بـ10 لاعبين.. إبسويتش تاون يتعادل مع أستون فيلا في غياب سام مرسي
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعادل فريق إبسويتش تاون، الذي يضم بين صفوفه النجم المصري سام مرسي مع مضيفه أستون فيلا بهدف لمثله، خلال المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم السبت، على ملعب فيلا بارك ضمن منافسات الجولة الخامسة والعشرين من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
شهدت المباراة غياب سام مرسي عن صفوف إبسويتش تاون أمام أستون فيلا، نظرًا للإصابة التي أعلن عنها المدرب كيرن ماكينا.
المباراة شهدت بداية صعبة لرفاق سام مرسي، حيث اضطر إبسويتش تاون للعب بـ10 لاعبين منذ الدقيقة 40 من الشوط الأول، بعد أن تعرض مدافعه أكسيل توانزيبي للطرد نتيجة تدخله العنيف.
ورغم النقص العددي، نجح إيبسويتش في مفاجأة خصمه بتسجيل هدف التقدم في الدقيقة 56 بواسطة مهاجمه ليام ديلاب.
ومع مرور الوقت، تمكن أستون فيلا من العودة في المباراة بعد تسجيله هدف التعادل في الدقيقة 69 عن طريق مهاجمه أولي واتكينز.
شارك سام مرسي في 22 مباراة مع إبسويتش تاون في الدوري الإنحليزي هذا الموسم، سجل خلالها هدفًا وقدم تمريرة حاسمة.
بهذا التعادل، رفع أستون فيلا رصيده إلى 38 نقطة، ليبقى في المركز التاسع في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، بينما وصل رصيد إيبسويتش تاون إلى 17 نقطة، في المركز الثامن عشر أول مراكز الهبوط للدرجة الأدنى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إبسويتش تاون سام مرسي أستون فيلا اخبار المحترفين الدوري الإنجليزي إبسویتش تاون أستون فیلا سام مرسی
إقرأ أيضاً:
صدمة طنجة تتصاعد بعد حادث الغرق داخل فيلا سكنية بالمغرب
غرق طفل لا يتجاوز الرابعة داخل مسبح خاص بمدينة طنجة في دولة المغرب، داخل الإقامة السكنية، بينما تتحرك السلطات المختصة لفحص مسار الدقائق التي سبقت المأساة وتحديد أوجه القصور المحتملة في محيط المكان وسط تساؤلات حول ظروف وصول الطفل إلى المسبح دون ملاحظة أحد
تحقيقات موسعة في حادث الغرق داخل فيلا سكنية بطنجةتتصدر مأساة حادث الغرق الذي أودى بحياة طفل في الرابعة بمدينة طنجة في دولة المغرب مشهد الاهتمام المحلي بعد أن انتهت زيارة عائلية عادية بفاجعة قاسية داخل إحدى الفيلات بحي سيدي مصمودي.
ويكشف الحادث الذي هز سكان الإقامة تفاصيل دقيقة حول الدقائق الصامتة التي تحولت إلى لحظة فقدان لا يمكن تداركها في ظل غياب من لاحظ غياب الضحية في لحظاته الاولى.
وتبدأ الواقعة عندما وصلت والدة الطفل إلى الإقامة في زيارة لأحد الأقارب واستقرت برفقته داخل المنزل دون أن يلفت انتباه الأسرة تحركاته المتجهة نحو المسبح الخاص داخل محيط الفيلا.
ويبرز هنا السياق الاساسي الذي ارتبط بحدوث حادث الغرق حيث عثر افراد من العائلة على جثمان الطفل طافيا فوق سطح المسبح بعد فترة وجيزة من اختفائه دون أن يسمع له صوت او تصدر عنه اشارة تنبه افراد الحضور.
تفاصيل اكتشاف المأساةوتشير المعلومات الاولية إلى ان الطفل استطاع التسلل إلى المسبح في لحظة انشغال افراد العائلة ما ادى إلى سقوطه داخله في صمت كامل وهو ما اسفر عن تأخر اكتشاف الواقعة إلى ما بعد فقدان أي فرصة لإنقاذه.
وتتحرك عناصر الوقاية المدنية فور وصول الإخطار إلى عين المكان حيث انطلقت عملية انتشال الجثمان ونقله إلى مستودع الاموات استكمالا للإجراءات القانونية اللازمة.
وتباشر الشرطة القضائية في دولة المغرب تحقيقها الرسمي لتفكيك ملابسات الحادث ودراسة مسرح الواقعة وتحديد مسؤوليات الاطراف المحيطة سواء فيما يخص عوامل التأمين داخل الفيلا او مدى توافر معايير الحماية قرب المسبح.
تحركات السلطات وتحديد المسؤولياتوتفتح الجهات المختصة تحقيقا موسعا يستند إلى اقوال افراد العائلة وشهادات عناصر التدخل والبيانات الواردة في محضر المعاينة الميدانية لبحث طبيعة الاجراءات الوقائية المتبعة داخل الاقامة السكنية.
ويواصل فريق التحقيق مراجعة كل التفاصيل الخاصة بالحادث مع التركيز على نقطة الزمن الذي مضى بين اختفاء الطفل ولحظة العثور عليه وفاعلية الاساليب المستخدمة في تأمين المسبح وطبيعة الادوار المنوطة بأصحاب الاقامة.