عباس و ماكرون يؤكدان رفض تهجير الفلسطينيين وتأكيد وقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، آخر التطورات في الأراضي الفلسطينية، حيث شددا على رفض أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وأكد الجانبان أهمية تقديم المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، مع ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، كما شدد عباس على أن السلطة الفلسطينية يجب أن تتولى المسؤولية في القطاع، إلى جانب إعادة الإعمار دون أي تهجير للشعب.
وجدد الرئيس الفلسطيني التأكيد على التمسك بحل الدولتين المستند إلى الشرعية الدولية، معربًا عن تطلعه إلى عقد المؤتمر الدولي للسلام في يونيو المقبل، مشددًا على أن الشعب الفلسطيني باقٍ على أرضه في القدس وقطاع غزة والضفة الغربية، مشيرًا إلى ضرورة وقف الاستيطان ومخططات الضم والاعتداء على المقدسات، لما لها من تداعيات خطيرة على فرص السلام والاستقرار في المنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الفلسطيني محمود عباس إيمانويل ماكرون تهجير الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
ملك الأردن يشدد على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة والسماح بتدفق المساعدات
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يوضح أن العاهل الأردني الملك عبدﷲ الثاني، يشدد على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة والسماح بتدفق المساعدات.
كما أكد ملك الأردن لرئيس وزراء بريطانيا هاتفيا ضرورة إنهاء الكارثة الإنسانية في غزة
وقال مقرر الأمم المتحدة المعني بالتنمية، إن الوضع في قطاع غزة كارثي وإسرائيل لا تهتم بالقانون الدولي، منوها إلى أنه لا يمكن تبرير ما قامت به إسرائيل في غزة على مدار 21 شهرا.
وكشف أن هناك إجماعا كبيرا على أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في قطاع غزة، وهناك أدلة واضحة على انتشار المجاعة في قطاع غزة جراء منع إسرائيل إدخال المساعدات.
وأوضح أن الوضع في قطاع غزة صعب ومروع وله أثر كبير على السكان والنظام البيئي، وأن إسرائيل تتمتع بحصانة تمكنها من الإفلات من العقاب في انتهاك واضح للقانون الدولي، وأن إسرائيل لا تسمح للصحفيين بدخول قطاع غزة للتغطية على جرائمها بحق السكان.
وأشار مقرر الأمم المتحدة المعني بالتنمية، إلى أنه يجب محاسبة منفذي عمليات التدمير الممنهجة في قطاع غزة، وعلى إسرائيل احترام حق الفلسطينيين في التنمية بقطاع غزة، وهناك التزام قانوني على المسئولين عن تدمير قطاع غزة وعليهم العمل على إعادة إعماره.