بيت الشعر يستعيد تجربة الشاعر أحمد زكى أبو شادى .. الاحد
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
ينظم بيت الشعر العربي (مركز إبداع الست وسيلة) خلف الجامع الأزهر، التابع لصندوق التنمية الثقافية، أمسية جديدة من أمسيات صالون الشاعر الكبير أحمد عبد المعطى حجازى تحمل اسم الشاعر أحمد زكى أبو شادى رائد مدرسة "أبولو"، وذلك في السادسة مساء غداً (الأحد 16 فبراير) .
يشارك بالأمسية النقاد : عبد الله عبد الحليم، زينب فرغلى ويلقى كل من ليلى الشامى، ونيرة سعيد، مقتطفات من أشعار "أبوشادى"، ويدير الصالون الناقد حسام جايل.
أسس الشاعر أحمد زكى أبو شادى جماعة (أبولو) الشعرية في القاهرة سنة 1932، إلى جانب مهنته كطبيب، كما ساهم في الحركة الأدبية، فأخرج الدواوين وكتب في الصحف والمجلات، وكذلك اهتم بالترجمة الأدبية.
فخلال أعوام 1924 إلى 1949 أصدر ستة عشر ديوانًا ثم أنشأ "أبو شادي" جماعة الأدب المصري، فنشر ديوانه «زينب»، و «أنين ورنين» ثم «شعر الوجدان»، وهما عن مشاعره الوطنية. وفي نفس السنة نشر ديوانه «مصريات»، ثم أخرج ديوانه «وطن الفراعنة» عن مصر القديمة. ثم أصدر «وحي العام» في نفس السنة، «أشعة وظلال»، و«الشعلة»، و«أغاني أبي شادي»، و«أطياف الربيع» والعديد من الدواوين الأخرى.
يُذكر أن بيت الشعر العربي يحرص دائمًا على تقديم أنشطة وفعاليات تساهم في إثراء الحياة الثقافية وتعزيز التواصل بين المبدعين والجمهور، لتظل القاهرة منبرًا للإبداع والشعر العربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صندوق التنمية الثقافية بيت الشعر العربي المزيد
إقرأ أيضاً:
شيرين عبدالوهاب تخسر قضية تتعلق بحساباتها على منصات التواصل
#سواليف
شهدت #قضية #الفنانة_المصرية #شيرين_عبدالوهاب مع شركة “The Basement Records” التي اتهمتها الأولى بتزوير عقد إدارة حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، تطوراً جديداً لصالح الأخيرة.
وخسرت شيرين، دعوى الاستئناف التي أقامتها ضد المنتج محمد الشاعر، المدير التنفيذي للشركة بشأن عقد التعاون الرقمي الموقّع بينهما عام 2018، بعد أن أكدت المحكمة صحة العقد ونفت وجود أي شبهة تزوير فيه، وفقاً لـbillboardarabia.
وجاء الحكم استناداً إلى تقرير الطب الشرعي الذي فحص المستندات، وأثبت أن العقد سليم ومؤرخ في تاريخه الصحيح، خلافاً لما ذكرته شيرين في بلاغها الذي اتهمت فيه الشاعر وشقيقها بتزوير التعاقد وإنكار حصولها على أي مستحقات مالية مرتبطة به.
وحددت المحكمة جلسة الثامن من يناير (كانون الثاني) 2026 لمتابعة نظر الدعوى بين الطرفين بعد تأكيد سلامة المستندات.
خلفية النزاع
بدأ الخلاف في عام 2023 حين تقدّم المستشار القانوني ياسر قنطوش ببلاغ رسمي نيابة عن شيرين يتهم فيه محمد الشاعر بتسريب أغنيتي “وبحلفلك” و”القماص” دون الحصول على موافقتها، إضافة إلى الاستيلاء على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وفق البلاغ المسجل برقم 50638.
وفي مارس (آذار) 2024، كانت محكمة جنح الشيخ زايد قد أدانت شيرين في واقعة السب والقذف والتشهير، وألزمتها بدفع غرامة قدرها خمسة آلاف جنيه، بحسب تصريحات محامي الشاعر المستشار صبحي جمال.
كما سبق للشركة أن أصدرت بياناً قانونياً في يونيو (حزيران) 2024 ردّت فيه على اتهامات شيرين بالاستيلاء على حساباتها، موضحة أن إدارة حساباتها الرقمية تمت بموافقتها، وأن شقيقها محمد عبدالوهاب، كان موكَّلًا عنها في إتمام التعاقد، وفق ما ورد في البيان.