«آسيوي الشطرنج» يعين إسماعيل الخوري أميناً عاماً مساعداً
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
العين (وام)
أعلن مجلس إدارة الاتحاد الآسيوي للشطرنج، برئاسة الشيخ سلطان بن خليفة بن شخبوط آل نهيان، اعتماد تعيين الدكتور إسماعيل إبراهيم الخوري، في منصب الأمين العام المساعد.
جاء ذلك خلال اجتماع الربع الأول لمجلس إدارة الاتحاد الآسيوي، عبر «تقنية الاتصال المرئي»؛ حيث رحب الشيخ سلطان بن خليفة بن شخبوط آل نهيان، بانضمام الخوري إلى الفريق القيادي للاتحاد، بفضل خبراته الواسعة في المجالات الإدارية والفنية والإستراتيجية، والتي ستشكل إضافة قيمة لمسيرة تطوير الشطرنج في القارة الآسيوية.
وأكد الخوري عزمه على بذل جهوده لتعزيز مكانة الاتحاد الآسيوي للشطرنج، ودعم المبادرات التي تسهم في تطوير اللعبة على المستويين القاري والدولي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الشطرنج الاتحاد الآسيوي للشطرنج
إقرأ أيضاً:
تكليف الدكتور تامر مدحت عميدًا لكلية الذكاء الاصطناعي بجامعة كفر الشيخ
أعلن الدكتور إسماعيل إبراهيم، القائم بأعمال رئيس جامعة كفر الشيخ، صدور القرار رقم (1372) لسنة 2025، بتكليف الدكتور تامر مدحت إبراهيم عميدًا لكلية الذكاء الاصطناعي، وذلك للعام الجامعي 2025/2026.
ويأتي القرار في إطار استكمال مسيرة التطوير الأكاديمي والإداري التي تشهدها الجامعة خلال السنوات الأخيرة، والتي تستهدف ترسيخ معايير الجودة الشاملة، وتعزيز القدرة التنافسية للكليات، بما يتماشى مع رؤية الدولة المصرية في بناء جيل قادر على قيادة المستقبل في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة.
وأكد الدكتور إسماعيل إبراهيم أن الجامعة تضع في مقدمة أولوياتها إعداد كوادر بشرية مؤهلة لمواكبة التطورات العالمية في مجالات التعليم والبحث العلمي، مشيرًا إلى أن كلية الذكاء الاصطناعي تُعد من الكليات الواعدة التي تحظى بدعم خاص من إدارة الجامعة نظرًا لدورها المحوري في خدمة التحول الرقمي والتنمية المستدامة.
وأضاف أن هذه التكليفات القيادية تأتي بعد دراسة شاملة لاحتياجات الكليات وخططها الاستراتيجية للعام الجامعي الجديد، لضمان تحقيق أقصى استفادة من الخبرات الأكاديمية والإدارية، بما يسهم في الارتقاء بالعملية التعليمية وتحقيق أهداف الجامعة الطموحة.
من جانبه، أعرب الدكتور تامر مدحت إبراهيم عن اعتزازه بالثقة التي أولتها له إدارة الجامعة، مؤكدًا أنه سيعمل على تطوير البرامج الأكاديمية والبحثية بالكلية، ودعم الشراكات مع المؤسسات العلمية والبحثية محليًا ودوليًا، بما يعزز مكانة الكلية على المستويين الإقليمي والعالمي.