بعد تصريحاتها عن طليقها تامر حسني.. دعاء صلاح تدعم بسمة بوسيل
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
دافعت المذيعة دعاء صلاح بشدة عن الفنانة بسمة بوسيل بعد الهجوم الذي تعرضت له إثر ظهورها الإعلامي التي كشفت خلاله حجم معاناتها من زواجها بالمطرب تامر حسني.
وقالت دعاء صلاح أشكر بسمة بوسيل لأنها تحدثت بصرحة عن تجربتها مع تامر حسنى، وأنا شخصيا أدعمها، وأرى أنها تدافع عن قصة ممكن كتير من البنات تعيشها وللأسف ماتقدرش تخرج منها، ولا أعلم لماذا كمية الهجوم والتنمر عليها من مواقع التواصل الاجتماعى ومنصات السوشيال ميديا.
وأضافت أنها لم تهاجم الفنان تامر حسني ولم تتحدث عن أى شيء يسيء له، وتحدثت عن تجربتها الشخصية.
وتحدّثت الفنانة بسمة بوسيل عن موقفها من العودة لطليقها الفنان تامر حسني، مؤكدة أن الطلاق في الزمن الحالي يجعل العودة مستحيلة.
وخلال لقائها في برنامج “عندي سؤال” مع الإعلامي محمد قيس، أوضحت بسمة رأيها في مسألة الطلاق قائلة: “الطلاق بُعد كبير، إنك تذوق طعم أنك تعيش لوحدك. أنا أنصح أصدقائي اللي عايزين يطلقوا بسبب المشاكل، انفصلوا، وإذا وجدتم الراحة في الانفصال، تطلقوا.”
وأضافت: “في الزمن اللي إحنا فيه، الطلاق مفيهوش رجوع، والكلام ده انساه، دلوقتي اللي بيطلق مش بيرجع، بيبقى في بعد كبير وبيصبحوا غرباء عن بعض.”
أما عن إمكانية عودتها إلى تامر حسني، فقالت بسمة بوسيل بوضوح: “الرجوع له بوادر، وأنا ما شفتهاش، لما يكون في رجوع، بيكون في مشاعر بين الاتنين وما بيكونوش بعيد عن بعض، لكن لما اتنين بيتطلقوا وهما عايزين يرجعوا، بيكون عندهم طريقة للطلاق تبقي فيها خيوط للرجعة.”
وتابعت: “أنا وتامر مش بنفكر نرجع لبعض، والكلام اللي بيتقال على الإنترنت مش عارفة مين اللي بيطلعه، لكن، زي ما قال تامر، في ناس بتحاول تصلح بينا، بيتكلموا بشكل طبيعي ومش فاهمين طبيعة العلاقة بيننا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انفصال تامر حسني و بسمة بوسيل تامر حسني و بسمة بوسيل بسمة بوسیل تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
حكم وقوع الطلاق الشفوي
يتساءل الكثير من الناس عن حكم الشرع في وقوع الطلاق الشفوي ، وردا ذلك قال قال الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية خلال بث مباشر عبر صفحته الرسمنية عبر "الفيس بوك"، إن الطلاق الشفوى واقع إذا تحققت فيه أركانه وشروطه بعد التحقيق، وهو المفتى به فى دار الإفتاء هيئة كبار العلماء فى الأزهر واللجان الفقهية فى الأزهر الشريف الذى درسته.
وأضاف ممدوح أن الخلط يأتى من الخلط بين الإنشاء والتوثيق فالإنشاء هو إحداث شيء فى الوجود لم يكن موجودا أم التوثيق فهو إثبات ما حدث، قائلاً: "على سبيل المثال إذا اقترضت مبلغا من المال من أحد الأشخاص ولم توثق ذلك كتابة فأنت بالفعل مدين لهذا الشخص بالمنزل وأذا وثقتم ما اقترضته فهذا إثبات ليس أكثر، ولو افترضنا ضرورة توثيق كل شيء يتم من بيع وشراء وغيره فعندما نذهب لشراء خضراوات من السوق يجب توثيقها رسميًا".
وتابع : "عقد الزواج على سبيل المثال يتم بمجرد ولى المرأة للزوج "زوجتك ابنتى" والآخر يقول قبلت، وما يفعله المأذون من كتابة عقد الزواج هو مجرد إثبات لما هو واقع ووقع بالفعل، والطلاق كذلك إذا قال لزوجته "أنت طالق"، وتم التحقيق مع الزوج فى دار الإفتاء ومعرفة حيثيات الطلاق ونجد فى النهاية أنه واقع نقول له أنه وقع وندعوه لتوثيقه لدى المأذون".
وأضاف أمين الفتوي :"محاولة القول بأن ما نشأ بعقد رسمى لا ينحل إلا بعقد رسمى هذا مغالطة لأنه ليس هناك دليل على ذلك، كما أن العقد لم ينشأ بالرسمية، فالعقد نشأ بإنشائه عن طريق الطرفين والرسمية وثقته، حتى أنه من اسمه يسمى "توثيق" أى إثبات".