تستمر المهندسة أمل فوزى مجاهد، رئيس حي عين شمس، في متابعة خطة التطوير لعام 2025 داخل الحى وفقا لتعليمات محافظ القاهرة الدكتور إبراهيم صابر.

وقالت رئيس حي عين شمس، في تصريح خاص لـ «الأسبوع»: أسعى بكل جهد في متابعة خطة التطوير لحى عين شمس، ومناقشة شكاوى المواطنين بكل دقة من خلال «المركز التكنولوجي» التابع لإدارة الحى من أجل الاستجابة والحفاظ على دائرة التواصل بيننا وبين سكان حي عين شمس».

وأضافت: حرصنا داخل حي عين شمس على تخصيص رقم «واتس اب» لبحث شكاوى المواطنين والتواصل مع الإدارات المختصة لدينا من أجل حلها».

وأشارت إلى، متابعتها المستمرة لهذا الرقم الخاص بالشكاوى والتواصل اليومي المواطنين مع داخل الحى والاستجابة لهم.

ووجهت المهندسة أمل فوزى، خلال اجتماعها الأخير بإدارات حي عين شمس المختلفة، مدير إدارة الحدائق والتشجير بالوقوف علي حالة الحدائق بنطاق الحي، وبحث سبل تطويرها للحفاظ عليها وعلى البيئة، مشددة على عمل دراسة لمشاتل جديدة والتنسيق مع المجتمع المدني لرفع كفاءتها أمام المواطنين، وذلك

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حی عین شمس

إقرأ أيضاً:

من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟

ووصلت أسعار قطع الثلج إلى أرقام خيالية، ليضطر المواطن لدفع قرابة 3 آلاف يوميا كحد أدنى لتأمين احتياجاته الأساسية من المياه الباردة، وسط معاناة مماثلة تشهدها محافظات لحج وأبين وشبوة، حضرموت وصولا إلى المهرة، جراء عجز حكومة المرتزقة توفير الوقود للمحطات وصرف مرتبات الموظفين للأشهر الماضية.

ولم تشفع للمواطنين الاحتجاجات الشعبية المطالبة للحكومة التي تقيم في قصر معاشيق بعدن بتوفير أدني مقومات الحياة الكريمة بالكهرباء والمياه والحد من انهيار العملة، بل اضافت الحكومة خلال اليومين الماضيين جرعة في سعر بيع البنزين هي الثالثة خلال يونيو الجاري، ليصل سعر الجالون سعة 20 لتر لقرابة 38 ألف ريال.

من جهته، أتهم عضو ما يسمى برئاسة المجلس الانتقالي التابع للإمارات، فضل الجعدي، جهات لم يفصح عنها بمحاربة المواطن في لقمة عيشه، في إشارة منه إلى السعودية عبر رئيس ما يسمى “مجلس القيادة المرتزق رشاد العليمي”.

وقال الجعدي إن “محاولة إذلال الناس من خلال حرمانهم من أبسط حقوقهم محاولة بائسة ستبوء بالفشل”، مضيفا أن عدم دفع المرتبات، أو التغاضي عن تدهور العملة وارتفاع الأسعار، لن يخضع الناس أو يكسر إرادتهم.

وأشار في منشور له على منصة “إكس” إلى أن سياسة “جوع كلبك يتبعك” تنطبق على الكلاب، وليس على الشعوب.

ويعاني المواطنين في عدن وبقية المحافظات الواقعة تحت سيطرة التحالف تدهور واسع في المعيشة والخدمات الأساسية منها الكهرباء وارتفاع الأسعار جراء فقدان العملة المحلية هناك قيمتها الشرائية في السوق.

وتتبادل الأطراف الموالية للسعودية والامارات الاتهامات حول الفشل الاقتصادي، بينما يدفع المواطن البسيط بمفرده الثمن الباهظ في حرب الخدمات والتجويع التي تدار رحاها في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.

ويرجع خبراء في الاقتصاد، طباعة الحكومة التابعة للعدوان 5 ترليون و320 مليار ريال يمني دون غطاء نقدي عقب نقل إدارة البنك المركزي من صنعاء إلى عدن نهاية العام 2016 كانت من أبرز الانهيارات الكارثية التي اصابت الاقتصاد الوطني، دون الاستجابة لتحذيرات القيادة في صنعاء عن مخاطر طباعة العملة غير القانونية.

مقالات مشابهة

  • من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
  • موجة حر غير مسبوقة بجهة بني ملال خنيفرة... السلطات تُطلق خطة استباقية لحماية المواطنين
  • تصميم جديد كليًا لـ واتس آب ويب يثير الضجة بين المستخدمين
  • رئيس الأركان يلتقى نظيره الليبى لبحث التعاون العسكري المشترك
  • المتحدث العسكري المصري: رئيس أركان حرب القوات المسلحة استقبل الفريق صدام حفتر لبحث الأمن الحدودي
  • رئيس الوزراء يعقد اجتماعًا لبحث واستعراض فرص وتحديات صناعة السكر
  • رئيس أركان القوات المسلحة يلتقي نظيره الليبي لبحث التعاون العسكري والأمني
  • رئيس البنك الزراعي المصري يستقبل وفداً من أنجولا لبحث سبل التعاون
  • محافظ سوهاج يعقد اللقاء الجماهيري الأسبوعي للاستماع إلى شكاوى وطلبات المواطنين
  • رئيس مركز صدفا بأسيوط يتابع سير العمل بالمركز التكنولوجي لخدمة المواطنين