حظك اليوم برج الحمل الأحد 9 فبراير 2025.. حان وقت توضيح الأمور
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
مولود برج الحمل يتميز بأنه طموح وشجاع، لا يخشى التحديات، فضلا عن كونه صادق وصريح في التعامل مع الآخرين، ويمتلك طاقة وحيوية عالية، وسريع البديهة ويتخذ قراراته بسرعة، وأحيانًا يتسم بالتسرع والاندفاع، ويميل إلى التمسك بآرائه بشكل عنيد، وقد يكون عصبيًا في بعض المواقف، ويكره الانتظار ويفضل الحركة المستمرة.
في الحب، مولود برج الحمل عاشق وشغوف ومخلص، ويحب السيطرة في العلاقة لكنه يحتاج إلى شريك قوي الشخصية، وفي العمل فهو قائد بالفطرة ويحب التحديات، ولا يستسلم بسهولة ويسعى دائمًا لتحقيق النجاح، فضلا عن كونه صديق وفي ومحب للمغامرات، ويهتم بأفراد عائلته ويظهر لهم الحب بطرق مباشرة.
بالنسبة لمولود برج الحمل، فقد حان وقت توضيح الأمور، وهذا ينطبق على المهام المؤجلة وأيضًا سوء التفاهم بين الزملاء، والثقة التي تنضح بها مغرية وجذابة للآخرين، فانظر إلى العالم من خلال عيون مفتوحة.
برج الحمل وحظك اليوم على الصعيد العاطفيقد تكون مليئًا بالطاقة ولديك نظرة مشرقة اليوم، والأشياء التي كانت تبدو قاتمة خلال الأيام القليلة الماضية لن تبدو لك ميؤوسًا منها الآن.
ومن المرجح أن تبالغ في مزاجك الاحتفالي اليوم، ولكن عليك أن تتذكر أن إرهاق صحتك كثيرًا بأسلوب حياة غير صحي سيسبب لك في النهاية ضررًا كبيرًا، وقد تحتاج إلى ممارسة الاعتدال في كل شيء بما في ذلك نظامك الغذائي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج الحمل برج الحمل وحظک الیوم
إقرأ أيضاً:
وزارة البيئة تحقق إنجازاً تاريخياً على الصعيد العالمي
أعلن الدكتور إحنين المعاوي، وكيل وزارة البيئة بحكومة الوحدة الوطنية، عن الإنجازات المتميزة التي حققتها وزارة البيئة، والتي عززت مكانة ليبيا على الساحة البيئية الإقليمية والدولية.
وأوضح أن هذا التتويج يمثل مرحلة فارقة في تاريخ العمل البيئي الليبي، حيث اعتلت ليبيا منصة إفريقيا باختيار وزير البيئة الدكتور إبراهيم العربي منير رئيساً لمجلس وزراء البيئة الأفارقة، ونائباً لرئيس مكتب جمعية الأمم المتحدة للبيئة (UNEA-8)، ممثلاً القارة الإفريقية بالكامل.
وأكد الدكتور المعاوي أن هذه الإنجازات لم تأتِ بالصدفة، بل جاءت نتيجة رؤية واضحة وبرامج جادة أعادت ليبيا إلى موقعها الطبيعي كدولة فاعلة في صنع القرار البيئي العالمي. وقال إن الوزارة أسهمت في إعادة حضور ليبيا على الساحة الدولية من خلال دبلوماسية رصينة وعمل مؤسسي مستمر، لتصبح ليبيا شريكاً موثوقاً في المنصات البيئية الكبرى.
ومن أبرز الإنجازات التي حققتها وزارة البيئة:
إعداد وتقديم البلاغ الوطني للمناخ، وإعادة ليبيا إلى منظومة التقييم العالمي للانبعاثات وفتح آفاق التمويل المناخي الدولي. استعادة ليبيا عضويتها الفاعلة في منظومة الأوزون من خلال تحديث خطط المواد المستنفدة للأوزون وتنفيذ برامج وطنية للتدريب والمراقبة. ترسيخ القيادة الليبية في البيئة الإفريقية والدولية عبر رئاسة مجلس وزراء البيئة الأفارقة وانتخاب ليبيا نائباً لرئيس UNEA-8، ورئاسة اللجنة الدائمة لاتفاقية AEWA لحماية طيور الماء المهاجرة لمدة ثلاث سنوات. تحديث الإطار التشريعي للبيئة من خلال تطوير اللوائح والأنظمة لحماية الموارد الطبيعية ومراقبة الأنشطة الصناعية. تعزيز جهود مكافحة التلوث وإدارة المخلفات من خلال برامج وطنية وحصر مواقع التلوث وتشديد الرقابة على المنشآت الحيوية. بناء شراكات دولية واسعة مع الأمم المتحدة، والبرنامج البيئي العالمي، والاتحاد الإفريقي، والصندوق الأخضر للمناخ. المشاركة الفعالة في الاتفاقيات البيئية الدولية مثل التنوع البيولوجي، مكافحة التصحر، بازل للنفايات الخطرة، والاتفاقيات البحرية الإقليمية.واختتم الدكتور المعاوي بالقول إن ليبيا بفضل جهود وزارة البيئة وكوادرها استعادت مكانتها الدولية في المجال البيئي، وانتقلت من موقع المتابع إلى موقع المؤثر وصانع القرار، مؤكداً أن ليبيا لا تبحث عن موقعها في العالم، بل تصنعه وترسخه بثبات.