الموسيقار الأمريكي ستيف أوكي يتخذ الزي السعودي ويستمتع بأجواء التسعينيات في العاصمة الرياض – تداول نشطاء التواصل الاجتماعي صورا لدي جي والمنتج الموسيقي الأمريكي "ستيف أوكي" يتجسّد في الزي السعودي ويستمتع بجوّ التسعينيات في عاصمة المملكة العربية السعودية الرياض.

أظهر ستيف أوكي، الدي جي والمنتج الموسيقي الأمريكي، تواجده بالزي السعودي خلال زيارته إلى العاصمة الرياض، حيث قام أوكي بنشر صور عبر حسابه على إنستغرام تظهره وهو يرتدي الزي السعودي، وقد ظهر أثناء ركوبه سيارة "شيفروليه كابريس" الكلاسيكية من فترة التسعينيات التي كانت مشهورة في المملكة خلال تلك الحقبة.

وعقب أوكي على الصور بعبارة: "أبو أوكي".

كما استمتع أوكي خلال زيارته بجولة في الدرعية التاريخية رفقة فريق "مدل بيست"، وذلك ضمن زيارته للمملكة للمشاركة في فعاليات جيمرز 8 موسم 2023، الذي يُنظّمه اتحاد الرياضات الإلكترونية.

وقد صرّح أوكي خلال مشاركته في موسم الجيمرز أن الجمهور السعودي مليء بالحيوية والطاقة والشغف، وأبدى إعجابه بهذه الأجواء، وأكّد أنه حقق حلمه من خلال تواجده في المملكة.

كما عبّر أوكي عن حبه للثقافة السعودية، حيث قال: "ارتديت 'الثوب' وجولت في الرياض الجميلة".

شاهد أيضا: بالفيديو: كريستيانو رونالدو بالزي السعودي في شوارع المملكة العربية السعودية








 

من هو الموسيقار الأمريكي ستيف أوكي

ستيفن هيرويوكي "ستيف" أوكي (Steven Hiroyuki "Steve" Aoki) هو دي جي ومنتج وموسيقي أمريكي متخصص في مجال موسيقى الهاوس الإلكترونية، ولد في 30 نوفمبر 1977، يعتبر من الشخصيات المعروفة في عالم الموسيقى الإلكترونية والترفيه.

قام أوكي بتلحين العديد من الأغاني لمشاهير الموسيقى مثل "ويل.آي.أم" (will.i.am) وليكن بارك وأفروجاك، وقد تم ترشيحه في عام 2013 لجائزة الغرامي في فئة أفضل ألبوم رقص/إلكتروني، مما يعكس شهرته وإسهامه في عالم الموسيقى.

تمتاز موسيقى أوكي بالإيقاعات ال حماس ية والتجارب الموسيقية الجريئة، وقد أثرى عالم الموسيقى بإضافاته المميزة والمبتكرة، يعد أوكي واحدًا من رموز الموسيقى الإلكترونية الحديثة وقد نجح في جذب جمهور واسع من مختلف أنحاء العالم.

الموسيقار الأمريكي ستيف أوكي ويكيبيديا

الميلاد: 30 نوفمبر 1977 (46 سنة)

ميامي

مواطنة: الولايات المتحدة، اليابان

الأب: هيرواكي أوكي

إخوة وأخوات: ديفون أوكي

النوع: إلكترونيكا

شركة الإنتاج: سبينن ريكوردز

المدرسة الأم: جامعة كاليفورنيا، سانتا باربرا

المهنة: دي جي نادي، دي جيه، منتج أسطوانات، ممثل

اللغات: الإنجليزية.

المصدر : وكالة سوا- وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: الزی السعودی

إقرأ أيضاً:

مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات"

أعرب الإعلامي مصطفى الأغا عن إعجابه العميق بالتطورات الحديثة التي شهدتها صحيفة اليوم، وذلك خلال اطلاعه على غرفتها الرقمية المتطورة.
وأكد الأغا، خلال زيارته للصحيفة، أن هذه المؤسسة العريقة تمثل بجدارة الماضي والحاضر والمستقبل في المشهد الإعلامي، مشيدًا بالروح الشابة والكفاءات الوطنية التي تقود دفة العمل حاليًا.لـ"اليوم" مكانة خاصة في وجدانيوأوضح الأغا أن لـ"اليوم" مكانة خاصة في وجدانه، مستذكرًا فترة عمله بها في منتصف تسعينيات القرن الماضي، معتبرًا إياها "داره" التي يعتز بها.
أخبار متعلقة خريجون: مبادرة تطوير رأس المال البشري أضافت لنا الكثير في منظومة العمل الإعلاميأمير الشرقية: مبادرات فاعلة لدار "اليوم" في "تأهيل وتمكين" الكوادر الوطنية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأبدى سعادة غامرة بما لمسه من حيوية وكفاءة لدى الكوادر السعودية الشابة العاملة في مختلف الأقسام، مشيرًا إلى أنهم قدموا له شرحًا وافيًا ومختصرًا ومفيدًا عن آليات العمل بمهنية عالية ودقة متناهية.
وأضاف: وهو ما يعكس مدى حرص الدار وصحيفتها على التدقيق في أدق التفاصيل لتقديم محتوى يلامس اهتمامات المتلقي المعاصر بمختلف فئاته العمرية، خاصة في ظل هيمنة وسائل التواصل الاجتماعي، دون إغفال القارئ التقليدي الذي ما زال يفضل النسخة الورقية، معتبرًا أن "اليوم" نجحت في المزج بين هذه التوجهات المتنوعة ضمن بيئة عمل عصرية وجذابة.عمل دؤوب على مدار الساعةولفت الإعلامي الأغا إلى أن غرفة الأخبار كانت من أبرز المحطات التي استوقفته وأثارت إعجابه بشكل كبير، نظرًا لعملها الدؤوب على مدار الساعة ومتابعتها اللصيقة والمفصلة لمجريات الأحداث العالمية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ونوه الأغا بأن الأهم في منظومة عمل "دار اليوم" لا يقتصر على مجرد نقل الخبر، بل يتعداه إلى صناعة الخبر بأسلوبها الخاص والمبتكر، وهو الأمر الذي أعده الأكثر إبهارًا خلال زيارته، مؤكدًا أن هذا النهج هو ما يميز المؤسسات الإعلامية الرائدة.
وفي ختام حديثه، وجه مصطفى الأغا أخلص تمنياته بالتوفيق والنجاح لـ"دار اليوم" وجميع العاملين فيها، مؤكدًا ثقته بأن هذه الكوكبة من الزملاء هم بالفعل يجسدون الماضي العريق والحاضر المشرق والمستقبل الواعد للمؤسسة.

مقالات مشابهة

  • الطيور المهاجرة في البحر الأحمر.. رحلة الحياة بين القارات| شاهد بالصور
  • وزير الخارجية الأمريكي: خطاب ترامب في المملكة سيظل علامة فارقة .. فيديو
  • مصورة تعيد إنشاء صور رحلات والدتها من التسعينيات..كيف كانت النتيجة؟
  • استقبال حافل لمنتخب المملكة للعلوم والهندسة في الرياض بعد فوزه بـ23 جائزة في "آيسف 2025"
  • استقبال حافل لمنتخب المملكة للعلوم والهندسة في الرياض بعد فوزه بـ23 جائزة في “آيسف 2025”
  • وفقاً لبحث استطلاعي أجرته مجموعة ويندام ..الشباب السعودي يقود تنمية قطاع السياحة الداخلية في المملكة
  • هيئة الموسيقى توثق الإبداعات السعودية
  • مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات"
  • هاكان فيدان يلتقي نظيره السعودي في الرياض
  • الرياض والدمام 42 مئوية.. درجات الحرارة على مدن المملكة اليوم