ملوك الحظ في الأسبوع الثاني من شهر فبراير.. استعدوا للفرحة الكبيرة
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
يحمل الأسبوع الثاني من شهر فبراير، أخبارا سارة لمواليد 4 أبراج، سيكونوا على موعد مع السعادة في مختلف المستويات، لذا يجب عليهم اقتناص الفرص التي ستدق بابهم، خاصة في الجانب المادي، لكن هناك بعض النصائح التي يجب عليهم اتباعها، لتجنب الدخول في مشكلات، بحسب «Times Of India».
برج العقربمواليد برج العقرب لديهم حظ كبير، في الأسبوع الثاني من شهر فبراير الجاري، على مختلف الأصعدة، خاصة الجانب المادي، إذ يمكن حصولهم على مكافآت كبيرة، نتيجة اجتهادهم خلال عملهم، بالإضافة إلى جذب صداقات قوية في الفترة المقبلة، لذا يجب عليهم الاستعداد لفترة جيدة من الازدهار، لكن ينصح بالابتعاد عن الدخول في مشكلات.
مواليد برج الدلو لديهم حظ كبير في الجانب العاطفي، بالأسبوع الثاني من شهر فبراير الجاري، لذا هناك احتمالات بالارتباط، ولكن لا يجب اتخاذ قرارات سريعة، بل ينصح بالتمهل والتفكير لأنها خطوة مهمة، في حياتهم القادمة، بالإضافة إلى حصولهم على فرص قوية في الجانب الوظيفي، وتؤدي إلى تحسين أوضاعهم بشكل كبير.
برج العذراءمواليد برج العذراء لديهم حظ أوفر، خلال الأسبوع الثاني من شهر فبراير الجاري، وستحدث لهم العديد من التغييرات، لذا عليهم البحث عن أفكار خلاقة ومبدعة، تساعدهم على التميز في الفترة المقبلة، ما يؤدي إلى التحسين من وضعهم المالي، وتعد أهم نصيحة لهم الابتعاد عن الإشاعات، فلا يجب عليهم تصديق كل ما يسمعونه من أخبار، لأن ذلك قد يؤدي إلى وقوعهم في مشكلات كبرى، لذا يجب عليهم الانتباه جيدا.
برج السرطانمواليد برج السرطان من الأشخاص المحظوظة في الفترة المقبلة، وبالتحديد الأسبوع الثاني من شهر فبراير الجاري، على مختلف المستويات، خاصة الجانب الاجتماعي؛ إذ ستتاح لهم الفرصة للجلوس مع أسرهم، ما يؤدي إلى تقوية الروابط معهم، بالإضافة إلى تحسين كبير في الجانب المادي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج توقعات توقعات الأبراج برج حدث فلكي موالید برج یجب علیهم فی الجانب
إقرأ أيضاً:
بودريقة: لماذا أنا معتقل؟.. السياسيون دائما متهمون رغم النصب عليهم
استجوبت المحكمة الابتدائية الزجرية بمدينة الدار البيضاء، الثلاثاء، محمد بودريقة، الرئيس السابق لنادي الرجاء البيضاوي، نافيا جميع التهم المنسوبة إليه.
وظهر بودريقة مرتديًا قميصًا أبيض ونظارة طبية، معربا، عن عدم فهمه لأسباب اعتقاله حتى الآن.
وشدد بدريقة على براءته من تهمة « التزوير » بخصوص شهادة مطابقة بناء على عقار، مشيرًا إلى أنه حصل على هذه الشهادة من مهندس كان يثق به، قبل أن يبدأ المهندس في إبداء ردود فعل « مريبة » حسب بودريقة.
وخاطب بودريقة رئيس الجلسة مؤكدا أن شهادة المطابقة التي بحوزته أصلية، والتمس من المحكمة إجراء خبرة على الوثيقة، قائلًا: « ما عندي علاش نزورها ».
وأفاد بودريقة بأن المهندس منحه جميع الوثائق التي تثبت سلامة وضعه قبل أن يُقدم شكوى ضده، مؤكدا أن شهادة المطابقة كانت ضرورية للحصول على رخصة السكن، وأنها مجرد وثيقة من أصل 13 وثيقة حصل عليها.
وأشار إلى تعامله مع المهندس منذ عام 2011، حيث كان يتولى جميع مشاريعه، لكنه فوجئ بعدم إنجازه لمشروع كما هو مطلوب في عام 2023.
وبعد ذلك، كلف بودريقة مهندسًا آخر بالعمل على المشروع المذكور، مما أغضب المهندس الأول الذي طالب بمستحقاته، وتكفل المهندس المذكور بعد ذلك بمشروع واحد فقط، وهو موضوع « الوثيقة التي يتهم بودريقة بتزويرها ».
وشدد بودريقة على أن أحد محاميه تواصل مع هذا المهندس الذي أخذ من بودريقة مبلغ 200 مليون نقدًا، وعندما استفسره القاضي عن سبب إعطاء المبلغ، أجاب بودريقة: « من أجل الحصول على التنازل لأنه تقدم بشكاية.. السياسيون دائمًا متهمون.. رغم أنه نصب علينا ».
وفيما يخص مشاكله مع الموثقة التي اتهمته بخطف شيك منها وأكله، أكد بودريقة أنه كان يتعامل معها منذ عام 2016، وطالب بالاطلاع على الشكوى التي تقدمت بها ضده الموثقة ليعرف « لماذا هو معتقل؟ ».
وأوضح أن هناك تصريح شرف وبروتوكول تم توقيعهما مع الموثقة، وأن هناك ثلاثة محامين شهود على توقيع البروتوكول وتصريح الشرف الذي يفيد بأن الموثقة « مكتسالني ما كنسالها »، وبالنسبة للشيك، « ما هو عامر ما هو موقع »، بحسب تعبير بودريقة.
وقال المتهم إنه سبق وأن تقدم بشكوى ضدها متهمًا إياها بـ »خيانة الأمانة »، لكن تم التوصل إلى صلح بعد ذلك.
وأضاف أنه بعد مرور سنة، التقى بمنعش عقاري آخر ليكتشف أن الموثقة لا تقوم بإيداع المبالغ التي يقدمها الزبائن، قائلًا: « كيخلصوها وهي ما كتخلصناش، تقدمنا بشكوى جديدة ضدها مع خمسة منعشين عقاريين ».
وأوضح محمد بودريقة أسباب زيارته إلى ألمانيا، مؤكدًا أنه غير مقيم هناك، وأن غرضه كان تجديد عقد والتأكد من وضعه الصحي بعد إجرائه عملية جراحية في لندن.
وأضاف: « جرى توقيفي في المطار بناء على مذكرة بحث، في غياب مذكرة تعاون بين المغرب وألمانيا. في البداية، أرسلنا خمس مراسلات إلى السلطات المغربية لكن من دون مجيب »، قائلًا: « خمسة مراسلات كي كتمشي كي كتجي ».
وأوضح أنه بعد مرور أربعة أشهر من إلقاء القبض عليه من طرف السلطات الألمانية، أبلغوه بأنهم ينتظرون ترتيبات التسليم بين السلطات المغربية والألمانية.
كلمات دلالية بودريقة، التزوير، محكمة الاستئناف ، الدار البيضاء