«الفايضة» تحصد سيف البشائر الذهبي في ختام مهرجان الهجن بأدم
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
حصدت المطية «الفايضة» على سيف البشائر الذهبي في شوط المؤسسات في ختام مهرجان البشائر السنوي لسباقات الهجن الذي أقيم بميدان البشائر للهجن العربية بولاية أدم في نسخته الثامنة، وأقيم ختام المهرجان برعاية صاحب السمو السيد أسعد بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص لجلالة السلطان، بحضور عدد من أصحاب السمو وأصحاب المعالي الوزراء وأصحاب السعادة.
وأقيم في اليوم الختامي 4 أشواط للثنايا أبكار لمسافة 8 كيلومترات بمشاركة 132 من نوق السباق الأصايل من فئة الحول أبكار للمؤسسات والعام.
ففي الشوط الأول المخصص للنوق الثنايا أبكار للمؤسسات وجائزة كأس البشائر بمشاركة 24 من النوق حققت المركز الأول وكأس البشائر «هملولة» من هجن الرئاسة بدولة الإمارات العربية المتحدة والمضمر سلطان بن محمد بن بن سالم الوهيبي.
وجاءت في المركز الثاني «هملولة» من هجن الرئاسة بدولة الإمارات العربية المتحدة والمضمر حمدان بن محمد بن سعيد المهيري، وجاءت في المركز الثالث «هملولة» من هجن الرئاسة والمضمر حمدان بن مروشد المهيري.
وفي الشوط الثاني للثنايا أبكار حصلت على المركز الأول وجائزة كأس البشائر «هذبة» لمانع بن علي بن حماد الشامسي وجاءت «أرام» لمبارك بن سعيد بن مبارك المخيبي في المركز الثاني وحصلت «عوايد» لعتيق بن مطر بن حسن القبيسي على المركز الثاني.
وفي الشوط الثالث المخصص للنوق الحول أبكار وجائزة سيف البشائر الفضي، جاءت «العنود» لعلي بن خليفة بن عبدالله الرميثي في المركز الأول، وحلت ثانيا «غزالة» لمحمد بن حميد بن سعيد النيادي، وحصلت «شواهين» على المركز الثالث لمكتوم بن سعود بن بخيت المهري.
وفي الشوط الرابع الرئيسي شوط السيف الذهبي المخصص للنوق الحول أبكار، توجت «الفايضة» من مؤسسة هجن الرئاسة بدولة الإمارات العربية المتحدة بلقب الشوط، ومضمرها محمد بن عتيق بن زيتون المهيري، وجاءت «مثيرة» من هجن الرئاسة بدولة الإمارات العربية المتحدة والمضمر محمد بن عتيق بن زيتون المهيري في المركز الثاني، وحصلت «الهابة» من هجن الشحانية بدولة قطر والمضمر فاران بن محمد المري في المركز الثالث.
تخلل الحفل الختامي على عدد من الفقرات بدأتها اللوحة الترحيبة من فن الهمبل ثم فن الحماسية بعدها الفن النسائي واختتم الحفل باللوحة الختامية من فن العازي.
وفي ختام الحفل قام صاحب السمو السيد أسعد بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص لجلالة السلطان، راعي الختام بتسليم السيوف والكؤوس على الفائزين بالمراكز الأولى في أشواط السباق الختامي، كما تم تكريم الداعمين من المؤسسات للمهرجان.
دعم سام
قال صاحب السمو السيد أسعد بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص لجلالة السلطان، أن مهرجان البشائر السنوي للهجن حدث سنوي ومتطور باستمرار، ويأخذ المنطقة إلى تاريخ جديد، وهذا المهرجان يحظى بدعم سام من صاحب الجلالة السلطان -حفظه الله ورعاه-، للاستمرار في إقامته بشكل سنوي، ونحن مستمرون على ذلك وكل سنة يقدم الجديد، وبلا شك أن هذا المهرجان يحقق الكثير من العوائد الاقتصادية بين المواطنين أنفسهم، ونحاول بشكل دائم توفير المساحة الكافية لهم، ونتمنى أن يكون ميدان الفروسية جاهزا بنهاية هذا العام وسيكون للبشائر مهرجانين للخيل والهجن.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: المرکز الثانی فی المرکز محمد بن
إقرأ أيضاً:
المملكة تحقق المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات
المناطق_واس
حققت المملكة إنجازًا استثنائيًا جديدًا بحصولها على المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية (ICTRegulatory Tracker) الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024.
ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية, بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة المملكة قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي.
أخبار قد تهمك خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء في جدة 20 مايو 2025 - 4:06 مساءً المملكة ترأس الاجتماع العام السادس لشبكة العمليات العالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد (GlobE Network) 20 مايو 2025 - 2:45 مساءًوأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في (194) دولة حول العالم ويرتكز على (50) معيارًا موزعة على أربعة محاور رئيسية هي استقلالية الجهة التنظيمية والصلاحيات التنظيمية والإطار التنظيمي وإطار المنافسة في القطاع.
ويُعد هذا الإنجاز امتدادًا لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية للعام 2024 لعاميين متتاليين, إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات (TII) الصادر عن الأمم المتحدة.