موقع 24:
2025-07-30@02:26:58 GMT

رنا مطر تتعثر في "تحدي شاورما" على الهواء

تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT

رنا مطر تتعثر في 'تحدي شاورما' على الهواء

في موقف غير متوقع، وجدت صانعة المحتوى الشهيرة بتحديات الطعام، رنا مطر، نفسها في موقف محرج على الهواء مباشرة، عندما عجزت عن تناول قطعة شاورما واحدة خلال لقاء تلفزيوني حديث.

الموقف أثار دهشة الجمهور، خاصة أن رنا معروفة بقدرتها على تناول كميات كبيرة من الطعام في تحدياتها المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.


المذيعة، التي لاحظت ارتباك رنا وصمتها أثناء محاولتها تناول الشاورما، سارعت إلى التخفيف من حدة الموقف، محاولةً إنقاذ الضيفة من الإحراج. وبلباقة، اقترحت أن يتم التحدي بينهما خلف الكواليس بعد انتهاء البث المباشر، قائلة: "حسناً، دعينا نخوض التحدي لاحقاً وسنحسب الوقت!"، لتُنهي بذلك الموقف الذي بدا صعباً على رنا.

الاكثر تداولًا :

المشهورة بتناول كميات كبيرة من الاكل "رنا مطر" تواجه صعوبة في تناول قطعة شاورما واحدة فقط على الهواء مباشرة ، والمذيعة تتدخل لتمنع تعرضها للإحراج ! pic.twitter.com/XyuWoDheRE

— WHR (@whrumor) February 12, 2025

وخلال اللقاء، علّقت رنا مطر على الشكوك التي تدور حول مصداقية تحدياتها الغذائية، وما إذا كانت تعتمد على المونتاج لإظهار قدرتها غير العادية على تناول الطعام بكميات كبيرة، قائلةً: "أكيد لست أنا اللي هطلع أتعب نفسي بهذه الطريقة على السوشيال ميديا!"، مؤكدةً أنها توثق التحديات باستخدام مؤقت زمني لضمان المصداقية.
كما كشفت أنها تعتمد على كاميرا خلف الكواليس لمراقبة المشهد، ومنع أي تلاعب أو تدخل أثناء تصوير مقاطعها، مشيرةً إلى أن حسابها على إنستغرام بات مليئاً بمحتوى جديد متعلق بتحديات الطعام.

السعودية.. هل خدعت رنا مطر المتابعين بفيديوهات تناول خروف و10 دجاجات؟ - موقع 24كشف أحد صناع المحتوى عن الخدع المستخدمة في فيديوهات "التيك توكر" السعودية الشهيرة رنا مطر، التي تظهر فيها، وهي تتناول كميات كبيرة من الطعام في وقت قياسي، بينها خروف و10 دجاجات ومنسف وأصابع زبدة وغيرها.

وفيما يتعلق بتساؤلات الجمهور حول عدم زيادة وزنها رغم تناولها لكميات كبيرة من الطعام، قدمت رنا تفسيراً غير تقليدي، حيث قالت: "أفكارنا هي السبب في زيادة وزننا، وليس كمية الأكل اللي نأكله".
وأشارت إلى أن العامل النفسي يلعب دوراً حاسماً في تأثير الطعام على الجسم، مؤكدةً أن الحفاظ على أفكار إيجابية وسليمة يمنع زيادة الوزن، حتى مع تناول كميات كبيرة من الطعام، وهو ما أثار جدلاً بين المتابعين، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد لهذه الفكرة، وبين من يرى أنها تتناقض مع المبادئ العلمية للتغذية والتمثيل الغذائي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تيك توك کمیات کبیرة من الطعام تناول کمیات کبیرة من رنا مطر

إقرأ أيضاً:

حزب الله يقترب من كارثة كبيرة!

  

يواجه حزب الله أزمة مالية حادة وغير مسبوقة، تُنذر بـكارثة كبيرة قد تُغير من مسار الحزب ونفوذه في لبنان، ففي محاولة يائسة للحد من النفقات، يعتمد الحزب حاليًا سياسة تقشف شاملة تطال جميع المجالات، والتقارير الواردة من مصادر متعددة تُشير إلى أن الأزمة المالية قد تجاوزت بالفعل “الخطوط الحمراء”. لم تعد الرواتب مؤمنة بشكل كامل، ودفع التعويضات يسير ببطء شديد وغير طبيعي، كما أن الامتيازات التي كان يحظى بها ذوو الضحايا، من طبابة وتعليم ودعم اجتماعي، لم تعد سارية المفعول، وتم اتخاذ قرار بتوقيف العديد منها وإعادة النظر فيها.

 

وفقًا لمعلومات من داخل “الحزب” نفسه، حذّر خبراء ماليون قيادة حزب الله من أنهم مُقبلون على كارثة حقيقية ومعضلة مزمنة في حال لم يتم تأمين الأموال المطلوبة بشكل فوري، هذه الأموال، بحسب خبراء المال في الحزب، من الصعب جدًا تأمينها من إيران، التي قامت بخفض ميزانية الحزب بشكل كبير وواضح، يُضاف إلى ذلك التعقيدات اللوجستية والأمنية التي تعترض وصول الأموال وإدخالها إلى لبنان، مما يُضاعف من حدة الضائقة المالية.

 

وقال موقع “صوت بيروت إنترناشيونال” انه حصل على معلومات هامة تُفصل أبعاد هذه المشكلة المالية، إذ تُشير هذه المعلومات إلى أن الطرق التي يعتمدها حزب الله حاليًا في جني الأموال، والتي غالبًا ما تكون غير تقليدية، لم تستطع سداد العجز القائم والمتزايد، “الحزب” بحاجة إلى أموال طائلة ليتمكن من الاستمرار على ما كان عليه من نشاطات وعمليات، هذه الضائقة المالية باتت تُؤثر سلبًا بشكل مباشر على عملية ترميم الحزب من الناحية اللوجستية والعسكرية، مما قد يُضعف من قدراته التشغيلية على المدى الطويل، هذا عدا عن تزايد مطالب بيئة الحزب الضيقة، التي بدأت تُطالبه بالحلول الفورية للأزمات المعيشية التي تواجهها.

 

المشكلة الأبرز التي ستواجه حزب الله، وفقًا للمعلومات، هي أن فترة التعويضات وبدل الإيجار التي دفعها الحزب لبعض المتضررين من أهالي وعناصر الحزب المتفرغة للقتال شارفت على الانتهاء، هذه الإيجارات كانت تُدفع لسنة واحدة، ولم يكن الحزب يعتقد حينها أن عملية إعادة الإعمار للمناطق المتضررة ستطول إلى هذه المدة، خاصة بعد الأحداث الأخيرة في المنطقة، لكن سياسة “الحزب” بالتعنت وعدم تسليم السلاح فاقمت الأوضاع، وأدت إلى استمرار الحصار والضغوط الدولية، مما أثر بشكل مباشر على قدرته المالية على الوفاء بالتزاماته تجاه بيئته.

 

نتيجة لذلك، بدأ الأهالي يُطالبون “الحزب” بإعادة الإعمار، وهو أمر يبدو غير ممكن في ظل الظروف الراهنة، وها نحن نقترب من انتهاء مدة الإيجارات المدفوعة، مما سيجعل عددًا كبيرًا من بيئة الحزب نفسه بلا مأوى، وهذا الوضع يطرح سؤالاً مصيريًا: هل سيبقى حزب الله على موقفه المتشدد الرافض لتسليم السلاح، أم سيتجه نحو الليونة في موقفه من أجل إنقاذ بيئته الحاضنة التي ستكون أمام كارثة اجتماعية وإنسانية حقيقية؟

  

مقالات مشابهة

  • حزب الله يقترب من كارثة كبيرة!
  • مجاعة حقيقية| ترامب عن غزة: إسرائيل تتحمل مسؤولية كبيرة عن تدفق المساعدات
  • ترامب عن غزة: إسرائيل تتحمل مسؤولية كبيرة في تدفق المساعدات
  • نجم الكارتينغ الصاعد يحقق الفوز في جولات ومنافسات تحدي "روتاكس ماكس"
  • ضم 50 مشروعًا.. ختام برنامج "تحدي البقاء" في الأحساء
  • وكيل محافظة الأحساء يشهد ختام برنامج "تحدي البقاء"
  • منظمات المجتمع المدني بغزة تطالب بسرعة إدخال كميات كافية من حليب الأطفال
  • برنامج الغذاء العالمي: كميات غذاء في طريقها إلى غزة تكفي لإطعام كل السكان لـ 3 أشهر
  • لهزيمة خمول ما بعد الظهر تجنب هذه الأطعمة في وجبة الغداء
  • إذا كانت شهيتك مفتوحة في أوقات الضغوط النفسية.. فإليك سبب ذلك