تستعد المملكة لاستقبال روّاد الإعلام، في فعاليات المنتدى السعودي للإعلام بنسخته الرابعة، الذي تحتضنه العاصمة الرياض خلال الفترة من 19 - 21 فبراير الجاري، بصفته أكبر حدث إعلامي عالمي، يناقش مستقبل الإعلام ويواكب تطوراته وثورته الرقمية؛ لتمكين المبتكرين والمهتمين في المجال من تبادل الثقافات واكتساب الخبرات.


موضوع (الإعلام الجديد والرقمي.. ما بين التحديات والفرص)، سيُطرح على طاولة المنتدى السعودي للإعلام، ويفتح المجال أمام الخبراء والمختصين لمناقشة التحول الكبير في صناعة الإعلام بدخول التقنية على إنتاج المحتوى.
أخبار متعلقة طقس السعودية.. هطول أمطار على منطقة القصيممسجلًا 290 مليون طلب.. نمو قطاع توصيل الطلبات في المملكة خلال 2024جدة.. ضبط مخالف لنظام البيئة بحوزته حطب محلي معروض للبيعوستناقش (التكنولوجيا الخضراء في وسائل الإعلام: الابتكارات في تكنولوجيا الوسائط الصديقة للبيئة)، سعي المملكة في تبني حلول صديقة للبيئة في قطاع الإعلام باستخدام الطاقة الشمسية لمراكز البيانات والإستوديوهات، والتحول إلى الصحافة الإلكترونية، واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للبث والتوزيع الرقمي للمحتوى.مكافحة الأخبار الكاذبةويشكل موضوع (التحديات الأخلاقية في عصر الأخبار الكاذبة: مكافحة الأخبار الكاذبة وتعزيز المصداقية), جانبًا مهمًا يناقش تحدي انتشار الأخبار الكاذبة مع سرعة الثورة الرقمية التي يعيشها الإعلام، وآلية التصدي لها ومكافحتها مهنيًا بشفافية ومصداقية.
كما تبرز (قوة الإعلام في بناء جسور ثقافية متنوعة)، بالتزامن مع قوة هذا الحدث الإعلامي العالمي السنوي؛ الذي تسعى من خلاله المملكة العربية السعودية لربط الثقافات وتبادل الخبرات وزيادة الفرص وتمكين المهتمين في مجال الإعلام من مناقشة موضوعات تجمعهم بمجال واحد.
وستطرح على طاولة المنتدى (التقنيات الجديدة في صناعة الأفلام.. ومستقبل الإنتاج السينمائي)، وذلك بوصف أن صناعة الأفلام تطورت نتيجة التقنيات الحديثة, التي أسهمت في تحسين جودة الإنتاج وتقليل التكاليف، مما يُشير إلى أن مستقبل الإنتاج السينمائي سيعتمد أكثر على الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي.

مزيج من الخبرة والابتكار، حيث الخبر الصحفي يلتقي بالتحليل الرقمي في نقاشات تصنع الغد خلال أيام #المنتدى_السعودي_للإعلام 2025.
سجل الآن:https://t.co/YvQQHn3NgC pic.twitter.com/PJDgysMQiG— المنتدى السعودي للإعلام (@saudi_mf) February 11, 2025نمو البودكاست السعوديوفيما يتعلق بموضوع (البودكاست وتطوراته: نمو البودكاست وإنشاء محتوى ناجح)، فإن المملكة تعدّ مثالًا يُحتذى به في هذا الجانب، وذلك بعد وصولها للعالمية نتيجة نمو البودكاست السعودي وتطوره ووصول مشاهداته لأعداد مليونية، ويعود ذلك لجودة المحتوى الرقمي المقدم من خلاله وجودة الانتاج والتوزيع.
تأثيرات التكنولوجيا وتداعياتها لم تقف في مجال محدد، بل وصلت إلى مجالات جديدة، ليناقش المنتدى موضوع (الرياضة الإلكترونية: ظاهرة عالمية تغير وجه الترفيه)، فالمبادرات والدعم الحكومي جعل المملكة مركزًا عالميًا للألعاب والرياضات الإلكترونية، فأقامت المملكة بطولات رياضية إلكترونية عالمية سنوية، مما يثبت للعالم أن المملكة حاضنة وداعمة للعالم في التطور التقني.
ويطرح المنتدى موضوع (الاتجاهات الرئيسة في مجال الإعلام والترفيه), لمناقشة تطور قطاع الإعلام والترفيه نتيجة الابتكارات والتطور الرقمي، حيث إن نمو البث التفاعلي وإنتاج المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي، يقف شاهدًا على أن مستقبل الإعلام والترفيه سيتجه للرقمية أكثر.الذكاء الاصطناعي في الإعلامولإسهام الذكاء الاصطناعي في إحداث ثورة رقمية في مجال الإعلام، من خلال موضوع (كيف غير الذكاء الاصطناعي شكل الإعلام), سيناقش المختصون مسألة: إلى أي مدى للذكاء الاصطناعي دور في صناعة الإعلام، من خلال تحسين جمع المحتوى وسرعة إنتاجه.
ويسعى المنتدى من خلال موضوع (تطوير الأعمال وفرص الاستثمار: استكشاف فرص الاستثمار الإعلامية الجديدة)، إلى تبادل الثقافات والخبرات بين المهتمين بالمجال الإعلامي، وتمكين المواهب الجديدة من التعريف بأنفسهم، مما سيفتح المجال أمامهم لاستثمار مواهبهم.
كما سيُعطي موضوع استضافة المملكة لـ (كأس العالم 2034: فرصة لتعزيز التبادل الثقافي الدولي)، المنتدى ومع ما يشهده من حضور عالمي وتغطية إعلامية واسعة؛ فرصة لربط الثقافات والشعوب وتعزيز التبادل الثقافي بينهما.سيناريوهات الأفلام القصيرةوسيجمع المنتدى من خلال (ورشة عمل: كيفية كتابة سيناريوهات الأفلام القصيرة), المهتمين بمجال صناعة الأفلام، لتبادل الخبرات والمعرفة في كتابة السيناريو, الذي سيدمج بين الإبداع والتقنيات الفنية الحديثة في تطوير الأفكار وكتابتها بطرق احترافية.
يذكر أن المنتدى يسعى من خلال جلساته وورش العمل التي سيعقدها، لطرح هذه الموضوعات، والاستشهاد بنماذج محلية وعالمية، ستسهم بإثراء النقاشات والحوارات في نحو 80 جلسة متنوعة، يقدمها 200 متحدث من قادة الإعلام والمختصين والمهتمين فيه من الداخل ومن مختلف دول العالم.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض المنتدى السعودي للإعلام 2025 المنتدى السعودي للإعلام السعودية الإعلام السعودي الرياض المنتدى السعودی للإعلام الذکاء الاصطناعی مجال الإعلام من خلال فی مجال

إقرأ أيضاً:

هل تعيد بيربليكسيتي تعريف أبحاث الذكاء الاصطناعي؟

في عالم تتسارع فيه وتيرة التطورات التكنولوجية، ظهرت منصات بحثية ذكية تعيد تعريف كيفية حصولنا على المعلومات.

وأحدثت "بيربليكسيتي" (Perplexity) نقلة نوعية في سوق الذكاء الاصطناعي بإطلاقها ميزة "البحث العميق" (Deep Research).

وكما يوحي اسمها، فإن هذه الميزة تنتج تقارير بحثية شاملة في دقائق، وتتيح للمستخدمين إمكانيات ذكاء اصطناعي متقدمة بتكلفة زهيدة مقارنة بتكاليف الشركات التقليدية.

وتهدف هذه الميزة إلى تقليل وقت المستخدم في إجراء الأبحاث وإجراء التحليلات بشكل مستقل، وهي تجمع بين النماذج اللغوية الكبيرة وقدرات البحث الفوري وقدرات البرمجة ووظائف الاستدلال المنطقي.

وتقدم ميزة "البحث العميق" إجابات دقيقة مدعومة بمصادر موثوقة من خلال تحسين البحث بشكل متكرر، وهي تحاكي بذلك الباحثين البشريين الخبراء ولكن بسرعة الآلة.

وتعتمد هذه الميزة على بنية تقنية معقدة تهدف إلى تبسيط عمليات البحث الأكاديمية والمهنية، مما يفتح آفاقًا جديدة لتسريع الابتكار في مجالات البحث العلمي والتطوير التقني.

أوجد الذكاء الاصطناعي للمؤسسات فجوة رقمية بين الشركات المدعومة ماليًا وغيرها من الشركات (شترستوك) كيف تعمل ميزة "البحث العميق"

تسعى "بيربليكسيتي" إلى أن تصبح خبيرة في أي مجال من خلال ميزة "البحث العميق"، التي تجمع بين التفكير الذاتي والمعالجة السريعة لتقديم تقارير شاملة حول مواضيع متخصصة.

إعلان

وتستطيع الميزة إجراء عمليات بحث متعددة وقراءة مئات المصادر للحصول على المعلومات التي يحتاجها المستخدم وعرضها في تقرير شامل.

وعندما تطرح سؤالا من خلال ميزة "البحث العميق"، تجري "بيربليكسيتي" عشرات عمليات البحث، وتقرأ مئات المصادر، وتستدل من خلال المواد لتقديم تقرير شامل بشكل مستقل.

وتستخدم الميزة في جوهرها إطار عمل خاصا يسمى "توسيع نطاق الحوسبة في وقت الاختبار" (TTC)، الذي يسمح بالاستكشاف المنهجي للمواضيع المعقدة.

وعلى عكس محركات البحث التقليدية التي تسترجع نتائج ثابتة، تحاكي بنية إطار العمل الخاص العمليات المعرفية البشرية من خلال تحسين فهمها بشكل متكرر من خلال دورات التحليل.

ويبدأ النظام بتحليل الاستعلام إلى مكونات فرعية، ومن ثم يجري بشكل مستقل عشرات عمليات البحث على الويب، ويقيم مئات المصادر، ويجمع النتائج من خلال نماذج الاستدلال الاحتمالي.

ويتيح هذا النهج المتعدد الطبقات للذكاء الاصطناعي التوفيق بين المعلومات المتناقضة، وتحديد الأنماط الناشئة، وتحديد أولويات المصادر الموثوقة.

وبفضل إمكانيات البحث والترميز، فإن بإمكان الميزة البحث بشكل متكرر، وقراءة المستندات وتحليلها، ودراسة الأسباب وراء الخطوات التالية، مما يحسن خطة البحث مع ازدياد معرفتها بمجالات البحث.

وبعد أن تقيم الميزة المواد المصدرية تقييما كاملا، تنشئ تقريرا يلخص جميع الأبحاث بوضوح وشمولية.

وبمجرد إنشاء التقرير، يمكن للمستخدمين تصديره كملف أو مستند، أو حتى تحويله إلى صفحة لمشاركته مع الزملاء والأصدقاء.

وتشبه طريقة عمل الميزة الطريقة التي يبحث بها الإنسان عن موضوع جديد، محسنا فهمه طوال العملية.

وتستخدم ميزة "البحث العميق" استيعاب البيانات بالتوازي وتقنيات التلخيص الهرمي لتقديم تقارير بمستوى الخبراء خلال ما بين دقيقتين و4 دقائق، في حين قد يقضي الباحث البشري ساعات على نفس الطلب.

إعلان

وتقدم الميزة ملخصا مفيدا لأي موضوع تطلبه، كما أن الاستشهادات المضمنة تسهّل التحقق من المعلومات.

وحققت الميزة دقة قدرها 93.9% في معيار "سيمبل كيو إيه" (SimpleQA)، وهو بنك أسئلة يضم آلاف الأسئلة التي تختبر صحة البيانات.

وأحرزت الميزة 20.5% في معيار الذكاء الاصطناعي المسمى "الاختبار الأخير للبشرية" (Humanity’s Last Exam)، وهو بمنزلة تقييم دقيق للنماذج اللغوية الكبيرة مكون من أكثر من 3 آلاف سؤال حول أكثر من مئة مادة، بما في ذلك الرياضيات والعلوم والتاريخ والأدب.

بخلاف مزايا البحث العميق من "غوغل" و"أوبن إيه آي" التي تستخدم نماذج لغوية كبيرة خاصة تستخدم "بيربليكسيتي" إصدارًا مخصصًا من "ديب سيك آر وان" (شترستوك) كسر حواجز التكنولوجيا المتقدمة

بالاستعانة بالمصادر المفتوحة، أحدثت الشركة ثورة في أسعار أدوات البحث المتقدمة للذكاء الاصطناعي من خلال توفير وصول مجاني إلى "البحث العميق"، وإن كان ذلك مع حدود يومية للاستعلامات.

وبخلاف مزايا البحث العميق من "غوغل" و"أوبن إيه آي" التي تستخدم نماذج لغوية كبيرة خاصة، تستخدم "بيربليكسيتي" إصدارًا مخصصًا من "ديب سيك آر وان" (DeepSeek R1)، وهو نموذج لغوي مفتوح المصدر.

وتواصل الشركة سعيها لجعل الميزة أسرع وأقل تكلفة، إذ يجب أن تكون المعرفة متاحة للجميع ومفيدة، مع عدم حصرها في باقات الاشتراك المؤسسية المكلفة.

وأسهم الذكاء الاصطناعي المنخفض التكلفة من الشركة في كسر حواجز التكنولوجيا المتقدمة، حيث تتجاوز الآثار مسألة التسعير.

وأوجد الذكاء الاصطناعي للمؤسسات فجوة رقمية بين الشركات المدعومة ماليًا وغيرها من الشركات، وحرم الشركات الصغيرة والباحثين والمهنيين الذين لا يستطيعون دفع اشتراكات بآلاف الدولارات من قدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.

ويغير نهج "بيربليكسيتي" هذا الأمر، إذ تعالج الميزة مهام معقدة، من التحليل المالي وأبحاث السوق إلى الوثائق التقنية ورؤى الرعاية الصحية.

إعلان

ويستطيع المستخدمون تصدير التقرير إلى ملف "بي دي إف" (PDF) أو "صفحة بيربليكسيتي" (Perplexity Page)، مما قد يغني عن اشتراكات البحث المكلفة والأدوات المتخصصة.

ويمكن للمستخدمين المتقدمين تحسين جودة النتائج من خلال الخيارات التالية:

صياغة الاستعلام: صغ الأسئلة بمعلمات نطاق واضحة. ترجيح المصدر: حدد أولويات المجالات من خلال التلميحات. توجيهات التنسيق: حدد الاحتياجات الهيكلية.

ويحصل المشتركون المحترفون على ميزات إضافية، مثل إنشاء قوالب مخصصة والوصول إلى واجهة برمجة التطبيقات لمعالجة الدفعات.

وتخطط الشركة لتوسيع نطاق ميزة "البحث العميق" لتشمل أنظمة "أندرويد" و "آي أو إس" و "ماك"، مما قد يسرع من اعتمادها بين المستخدمين الذين كانوا يعتبرون سابقًا أدوات الذكاء الاصطناعي بعيدة المنال.

وقد يكون هذا الوصول الواسع أكثر قيمة من أي تقدم تقني، إذ يضع قدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في أيدي المستخدمين الذين هم في أمس الحاجة إليها.

كيف تفيد الميزة البشرية؟

لا شك في أن الطبيعة المستقلة للميزة تقدم مجموعة واسعة من الفوائد للمستخدمين، إلى جانب توفير الوقت في البحث عبر مصادر لا حصر لها.

وتستطيع الميزة تقليل الوقت اللازم لإجراء بحث معمق بشكل كبير، مما يسمح للمستخدمين بالتركيز على تحليل المعلومات أو تطبيقها.

ونظرا إلى قدرة الميزة على استكشاف مجموعة واسعة من المصادر ومعالجة الأسئلة الفرعية بشكل منهجي، فإن بإمكانها العثور على معلومات قد تغفلها عمليات البحث التقليدية.

وبسبب قدرتها على استخلاص المعلومات من مصادر مختلفة، فإن فرص إنتاجها لإجابات دقيقة خالية من التحيز تزداد، وتقدم منظورا أكثر توازنا للمستخدمين.

كما أنها تجعل الأبحاث المعقدة في متناول الجميع، حتى أولئك الذين لا يمتلكون الخبرة أو الموارد الكافية لإجراء بحث معمق بشكل مستقل.

إعلان

وتستطيع ميزة "البحث العميق" توليد نتائج عمل في مجالات متنوعة، بما في ذلك المالية والتسويق والتكنولوجيا وغيرها، بطريقة تضاهي أي مستشار شخصي آخر في مجال الصحة وأبحاث المنتجات وتخطيط السفر.

وتشمل مجالات عمل هذه الميزة جميع القطاعات، مثل البحث الأكاديمي والصحافة وأبحاث السوق وتحليل المنافسين والبحث القانوني والبحث الطبي وكتابة الرسائل العلمية وحتى التعلم الشخصي في مواضيع متنوعة.

ختامًا، تفتح ميزة "البحث العميق" آفاقًا جديدة فيما يتعلق بتجميع المعلومات، حيث يتيح الذكاء الاصطناعي للأفراد التعمق في مجموعة واسعة من المواضيع واكتساب رؤى ثاقبة.

وبالرغم من استمرار التحديات، مثل الاعتبارات الأخلاقية، والموثوقية والدقة، والمعلومات المضللة، فإن فوائدها قد تكون كبيرة في العمليات التجارية وكذلك في الحياة الشخصية.

ومع تقدمنا ​​نحو المستقبل واستمرار تطور الذكاء الاصطناعي، قد تزداد قوة وكفاءة هذه الميزة في إجراء البحوث وتغيير كيفية تفاعلنا مع المعلومات.

مقالات مشابهة

  • وزارة الاعلام السعودية تبرز ريادة المملكة في خدمة ضيوف الرحمن خلال موسم الحج
  • عبد الله آل حامد يبحث تطوير الإعلام الوطني في «أسبوع لندن للتكنولوجيا»
  • المملكة المتحدة ترسخ ريادتها في الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الأفلام.. ترويجٌ ثقافي
  • «الإمارات للإعلام» يطلق المنظومة الإعلامية الجديدة لتعزيز جودة المحتوى
  • درونات الذكاء الاصطناعي تحرس أقدام الحجاج.. ثورة تقنية في موسم الحج!
  • «شرطة دبي» تنظم ورشة تعريفية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • خلال محاكمة.. الذكاء الاصطناعي يحيل إلى مرجع غير موجود
  • هل تعيد بيربليكسيتي تعريف أبحاث الذكاء الاصطناعي؟
  • انطلاق مهرجان أفلام الذكاء الاصطناعي السنوي في نيويورك