3 أبراج فلكية تحب عيش اللحظة الحلوة.. لا تهتم بالحزن
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
يجد أصحاب بعض الأبراج الفلكية أن حالتهم النفسية في غاية الأهمية، لهذا سرعان ما يندفعون إلى الاستمتاع بالأوقات السعيدة في حياتهم، على الرغم من الأحزان الكثيرة التي تطاردههم، لأنهم يرون أن الاستسلام لها لا يليق بهم بأي شكل من الأشكال، ويمكن معرفتهم وفقًا لـ«your tango».
برج الأسديميل مواليد برج الأسد إلى الاستمتاع بأوقاتهم السعيدة، وهذا ما يجعلهم في الأخير قادرين على التغلب على أحزانهم بسهولة، لأنهم لا يجدون مبررًا إلى ذلك، فالأفضل بالنسبه لهم هو الاهتمام بما يجلب لهم السعادة، لأن ذلك يأتي في مقدمة أولوياتهم بلا شك، لهذا سرعان ما تجد ان مولود برج الأسد من الأشخاص المميزين بين أقرانهم، وقادرين على إضفاء المزيد من البهجة على الأوقات التي يقضونها برفقة دائرتهم المقربة.
يعرف مواليد برج الجدي بهدوئهم الكبير الذي يصل إلى حد البرود في بعض الأحيان، وهذا ما يجعلهم في الأخير قادرين على الاستمتاع بلحظاتهم مهما جرى حولهم، الأمر الذي يُصيب الآخرين بحالة من الحيرة على كيفية قدرتهم على تجاوز أحزانهم بصورة كبيرة، إضافة إلى أن أصحاب برج الجدي من الأشخاص المعروفين بطاقتهم العالية التي تساعدهم على تجاوز أي عقبات تواجههم بسهولة.
يرى مواليد برج العذراء أن الاستسلام إلى المشكلات والعقبات من الأمور التي ليس في قاموسهم، وهذا ما يدفعهم في الأخير على قدرتهم على الاستمتاع بالأوقات التي بين أيديهم لأنهم تمثل لهم الكثير فلا يرغبون في إضاعته والتفكير بشكل سلبي في أزماتهم وعقباتهم، لهذا تجد أن برج العذراء من أكثر الأبراج قدرة على إنجاز المهام في العمل، لأنه قادرًا على تحقيق التوازن بين حياته الشخصية والعملية، وذلك ما يساعده كثيرًا على التفوق في حياته على الجانبين الأسري والمهني ليكون قدوة بين أقرانه وزملائه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد برج الجدي برج العذراء أبراج فلكية
إقرأ أيضاً:
فلسطينية من فولاذ.. قصة طبيبة تفقد 9 من أبنائها جراء قصف الاحتلال
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان فلسطينية من فولاذ.. قصة طبيبة تفقد 9 من أبنائها جراء قصف الاحتلال".
"في حد عايش؟"… سؤال يردّده أهالي قطاع غزة كل ساعة، وسط ركام القصف الإسرائيلي المتواصل الذي لا يفرّق بين مدني وطبيب، ولا بين أم وطفل، العدوان الإسرائيلي على غزة يزداد شراسة، حيث تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 70% من الضحايا هم من النساء والأطفال، في مشهد يومي تتكرر فيه المأساة وتُروى فيه قصص الفقد بدموع وألم.
وأضاف التقرير: "من بين هذه القصص المؤلمة، مأساة الطبيبة آلاء النجار، التي فقدت تسعة أطفال من أسرتها، بينهم أطفال شقيقها، أثناء قيامها بواجبها المهني والإنساني في إسعاف جرحى القصف بمجمع ناصر الطبي، وبينما كانت تظن أن الأطفال بخير داخل المنزل، اكتشفت لاحقاً أنهم قضوا متفحمين داخل محل مجاور للمنزل اشتعلت فيه النيران عقب استهدافه مباشرة".
وتابع: "في ذات اللحظة، كان زوجها الطبيب حمدي النجار يرقد في غرفة العناية المركزة، فاقداً للوعي، دون أن يعلم أن أحد أطفاله يرقد مصاباً في الغرفة المجاورة، وأن الباقين قد فارقوا الحياة، أما آلاء، التي تلقت نبأ القصف وهي في عملها، فقد هرعت من المستشفى إلى مكان الحادث، متحدية الخطر، لتجد أبناءها متفحمين وجثثهم متناثرة في المكان".
طفل رضيع من العائلة، يبلغ من العمر أربعة أشهر، ما زال مفقودًا حتى اللحظة، إذ ذابت جثته تحت ألسنة اللهب، ولم يُعثر له على أثر، هذه المأساة ليست استثناءً، بل جزء من واقع أشد قسوة، حيث تشير البيانات إلى أن أكثر من 12 ألف مجزرة ارتُكبت منذ بدء العدوان، فيما أُبيدت نحو 2200 عائلة فلسطينية بالكامل من السجل المدني.
في غزة، بات الموت مشهدًا مألوفًا، والخسارة جزءًا من تفاصيل الحياة اليومية. ورغم أن الأطباء يواصلون أداء رسالتهم الإنسانية بكل تفانٍ، فإنهم غالبًا ما يجدون أنفسهم ضحايا أيضًا، يفقدون أهلهم وأحبّاءهم تحت نيران الاحتلال. من خان يونس - بشير جبر - القاهرة الإخبارية.