شاهد| نهر في الأرجنتين بلون الدم
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تحول لون نهر في إحدى ضواحي بوينس آيريس في الأرجنتين إلى الأحمر، الأمر الذي أثار قلق السكان في المنطقة.
وأظهرت صور ومقاطع فيديو لمجرى سارندي، الذي يتدفق إلى مصب نهر ريو دي لا بلاتا، التغير المفاجئ في لون النهر.وأعرب السكان في المنطقة عن مخاوفهم من أن يكون تغير اللون ناجماً عن تلوثه بسبب مخلفات المصانع في النهر.
واتهمت المصانع في المنطقة برمي النفايات في النهر".
WATCH: Argentina canal turns blood-red, alarming locals. Authorities have taken samples to determine what caused it (???? infobae) pic.twitter.com/qvHT7dnUQD
— Insider Paper (@TheInsiderPaper) February 7, 2025وحسب السكان فإن هذه ليست المرة الأولى التي يتغير فيها لون النهر إلى الأحمر الوردي.
وقالت وزارة البيئة في مقاطعة بوينس آيرس في بيان إن تحاليل على عينات من المياه ستحدد المادة التي تسببت في تغير اللون، مشيرة إلى احتمال وجود "صبغة عضوية".
وعصر الخميس خفت حدة لون النهر الذي يمرُّ عبر منطقة مصانع المنسوجات والجلود.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأرجنتين
إقرأ أيضاً:
باسم يوسف: مصر 2025 لم تعد مصر 2014.. كل شيء تغير
أكد الكوميديان الساخر باسم يوسف أن الأوضاع في مصر تغيرت بشكل جذري منذ مغادرته البلاد عام 2014، مشيراً إلى أن مصر اليوم "غريبة" على مخيلته.
وبرر خلال حواره مع قناة “الجديد فن اللبنانية”، اعتماده على الأسلوب الكوميدي في تناول القضايا السياسية، خاصة في مقابلاته الشهيرة مثل مقابلته مع بيرس مورجان. وأوضح أن الكوميديا هي الأدوات الوحيدة التي يمتلكها، وهي الأكثر فاعلية في عصرنا الحالي.
وقال يوسف: "نحن نعيش في سيرك كبير تسوده التسلية والترندات"، مشيراً إلى أن هذا الواقع هو ما يمنع انتشار "الكلام الجاد والتاريخي والأكاديمي".
وأضاف: “للأسف، انتشاري وشهرتي قد يكونان شيئاً غير جيد، لأنه يعبر عن أننا أصبحنا مجتمعاً يبحث عن نوع من السيرك والشو في السياسة”.
وأكد أن حنينه لبلده يتعلق بمصر التي غادرها في عام 2014، مشيراً إلى أن أي دولة تتغير عبر الزمن.
وعن احتمالية العودة، قال: “هي مصر التي في مخيلتي مصر 2014، لو رجعت الآن سأشعر أنها غريبة عليَّ”.
كما أكد أن قرار العودة لم يعد قراراً فردياً، بل أصبح قراراً عائلياً يخص زوجته وأولاده الذين نشأوا خارج البلاد.
وشدد على ضرورة التعامل مع الواقع بطريقة "براجماتية" وعملية، قائلاً: “أنا لا أستطيع كل كم سنة أن أقتلعهم من جذورهم وأذهب بهم إلى مكان آخر، فقراري لم يعد ملك نفسي”. وأشار إلى أن هذا الاستقرار يهدف لتجنب "الدوامة النفسية" التي يعيشها الكثير من المهاجرين العالقين بين بلدهم الجديد وبلدهم الأم.
رفض باسم يوسف بشكل قاطع الإدلاء بأي تقييم سياسي أو أكاديمي للزعيم الراحل جمال عبد الناصر وفترة حكمه، مؤكداً أنه غير مؤهل لذلك.
وأوضح يوسف أن شخصية عبد الناصر تثير جدلاً واسعاً ينقسم بين من يراه بطلاً قومياً أسس للوحدة العربية، ومن يرى أنه سبب في التأسيس لأشياء سيئة".
وأضاف: “الحديث عن عبد الناصر يقلب إلى كلام عاطفي قوي، وهذا الأمر صعب... لا أريد أن يأخذ الناس مني عداوات”.
اقرأ المزيد..