الكويت.. 12 نجماً يحيون حفل تكريم عبدالله الرويشد
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
ينتظر عُشاق الأغنية الخليجية، "سفير الأغنية" عبدالله الرويشد، في ليلة تكريمه، ضمن فعاليات مهرجان فبراير الكويت 2025، بعد رحلة علاج طويلة في ألمانيا.
وشوقت شركة روتانا، لليلة الرويشد، المنتظرة، يوم 21 فبراير (شباط)، حيث كتبت عبر حسابها على "إكس": "ليلة ولا كل الليالي، ليلة تكريم سفير الأغنية الخليجية عبدالله الرويشد بمشاركة ألمع نجوم الفن بالوطن العربي، خلوكم جاهزين للاحتفاء بمسيرته الخالدة، ضمن حفلات فبراير الكويت".
ليلة ولا كل الليالي ????
ليلة تكريم سفير الأغنية الخليجية #عبدالله_الرويشد بمشاركة ألمع نجوم الفن بالوطن العربي
خلوكم جاهزين للإحتفاء بمسيرته الخالدة ????
ضمن حفلات #فبراير_الكويت 2025https://t.co/wyOarJxpbJ#روتانا_لايف@Ruwaishid_com @Angham@nabeelshuail
@FahadAlkubaisi… pic.twitter.com/e8doIYNzAn
وظهر في البوستر الترويجي للحفل، 11 نجماً عربياً وخليجياً بجانب الرويشد، سيحيون ليلة التكريم، بينهم: المصرية أنغام، والبحريني خالد الشيخ، والكويتي نبيل شعيل، وفهد الكبيسي، ومطرف المطرف، ومساعد البلوشي، وبدر نوري.
حفلات مهرجان الكويتوانطلق مهرجان "فبراير الكويت"، في 6 فبراير (شباط) الجاري، ويختتم فعالياته بليلة تكريم الرويشد.
ويشارك في المهرجان كبار نجوم الغناء العربي والخليجي، حيث يفتتحه الفنان عبادي الجوهر والنجم السعودي عايض.
وأحيا ثاني أمسيات المهرجان، في 7 فبراير (شباط)، الفنان الكويتي مطرف المطرف، والنجم اللبناني آدم.
ومن المُقرر أن يحيي الفنان المصري أحمد سعد حفلاً غنائياً، الخميس 13 فبراير (شباط)، حيث يقدم مجموعة من أغاني ألبومه الجديد "حبيبنا"، الذي حقق نجاحاً لافتاً، ويشاركه الحفل فرقة ميامي الكويتية.
وفي يوم الحب، يقدم "فنان العرب" محمد عبده أمسية طربية يوم 14 فبراير (شباط)، في حين يحيي النجم ماجد المهندس حفلاً يوم 19 فبراير (شباط)، ومن المقرر أن يقدم أحدث أغانيه، منها "الجو"، التي تصدرت قوائم الأكثر تداولاً في دول الخليج.
وفي أمسية مميزة يوم 20 فبراير (شباط)، يجتمع كل من الفنان الكويتي نبيل شعيل والنجم أصيل أبوبكر والنجمة أميمة طالب، في أمسية فنية ترفع شعار الإبداع والإحساس العالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد عبده عبدالله الرويشد نجوم عيد الحب أحمد سعد الأغنیة الخلیجیة عبدالله الرویشد فبرایر الکویت سفیر الأغنیة لیلة تکریم
إقرأ أيضاً:
حكاية الغداء الأخير.. كيف خطف الرصاص الطفل حيدر ليلة العيد؟
أثار مقتل الطفل حيدر مهند الحنتو، البالغ من العمر 11 عاما، من قرية أبريج بمحافظة كركوك العراقية، موجة واسعة من الحزن والأسى على منصات التواصل الاجتماعي العراقية.
وقالت مواقع عراقية محلية إن عنصرا من الحشد الشعبي أطلق النار مساء الاثنين الماضي على مجموعة أطفال كانوا يلعبون بالقرب من منازلهم على ضفاف نهر دجلة أثناء نزهة جماعية بمناسبة عيد الأضحى.
ودشن النشطاء العراقيون حملة تضامن واسعة مع الفقيد، الذي أزهقت رصاصة طائشة روحه البريئة، ليفارق الحياة على الفور بين أصدقائه.
وسادت حالة من الاحتقان والغضب بين المستخدمين، عبّروا عنها بردودهم وتعليقاتهم على منصات التواصل، متسائلين عن دوافع الجريمة وملابساتها، خصوصًا وأن الطفل كان يحتفل بعيد الأضحى في ربوع قريته، بعيدًا عن ضجيج المدينة وصخب الشوارع.
وتصدّر اسم "حيدر مهند" قائمة الترند في مواقع التواصل الاجتماعي، مع تداول صور الطفل الراحل وانتشار موجة تعاطف غير مسبوقة، وسط دعوات لكشف ملابسات الحادثة ومحاسبة الجناة.
بدورها، عبّرت المنصات الرقمية العراقية عن بالغ أسفها لفاجعة مقتل حيدر، معتبرة أن الحادثة أثرت في فرحة العيد وأثارت تساؤلات بشأن ضعف السيطرة الأمنية على السلاح، لاسيما وأن قرية أبريج لم تشهد أي خرق أمني.
إعلانوتزامنا مع تشييع الطفل، طالب أهالي القرية السلطات العراقية بتشديد الإجراءات الأمنية ومراجعة نقاط التفتيش في المناطق السكنية والمدنية، ضمانا لعدم تكرار مثل هذه المآسي مستقبلا.
وأرجع آخرون وقوع هذه الكارثة إلى "انتشار السلاح غير المنضبط"، مؤكدين أن حوادث قتل الأطفال تتكرر يوميا في صمت، داعين إلى إصلاح جوهري في المنظومة السياسية والأمنية العراقية.
وتعاطف الكثيرون مع "شهيد العيد" الذي قُتل برصاص مباغت أثناء تناوله عشاء العيد الأخير، وتداولوا صوره المولدة بالذكاء الاصطناعي مُحلقا بجناحيه كـ"عصفور الجنة".
وعبر كتاب ومدونون عن ألمهم لفقدان بسمة الطفولة وتحول فرحة العيد إلى مأساة عمّت أرجاء القرية، مؤكدين رفضهم اعتبار ما جرى "أضرارا جانبية"، وداعين إلى عدم "اغتيال حيدر مرتين: مرة بالرصاص ومرة بالصمت".
???? بأي ذنب قتـــل؟
صورة الشهيد الطفــــــــل
حيدر مهند الحنتو من كركــــــوك
استُشهد أثنـــــاء اللعب مع رفــــــاقه
إثر إطلاق نار من قبل عنصر في أمن الحشد
على الجهات الأمنية
القبض على القاتل وتطبيق القانون pic.twitter.com/Ed1koZdD6H
— Firas W. Alsarray – فراس السراي (@firasalsarrai) June 10, 2025
من جهتها، أكدت منظمات حقوقية أن ما تعرض له الطفل يعد انتهاكا صارخا لأبسط حقوق الإنسان، وعلى رأسها حق الطفل في الحياة والأمان والنمو بعيدا عن العنف والتمييز.
وقد أعلنت وسائل إعلام محلية إلقاء القبض على الجاني، فيما لم توضح السلطات بعد أسباب إطلاق النار.
وطالب ذوو الضحية وأهالي القرية رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بتفعيل القضاء وإنزال أشد العقوبات بحق الجناة، حتى لا تتكرر هذه المأساة مع أطفال عائلات أخرى في العراق.
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف