مفاجأة في واقعة اختراق هاكرز مصري لقناة إسرائيلية.. ما هي؟
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
كشفت وسائل إعلام مصرية، الإثنين، حقيقية مقطع فيديو لاقى رواجاً واسعاً يتضمن مشاهد لعملية اختراق مزعوم لبث قناة إسرائيلية، بواسطة هاكرز مصري، وبث النشيد الوطني المصري وعبارات رافضة لخطة تهجير الفلسطينيين من غزة.
وبحسب وسائل إعلام مصرية، فإن الاختراق المزعوم لم يحدث، وأن الفيديو الأصلي يعود إلى 5 فبراير (شباط)، خلال بث حلقة حول العلاقات الأمريكية الإسرائيلية على القناة 14 الإسرائيلية.وتم التلاعب بالفيديو من قبل حساب نشره، وأضاف مقطع فيديو على الجزء الذي كان يظهر فيه الضيوف الإسرائيليون المشاركون في اللقاء التلفزيوني، وأضاف مقطعًا صوتيًا للسلام الوطني المصري.
هاكر مصري يخترق قناة 14 الاسرائيلية على الهواء مباشرة???????????? pic.twitter.com/gBnlXZe1Ri
— Mostafa boghdady (@dbu8exyy) February 9, 2025 كما تم التلاعب بالفيديو وإضافة العبارات الرافضة لتهجير الفلسطينيين في موقع شريط الأخبار على شاشة القناة الإسرائيلية.ومنذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته لتهجير الفلسطينيين في غزة إلى مصر، برزت ردود فعل رسمية وشعبية واسعة رافضة لمخطط ترامب، ويشدد على ضرورة إيجاد مسار سياسي ينهي معاناة الشعب الفلسطيني ويدعم حقوقه.
في مصر.. قمة عربية طارئة حول تطورات القضية الفلسطينية - موقع 24دعت مصر اليوم الأحد، لعقد قمة عربية طارئة، للنظر في آخر تطورات القضية الفلسطينية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر إسرائيل غزة وإسرائيل ترامب
إقرأ أيضاً:
"الأغذية العالمي": 75% من سكان غزة يواجهون مستويات جوع طارئة
غزة - صفا قال برنامج الأغذية العالمي إن لأرقام تؤكد أن غزة تواجه خطرًا بسبب المجاعة، والوقت ينفد لإطلاق استجابة إنسانية شاملة. وأوضح البرنامج في بيان يوم الأربعاء، أن كل 3 أشخاص بغزة يقضي أيامًا دون طعام، و75% يواجهون مستويات طارئة من الجوع. وأضاف أن نحو 25% من سكان قطاع غزة يعانون ظروفًا شبيهة بالمجاعة. ومنذ بدء الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب "إسرائيل" بالتوازي جريمة تجويع بحق فلسطينيي غزة حيث شددت من إجراءاتها في 2 مارس/ آذار الماضي، حينما أغلقت جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتفشي المجاعة ووصول مؤشراتها إلى مستويات "كارثية".