اقرأ في عدد «الوطن» غدا: بتوجيهات رئاسية.. وزير الخارجية يبحث مع نظرائه العرب دعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الجمعة، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- بتوجيهات رئاسية.. وزير الخارجية يبحث مع نظرائه العرب دعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير
- «السيسى وجوتيريش» يرفضان تهجير الفلسطينيين من غزة
- بريطانيا تشيد بجهود مصر لمعالجة الأوضاع فى قطاع غزة
- الحكومة تعد لإطلاق المرحلة الثانية من «حياة كريمة»
- «غرفة السياحة»: زيادة كبيرة فى معدلات الحركة السياحية الوافدة خلال يناير
- «عاشور»: الجامعات جاهزة لانطلاق الفصل الدراسى الثانى اليوم
- النائب علاء عابد* :غزة.
- «الكهرباء وقطاع الأعمال» يتعاونان لتلبية احتياجات الصناعة وتعزيز استخدام الطاقة الجديدة والمتجددة
- «النقل» تطلق المنصة المحلية لليخوت لفتح فرص جديدة للاستثمار
- «البيئة»: خطط مستقبلية وحلول مبتكرة للحد من تلوث البلاستيك
- تعاون «مصرى - ألمانى» لتطوير منظومة إدارة المخلفات الصلبة
- الأولى من نوعها.. «الصحة» تعلن نجاح جراحة دقيقة فى قلب شاب
- مندوب مصر بالأمم المتحدة: المجموعة العربية ترفض مخطط التهجير القسرى والتطهير العرقى ومحاولات إخلاء الفلسطينيين
- حرب إسرائيلية على «الضفة».. قتل وتدمير وتخريب لمنازل الفلسطينيين فى «جنين وطولكرم وطمون»
- الصين: القيود على DeepSeek تسييس للقضايا الاقتصادية والتكنولوجية
- أستاذ علاقات دولية: إسرائيل تسعى لتحقيق حلم الاستيطان وضم الضفة الغربية
- «التغير المناخى».. إعلان حرب على كوكب الأرض
- عالم يحترق: ظواهر طبيعية وأنشطة تهدد البشرية.. ودراسات تحذر من «الثمن الباهظ»
- أمن البشرية: «الصحة العالمية» تتوقع وفاة 250 ألف شخص من 2030 إلى 2050
- جهود مصر: استراتيجية لخفض 80 مليون طن من الانبعاثات وتنفيذ مشروع الخريطة التفاعلية لمواجهة مخاطر الظاهرة
- عالم أخضر: انعقاد مؤتمرات المناخ حلول دولية للتكيف ومواجهة التحديات
- خبراء بيئة: حرائق «كاليفورنيا» تحذير صارخ من تأثيرات تغيّر المناخ المتزايدة
- رئيس «شئون البيئة»: استراتيجية الدولة تعتمد على تعزيز قدراتها للتكيف مع التغيرات
- د. يسرى الشرقاوى: العناية .. المركزة
- المدير التنفيذى لـ«أتريكس»: بطء النمو وزيادة معدل النفوق وانتشار الأمراض وتدهور منتجات الألبان واللحوم من أهم أعراض نقص المناعة
- لأول مرة فى مصر.. انطلاق معرض الماشية والأغنام ومشتقات الألبان يوليو المقبل
- الهرمونات النباتية وتقليم أشجار الفاكهة
- «عاشور» يطلب تعديل عقده بالأهلى بعد أرقام «تريزيجيه وبن شرقى»
- ٣ ملايين دولار لا تكفى الزمالك يرفض بيع «زيزو» لـ«السويحلى».. ومحاولات للتجديد
- ختام قوى صدام نارى بين الاتحاد السكندرى والمصرى و«زد» ضيفاً ثقيلاً على البنك الأهلى
- الريال يتحدى أتلتيكو فى قمة مدريد لحسم صدارة الدورى الإسبانى وإبعاد برشلونة
- يوسف القعيد: رواية يحكيها أحمد رامى عن أم كلثوم
- «فى حضن الطبيعة»
- من التليفزيون إلى الواقع مع الخادمة الآلية.. انسى التنظيف والطهى وطلبات البيت
- للمرة الثانية هناء الشوربجى: العمل مع «هنيدى» ممتع وكله حب
- أكبر مُحفِّظ للقرآن.. كُتّاب الشيخ «جلال» قِبلة أطفال قرية «هارون»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن
إقرأ أيضاً:
مباحثات مثمرة عقدها وزير الأوقاف اليمني مع عدد من نظرائه في الدول العربية والإسلامية
بحث وزير الأوقاف والإرشاد، الدكتور محمد شبيبة، مع عدد من نظرائه في الدول العربية والإسلامية، على هامش مشاركته في الحفل الختامي لموسم حج عام 1446هـ، الذي نظمته وزارة الحج والعمرة السعودية، سبل تعزيز التعاون الثنائي، وتبادل التجارب في إدارة شؤون الحج والعمرة، وتعزيز التنسيق بما يخدم الخطاب الديني المعتدل، ويسهم في ترسيخ القيم الإسلامية الجامعة.
وتبادل الوزير شبيبة مع نظيره السوري، الدكتور محمد أبو الخير شكري، الرؤى حول دور المؤسسات الدينية في مواجهة الأخطار المحدقة بالأمة، وفي مقدّمتها خطر الطائفة السياسية التي يغذيها المشروع الإيراني، سعيًا لإضعاف النسيج العربي والإسلامي من الداخل، عبر أدوات الفوضى والتطييف المذهبي.
وأكد الجانبان أن اليمن وسوريا، بما لهما من عمق حضاري وديني، لن تكونا ساحة مستباحة لهذه المشاريع، بل حصنًا منيعًا في وجه كل محاولات تشويه الإسلام وتفكيك مجتمعاته. وأشارا إلى أن دمشق، كما عادت إلى الحضن العربي من براثن المشروع الصفوي، ستعود صنعاء بإذن الله، وأن وحدة الكلمة والموقف بين علماء البلدين تمثل خطوة مهمة في استعادة التوازن الفكري والديني، في مواجهة موجات التطرف والغلو والانقسام.
كما بحث معالي الوزير مع فضيلة رئيس الشؤون الدينية في الجمهورية التركية، البروفيسور علي أرباش، سبل تعزيز التعاون في مجالات الإرشاد وتبادل الخبرات، بما يخدم حاضر الأمة ومستقبلها.
وخلال اللقاء، أشار معالي الوزير شبيبة، إلى عمق العلاقات التاريخية بين اليمن وتركيا، الممتدة بحكم وحدة الدين والرسالة والمصير، مؤكدًا أن توافق الخطاب الديني لم يعد ترفًا فكريًا، بل ضرورة استراتيجية في ظل التحديات المتزايدة، وتشويه المفاهيم.
وقال: “لقد بات من واجب القيادات الدينية أن تسهم في صياغة خطاب رشيد، يعزز الهوية الإسلامية الجامعة، ويُحيي في النفوس معاني الرحمة والاعتدال، ويقف بوعي وحزم في وجه محاولات تفتيت الأمة، ومشاريع التغريب أو التطييف التي تعبث بوعي الأجيال”.
واتفق الجانبان على ضرورة الدفاع عن قضايا الأمة العادلة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، بكل ما تحمله من رمزية دينية وإنسانية، وأن يبقى الجميع أوفياء للحق، بعيدًا عن التوظيف والاصطفاف.
وفي السياق ذاته، جدّد الوزير شبيبة، خلال لقائه وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني، الدكتور محمد مصطفى نجم، موقف الجمهورية اليمنية الثابت، قيادةً وشعبًا، إلى جانب فلسطين وأبنائها المرابطين، مؤكدًا أن ذلك ليس تفضلاً ولا منّة، بل التزام أخلاقي وعقائدي وانتماء طبيعي لهوية الأمة التي لم تتخلّ عن قضاياها، مهما كانت التحديات.
وشدّد معاليه على وقوف اليمن الكامل إلى جانب الأشقاء في فلسطين، داعيًا مكونات الأمة كافة إلى رفع الصوت ضد الجرائم الجارية في غزة، والعمل من أجل وحدة الصف وتعزيز التضامن، بعيدًا عن لغة المحاور والمزايدات.
وأوضح أن موقف اليمنيين مع فلسطين، تاريخيًا، كان قولًا وفعلًا، دون استثمار سياسي رخيص أو توظيف طائفي مبتذل كما تفعل مليشيا الحوثي، التي ترفع شعار “القدس” بلسان، وتطعن خاصرة اليمن بخنجر الطائفية والوصاية الإيرانية بيد أخرى. مؤكدًا أن مقاومة الاحتلال لا تكون بخطف أوطان أخرى، أو تبرير الجرائم الداخلية بشعارات زائفة، بل عبر المواقف الصادقة، والانحياز الحقيقي للحقوق، والدعم النزيه للقضية الفلسطينية بلا أجندات.
كما التقى معالي الوزير بكل من، وزير الشؤون الدينية والأوقاف في الجمهورية الجزائرية، الدكتور يوسف بلمهدي، ووزير الشؤون الدينية في الجمهورية التونسية، أحمد البوهالي، ووزير الإرشاد والحج والأوقاف في جمهورية أفغانستان الإسلامية، الدكتور نور محمد ثاقب. وجرى خلال هذه اللقاءات بحث آفاق التعاون المشترك في مجالات الأوقاف والإرشاد الديني، وتبادل التجارب في إدارة شؤون الحج والعمرة، وتعزيز التنسيق بما يخدم الخطاب الديني المعتدل، ويسهم في ترسيخ القيم الإسلامية الجامعة، وتعزيز الروابط الأخوية بين بلداننا وشعوبنا.