تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، أن الوزارة ألزمت الاتحادات الرياضية بضرورة إخضاع اللاعبين الرياضيين لبرنامج نفسي في ضوء تعرض بعض اللاعبين في بعض اللعبات مثل الرماية والكاراتيه لما يسمى بـ"حمى البداية " والتي أثرت على أدائهم خلال منافسات أولمبياد باريس.

جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، برئاسة الدكتور محمود حسين، لمناقشة طلب الإحاطة المقدم من النائبة أميرة ابو شقة، حول نتائج البعثة المصرية في الأولمبياد.

وأوضح وزير الشباب، أن البعثة المصرية المشاركة في اولمبياد باريس تعرضت لضغوطات نفسية كبير، بسبب الهجوم الغير مبرر الذي تعرضه له اللاعبين من بعض المتربصين من خلال السوشيال ميديا، قائلاً: كنا بنطفي حرائق بسبب الهجوم علي اللاعبين.

وأشار وزير الشباب والرياضة أنه كانت هناك توجيهات رئاسية واضحة بضرورة مراجعة أداء الاتحادات الرياضية عقب أولمبياد باريس 2024 مع حوكمة الصرف المالي بعد ذلك بحيث لا يتم انفاق أية مبالغ مالية على البرنامج الأولمبي إلا بعد تصديق رئاسة الجمهورية.

وأضاف وزير الشباب، أنه سوف يتم توحيد الجهات المسؤولة عن منح رخص الإدارة والتدريب مثل الأكاديمية الأولمبية ونقابة المهن الرياضية في جهة واحدة بحيث يكون الخضوع لاختباراتها شرطًا أساسيًا للحصول على رخصة التدريب أو الإدارة، وأضاف في سياق حديثه إلى أن وزارة الشباب والرياضة تعمل وفق مخطط علمي بالتعاون مع اللجنة العلمية بالوزارة لاكتشاف اللاعبين الواعدين والمؤهلين للمنافسة في البطولات الرياضية والأولمبياد، مشيرًا في هذا الصدد إلى تدشين الوزارة لعدد من المشروعات منها المشروع القومي للبطل الأولمبي والمشروع القومي للواعدين والمشروع القومي للصفوة.

وأكد أن الوزارة وبالتعاون مع اللجنة العلمية قامت بعمل قياسات فسيولوجية وبيولوجية للمجتمع المصري في 27 محافظة وتم اختيار أحد عشر لعبة رياضية من اللعبات التي لدينا قدرة على المنافسة فيها، مشيرًا إلى أن تلك القياسات قد أسفرت عن تدشين منصة تضم 300 حاضنة على مستوى محافظات مصر، فضلا عن قيام اللجنة العلمية بعمل دراسات تنبؤية للطفل منذ سن 10 سنوات تستطيع من خلالها التنبؤ باللعبة الرياضية المناسبة له في المستقبل حتى يكون مؤهلاً لأن يكون بطلاً رياضيًا فيها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اجتماع لجنة الشباب والرياضة أشرف صبحى وزير الشباب أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة اشرف صبحي وزير الاتحادات الرياضية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة الشباب والرياضة بمجلس النواب النائبة أميرة أبو شقة الشباب والریاضة وزیر الشباب

إقرأ أيضاً:

زعيم يكشف لـ "الفجر الفني" كواليس تعاونه مع الكينج في "ملامحنا": "اللحن محاولة لاكتشاف الملامح وسط الضباب"

 

 

حين يجتمع صوت محمد منير، صاحب المشروع الإنساني الأصيل، مع حساسية أحمد زعيم التلحينية التي تمزج البساطة بالعمق، لا بد أن تكون النتيجة عملًا يتجاوز حدود الأغنية إلى منطقة التأمل. "ملامحنا" هي الأغنية الجديدة التي تجمع الكينج والملحن المتميز، وتأتي الصورة الترويجية للعمل محاطة بظلال لأشخاص داخل الضباب، وكأنها تدعونا إلى اكتشاف ذواتنا... وكان لنا هذا الحوار الخاص مع أحمد زعيم، الذي كشف لنا عن الكواليس الفنية والوجدانية لولادة هذا اللحن.


نص المقابلة 

 

الصورة الترويجية للأغنية بها ظلال لأشخاص في الضباب... هل كان اللحن نفسه بالنسبة لك محاولة لاكتشاف الملامح وسط الغموض؟ احك لنا عن اللحظة الأولى التي وُلدت فيها نغمة "ملامحنا".

 


في البداية، أرسلت لي الشاعرة هالة الزيات الكلمات، وكانت بالفعل بتلمس القلب، بتحكي عن حوار بين الإنسان ونفسه، بشكل فلسفي بسيط، لكنه عميق جدًا. الموضوع شدّني فورًا، خلاني أشتغل على تيمة لحنية بحبها جدًا، ودائمًا بدندنها في الطريق حتى قبل ما الأغنية تتسجل. حسّيت إن اللحن نفسه زي رحلة لاكتشاف الملامح وسط الغموض فعلًا.

كملحن، كيف تتعامل مع صوت بحجم الكينج؟ هل هناك حدود فنية تفرضها مهابة التجربة، أم أن صوت منير يفتح لك مساحات لم تكن تراها؟

 


ده تاني تعاون بيني وبين الكينج بعد أغنية "اللي باقي"، ومع كل تجربة بيزيد الإحساس بالصعوبة، لأن الفنان الكبير بيحملك مسؤولية أكبر. منير ليه تاريخ كبير، وجمهور أعرض، وده بيخلي عندي صراع داخلي كمُلحن إني لازم أخلق شيء مختلف، جديد، يناسب الحجم والمقام... بس في نفس الوقت، صوته بيحرّرك، بيخليك تشوف زوايا جديدة للّحن ما كنتش تشوفها قبل كده.

منير دائمًا يُعرَّف بأنه صاحب مشروع إنساني قبل أن يكون نجمًا… كيف تُترجم هذه الهوية في اللحن؟ هل تضع في اعتبارك "الرسالة" حين تبدأ؟


أكيد. لما بدأت ألحّن "ملامحنا"، كنت قاصد إن الأغنية تروح لمحمد منير تحديدًا، لأن الرسالة واضحة، والموضوع فيه من روحه وإنسانيته. التيمة الموسيقية اللي طلعت كانت فيها إحساس قوي بالمضمون، ولما خلصت ما ترددتش لحظة إني أبعتهاله.

لو كان لحن "ملامحنا" كائنًا حيًا، كيف تصفه؟ هل هو رجل عجوز حكيم؟ أم طفل يسأل العالم؟ أم عاشق يقف على الأطلال؟


هو الحقيقة فيه من التلاتة. الحكمة بتيجي من رجل عجوز مرّ بتجارب، والمداعبة والتعجب من الطفل، أما الأمل، والغرور أحيانًا، والانكسار، والإصرار، كلها مشاعر بيحملها العاشق. فلو هنوصف "ملامحنا" بكائن حي، فهي شاب حكيم واعي… فيه كل التناقضات دي مع بعض.
 

مقالات مشابهة

  • تذكرت والدي قبل التنفيذ.. تريزيجيه يكشف كواليس ركلة جزاء التأهل لمونديال روسيا
  • زعيم يكشف لـ "الفجر الفني" كواليس تعاونه مع الكينج في "ملامحنا": "اللحن محاولة لاكتشاف الملامح وسط الضباب"
  • أحمد مصطفى زيزو يكشف كواليس توقيعه للأهلي وخطأه في استخراج تأشيرة أمريكا
  • مراكز شباب الشرقية تفتح أبوابها للمواطنين لممارسة الأنشطة الرياضية والترفيهية
  • وزير الشباب والرياضة في خطبة عيد الأضحى:نستلهم من عيد الأضحى معاني الصبر والفداء وقلوبنا مع غزَّة
  • أنجيلو يكشف عن كواليس طريفة لـ كريستيانو رونالدو في النصر
  • مشاهد مضيئة بعيد الأضحى..فتح مراكز الشباب والأندية الرياضية بأسوان أمام المواطنين كساحات للصلاة
  • مراكز الشباب والرياضة بالغربية تستقبل آلاف المصلين لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك
  • بنك نكست يوقّع بروتوكول تعاون استراتيجي مع وزارة الشباب والرياضة لتمكين الشباب اقتصاديًا وتعزيز الشمول المالي
  • إعلامي يكشف عن انتهاء فترة إعارة هؤلاء اللاعبين من نادي قطر القطري