مياه المنوفية: رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة موجة الطقس السيء
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
أعلن المهندس رشدي السيد عمر رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية، عن رفع درجة الاستعداد القصوي لسرعة التعامل مع مياه الأمطار لمنع حدوث الشلل المروري، بالاضافة إلي انتشار فرق من الشركة لتسليك البالوعات في حالة حدوث أي انسداد لها، وكذلك انتشار سيارات الكسح لشفط المياه، منعا لحدوث تكدس مرورى خاصة بمدن المحافظة.
وقال رشدي السيد: تعرضت عدة مناطق متفرقة بالمحافظة لموجة من الطقس الغير مستقر ادت الي هطول أمطار متوسطة على معظم مناطق المحافظة
وكلف رؤساء الافرع بمتابعة عملية شفط مياه الأمطار بالشوارع وعلى الفور تم الدفع بالمعدات اللازمة من عربات الكسح وماكينات الشفط للتعامل السريع مع مياه الأمطار حفاظا على انتظام الحركة المرورية للمواطنين.
وتمركزت عربيات شفط المياه بأماكن تجمعات مياه الأمطار بمختلف مناطق المحافظة للتعامل الفورى والسريع حال سقوط الأمطار .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنوفية محافظة المنوفية الامطار المزيد میاه الأمطار
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة لمواجهة انتشار الكلاب الضالة.. وتحذير من حالات العقر
كتب - نشأت علي:
تقدّم النائب إبراهيم نظير، عضو مجلس النواب عن دائرة شمال أسيوط، بطلب إحاطة موجَّه إلى كل من رئيس مجلس الوزراء، ووزير الزراعة، ووزيرة التنمية المحلية، ووزير الصحة، ووزير البيئة، بشأن تهديد الكلاب الضالة للمجتمع المصري.
وأضاف "نظير" أن تزايد أعداد الكلاب الحرة المتجولة في الشوارع قد يتسبب في نقل مرض السعار القاتل، الذي يصيب الجهاز العصبي وقد يؤدي إلى الوفاة إذا لم يتم التدخل الطبي السريع. وتزداد خطورة الوضع مع غياب الوعي الكافي بخطورة داء الكلب، وتجاهل الإجراءات الوقائية الضرورية، خاصة في ظل ما ذكره التحقيق من أن هناك ثلاث دورات تكاثر في السنة للإناث والذكور من الكلاب الضالة، وأن عدد الولدات يتراوح بين 5 و6 كلاب في المرة الواحدة، فضلًا عن أن الأمراض التي تنتقل من الكلاب إلى الإنسان تصل إلى نحو 200 مرض.
وأشار إلى وجود مئات الآلاف من حالات العقر للأطفال والمواطنين أثناء سيرهم في الشوارع، ووفاة العشرات نتيجة إصابتهم بالسعار وتأخر حصولهم على المصل، إلى جانب ما تعلنه الهيئة العامة للخدمات البيطرية سنويًا دون الوصول إلى حل جذري للمشكلة، خاصة مع اشتراك العديد من الجهات الحكومية في مسئولية مواجهتها.
وأوضح "نظير" أن المشكلة ليست من اختصاص الطب البيطري وحده، بل هي مشكلة مجتمعية، حيث لا يقتصر خطر الكلاب الضالة على العقر، بل يمتد إلى نقل الأمراض الوبائية المشتركة بين الإنسان والحيوان، مثل البروسيلا (الإجهاض المتكرر)، ومرض السل، والعديد من الطفيليات مثل الحويصلات الهوائية والمائية. وأكد أن أخطر الأمراض التي تنقلها الكلاب الضالة هو السعار، الذي يثير الذعر بين المواطنين ويعرض الأطفال للخطر أثناء ذهابهم إلى المدارس والمواطنين أثناء تنقلهم اليومي.
وأشار أيضًا إلى أن وجود 2700 طبيب بيطري فقط للمشاركة في خطة الحكومة خلال السنوات الثلاث المقبلة لا يكفي لمواجهة الظاهرة، إضافة إلى نقص العاملين المخصصين للحد منها على مستوى الجمهورية.
وطالب "نظير" وزارة التنمية المحلية بالتخلص من القمامة باعتبارها العامل الرئيسي لتكاثر الكلاب في الشوارع، والقضاء على ظاهرة النباشين، وتوعية المجتمع بالمخاطر وطرق الحيطة عند التعامل مع الحيوانات الضالة، لافتًا إلى أن هذه الظاهرة تحد كذلك من فرص الاستثمار في مصر.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
كلاب الشوارع سعار الكلاب الكلاب الضالةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة