورات القوات المسلحة الإيرانية
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
الثورة نت/..
كشف وزير الدفاع الإيراني العميد عزيز نصيرزاده عن أنظمة جديدة خلال المناورات التي تجريها القوات المسلحة.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن ، وزير الدفاع واسناد القوات المسلحة، أشار للصحفيين على هامش اجتماع الحكومة اليوم، إلى إقامة معرض لإنجازات هذه الوزارة في ساحة الحكومة، قائلاً: “لدينا التزام قانوني بأن تتعاون وزارة الدفاع في الدفاع الوطني، ويجب أن تُستخدم المعرفة المخزنة في صناعات الوزارة، والتي تتضمن تقنيات معقدة وإنتاجات عالية التقنية، في مجالات مختلفة مثل صناعة النفط، السيارات، الطيران، والبحرية.
وأضاف: “نحن نتعاون حاليًا مع أكثر من 7000 شركة خاصة وأكثر من 1300 شركة قائمة على المعرفة. لقد أنشأنا حدائق تكنولوجية وأقمنا مجمعات متخصصة، ونأمل أن نعزز تعاوننا مع الجامعات والقطاع الخاص لإنتاج الأنظمة التي يتم عرضها في هذا المعرض.”
وأكد وزير الدفاع: “كل ما عُرض في المعرض قد تم إنتاجه واستخدامه بالفعل، وليس مجرد مشاريع أو في مرحلة البحث، كما أن جزءًا كبيرًا من هذه القطع يتم تصديره.”
وأشار العميد نصيرزاده إلى أن “القوات المسلحة تنظم مناورات متتالية منذ حوالي شهر، والتي من المحتمل أن تستمر حتى نهاية الشهر. سيتم الكشف عن أنظمة جديدة خلال هذه المناورات، وسيتم الإعلان عن تفاصيلها في الوقت المناسب.”
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
أبو العينين: هذه الوزارة اتعرض عليا اتولى قيادتها من كام سنة ورفضت
قال النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، إنه في حالة عرض عليه أن يكون وزيرًا لإحدى الوزارات في مصر فلن يوافق على هذا العرض ويرفضه.
وأضاف أبو العينين، في لقائه على قناة "CNN الاقتصادية، أن أُفضل أن أكون برلماني، منوها أن منصب وكيل مجلس النواب، هو أعلى من منصب نائب رئيس وزراء، وأنا مبسوط بالعمل البرلماني وعملي الخاص، منوها أنه قد عرضت عليه قبل ذلك وزارة الصناعة ورفض هذا العرض.
وأشار إلى أن هناك دفعة قوية جدا من الرئيس السيسي ووزير الصناعة، لحل مشاكل المصانع والمستثمرين، وقيمة مشاركة الصناعة في الدخل القومي تتزايد حتى وصلت إلى 18% وكانت قبل ذلك 7 و8%.
وأوضح أن عامي 2011 و2012 كانا أسوأ مناخ استثمار في العالم، فكانت الشركات الكبيرة تترك ممتلكاتها وتركت البلد، فدخلت القوات المسلحة لسد هذا الفراغ وسد الفجوة في الصناعات الغذائية وبدون ذلك كانت المشكلة تتزايد، والبعض فهم أن القوات المسلحة دخلت تقتحم مجال الصناعة، أما الآن فالدولة تشجع على الصناعات ودعم القطاع الخاص.