بالأسماء.. من هم الرهائن المزمع إطلاق سراحهم في غزة اليوم؟
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
(CNN)-- من المقرر أن تفرج حماس عن 6 رهائن إسرائيليين في غزة، السبت، احتجز 4 منهم في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، بينما احتجزت الحركة الاثنين الآخرين ما قبل ذلك، وفيما يلي ما نعلمه عنهم:
إيليا كوهين (27 عامًا)
كان إيليا كوهين يبلغ من العمر 26 عامًا عندما تم اختطافه من مهرجان نوفا للموسيقى. وقالت عائلته إنه كان طالبا في جامعة تل أبيب وكان يخطط لتقديم طلب لصديقته، زيف عبود، التي كانت معه في المهرجان.
تل شوهام (40 سنة)
كان تل شوهام يبلغ من العمر 38 عامًا عندما تم اختطافه من كيبوتس بئيري. كما تم اختطاف زوجته وطفليه الصغيرين وحماته، ولكن تم إطلاق سراحهم في نوفمبر 2023، كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار القصير.
عمر شيم طوف (22 سنة)
كان عمر شيم طوف يبلغ من العمر 20 عامًا عندما تم اختطافه من مهرجان نوفا للموسيقى.
عمر وينكرت (23 عامًا)
كان عمر وينكرت يبلغ من العمر 22 عامًا عندما تم اختطافه من مهرجان نوفا للموسيقى. وقالت عائلته إنه في حالة صحية سيئة ويحتاج إلى دواء.
هشام السيد (37 عامًا)
هشام السيد، وهو مواطن بدوي في إسرائيل، محتجز في غزة منذ عام 2015. وقال منتدى الرهائن والعائلات المفقودة إنه عبر الحدود إلى غزة بشكل مستقل في أبريل 2015 واختطفته حماس.
أفيرا منجيستو (38 عامًا)
أفيرا منغيستو إسرائيلية إثيوبية من مدينة عسقلان في جنوب إسرائيل. اختفت بعد عبورها إلى غزة عام 2014، عندما كان عمرها 28 عاما. وقال منتدى الأسر الرهائن والمفقودين إن عائلته لم يكن لديها أي مؤشر على حالتها لمدة تسع سنوات، حتى أصدرت حماس مقطع فيديو لها كرهينة في يناير/ كانون الثاني 2023.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية الصليب الأحمر حركة حماس غزة یبلغ من العمر فی غزة
إقرأ أيضاً:
مصادر : إسرائيل لن ترسل وفدًا إلى قطر للمفاوضات حول غزة
نقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن مصادرها أن تل أبيب لن ترسل وفدًا إلى قطر للمفاوضات حول غزة.
وفي تقرير لها؛ نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر أمني أن الجيش الإسرائيلي “يعمل بكامل قوته في غزة كما لو أنه لا توجد مفاوضات” في ظل استمرار العمليات العسكرية في القطاع.
ويعكس تصريح المصدر الأمني إصرار تل أبيب على مواصلة التصعيد العسكري، رغم الجهود الدولية المبذولة لوقف إطلاق النار.
وفي تطور لافت، قررت الحكومة الإسرائيلية التفاوض مع حركة حماس عن بُعد، دون إرسال وفود إلى الدوحة أو القاهرة، معتبرة أن "الطريقة الوحيدة لوقف إطلاق النار هي موافقة حماس على مقترح ويتكوف الأخير" .
ويعكس القرار تشدد الموقف الإسرائيلي ورفضه لأي تعديلات على المقترح الأمريكي.
من جانبها، أعلنت حركة حماس أنها لم ترفض مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، بل قدمت ردًا يتضمن بعض التعديلات، خاصة فيما يتعلق بتمديد وقف إطلاق النار وضمانات لإنهاء الحرب . إلا أن ويتكوف وصف رد الحركة بأنه "غير مقبول بتاتًا"، معتبرًا أن "الطريقة الوحيدة لإبرام اتفاق وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا هي قبول مقترح الإطار الذي طرحناه" .
في هذا السياق، تتواصل الجهود الدولية، خاصة من قبل واشنطن والدوحة والقاهرة، لتقريب وجهات النظر بين الطرفين، إلا أن الفجوات لا تزال كبيرة، خاصة فيما يتعلق بإنهاء الحرب والإفراج عن الأسرى.
تأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه غزة تصعيدًا عسكريًا متواصلًا، حيث أفادت مصادر فلسطينية بسقوط عشرات الشهداء والجرحى جراء الغارات الإسرائيلية المكثفة على مناطق مختلفة من القطاع.
وفي ظل هذه الأوضاع، تتزايد المخاوف من تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، خاصة مع استمرار الحصار ونقص الإمدادات الأساسية، مما يستدعي تحركًا دوليًا عاجلًا لوقف التصعيد وتقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين المتضررين.