جيه وقت التجديد.. طرح البوستر الدعائي لبرنامج مدفع رمضان
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
طرح الحساب الرسمي لقناة dmc البوستر الدعائي لبرنامج “مدفع رمضان” الذى من المقرر أن يقدمه محمد رمضان فى الماراثون الرمضاني ٢٠٢٥.
وجاء البوستر بتعليق "بإختصار شديد جيه وقت التجديد".
محمد رمضان يقدم برنامج مدفع رمضانوتصدر اسم الفنان محمد رمضان مواقع التواصل الاجتماعي بعد الكشف عن البرومو التشويقي لبرنامجه الجديد “ مدفع رمضان ” الذي من المقرر أن يذاع على شاشة dmc في رمضان بعد الإفطار مباشرة .
وظهر محمد رمضان في البرومو وهو يردد عبارة “ رمضان فى رمضان ” وربط الجمهور الكلمة بالطريقة الشهيرة التي قالها الملحن عمرو مصطفى في أحدى البرامج التليفزيونية، وتعد هذه العبارة من العبارات التي تصدرت التريند وأصبحت شائعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتداولها المستخدمون بكثرة، كما أنها تحولت إلى كوميكس شهير يستخدمه العديد من رواد السوشيال ميديا.
نشر محمد رمضان برومو برنامجه عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وعلق : “باختصار شديد استنوا الجديد، مدفع رمضان.. بوم”.
وظهر رمضان في البرومو على مسرح وأمامه العديد من المايكات والكاميرات تصوره وقال: “رمضان في رمضان”.
رمضان أحلىوخلال الأيا الماضية مازح محمد رمضان جمهوره بشأن كتابة جملة رمضان أحلى على رأس النجوم ببوسترات مسلسلات رمضان ٢٠٢٥.
وشارك محمد رمضان جمهوره فيديو جديد عبر حسابه الرسمي على موقع انستجرام، قائلا: “فى حاجة لاحظتها فى بوسترات رمضان عايز ألفت نظر بعض القنوات ليها وهى انكوا بتنزلوا بوسترات رمضان وبتكتبوا فوق النجوم رمضان أحلى ودى ممكن تضايق بعض الزملاء انصح بتغييرها لشهر الفرحة او حطوا صورتي جمب رمضان احلي”.
أغاني محمد رمضانوفي يناير الماضي، طرح الفنان محمد رمضان أحدث كليباته الغنائية بعنوان “قطتي مبتخربش” عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير اليوتيوب.
أحدث أعمال محمد رمضانوكانت أغنية "أنا البلد" من آخر أعمال الفنان محمد رمضان التي حصدت أكثر من مليون مشاهدة عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، والأغنية من كلمات مصطفى حدوتة، وألحان كلوبيكس
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان مدفع رمضان ماراثون رمضان ٢٠٢٥ المزيد محمد رمضان مدفع رمضان
إقرأ أيضاً:
منصات التواصل الاجتماعي تلحق مخاطر كبيرة بنفسية الأطفال والمراهقين
حذرت منظمة "كيدز رايتس" لحقوق الطفل من أن أزمة الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين حول العالم وصلت إلى نقطة حرجة.
وأكدت أن التوسع غير المنضبط لمنصات التواصل الاجتماعي ساهم بشكل كبير في تفاقم الوضع، وذلك بحسب تقريرها السنوي الصادر الأربعاء بالتعاون مع جامعة إيراسموس في روتردام.
وبحسب البحوث التي أجرتها المنظمة يعاني أكثر من 14 بالمئة من المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و19 عاما من مشاكل في الصحة النفسية، فيما يبلغ متوسط معدل الانتحار عالميا في الفئة العمرية بين 15 و19 عاما نحو 6 حالات لكل 100 ألف شخص.
وقال مارك دولارت، مؤسس ورئيس منظمة "كيدز رايتس"، إن "تقرير هذا العام يعد بمثابة جرس إنذار لا يمكننا تجاهله بعد الآن"، مشيرا إلى أن "أزمة الصحة النفسية و/أو الرفاه لأطفالنا بلغت نقطة تحول حقيقية، تفاقمت بفعل التوسع غير المنضبط لمنصات التواصل الاجتماعي التي تعطي الأولوية للتفاعل على حساب سلامة الأطفال".
ويقيم مؤشر "حقوق الأطفال" السنوي الصادر عن المنظمة مدى التزام 194 دولة حول العالم بحماية حقوق الطفل، ويرصد جهودها في تحسين أوضاع الطفولة. وفي تقريره لعام 2025، أشار إلى وجود "علاقة مقلقة" بين تدهور الصحة النفسية للأطفال وما وصفه بالاستخدام "الإشكالي" للتقنيات الرقمية، خاصة الاستخدام القهري والإدماني الذي يؤثر سلبا على الأداء اليومي للمستخدمين من الفئة العمرية الشابة.
وأكد التقرير أن نقص البيانات المتعلقة بالصحة النفسية للأطفال يمثل مشكلة رئيسية تعيق المعالجة الفعالة، مشددا على "حاجة ملحة" إلى اتخاذ إجراءات منسقة للحد من الأثر الضار للبيئة الرقمية على الأطفال والمراهقين.
ودعا دولارت الحكومات إلى التحرك السريع، قائلا إن "ثمة حكومات تكافح لاحتواء أزمة رقمية تعيد صوغ الطفولة جذريا"، مشددا على ضرورة إعطاء الأولوية لرفاه الأطفال بدلا من أرباح الشركات.
وكشف التقرير عن تباينات إقليمية لافتة في تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، موضحا أن أوروبا تعد المنطقة الأكثر تعرضا لخطر الاستخدام الإشكالي لهذه المنصات بين المراهقين في سن الثالثة عشرة، بنسبة تبلغ 13 بالمئة.
كما يسجل بين المراهقين في سن الخامسة عشرة مستوى غير مسبوق من الإدمان الرقمي، حيث أشار إلى أن 39 بالمئة منهم يتواصلون باستمرار مع أصدقائهم عبر هذه المنصات.
وتماشيا مع هذه المخاوف، اقترحت اليونان بدعم من فرنسا وإسبانيا، خلال اجتماع وزاري عقد الأسبوع الماضي في لوكسمبورغ، تنظيم استخدام الأطفال للمنصات الإلكترونية، في ظل تزايد القلق من طبيعتها المسببة للإدمان.