محامي نيشان: ياسمين عز قدمت فلاشات تتهم موكلي
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
قال دفاع الإعلامي اللبناني، نيشان أرتين، في اتهام موكله في قضية سب وقذف الإعلامية ياسمين عز أن الواقعة بدأت في مؤتمر إعلامي بدبي.
وأضاف، دفاع نيشان ارتين، أن الإعلامية ياسمين عز اتهمت موكلي في محضر رسمي بسبها وقذفها، مضيفا،" موكلي لم يذكر اسمها، ولم يتلفظ بأي عبارة خادشة ضدها".
. فيديو
وأشار، " أن الفنانة ياسمين عز قامت بتقديم فلاشات تتهم موكلي بالسب والقذف.
وتنظر محكمة القاهرة الاقتصادية، محاكمة الإعلامى اللبناني نيشان أرتين، بتهمة سب وقذف الإعلامية ياسمين عز.
كشفت أوراق القضية أن الإعلامي اللبناني تعمد مضايقة الإعلامية المصرية ووصفها بعبارات خادشة ومخلة بقيمتها وشخصها، عبر وسائل التواصل الاجتماعى.
وكانت نيابة وسط القاهرة الكلية، قد أحالت الإعلامي اللبناني نيشان إلى المحاكمة، بعد انتهاء التحقيقات وثبوت تعديه بالسب والقذف تجاه الإعلامية المصرية ياسمين عز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سب وقذف الإعلامية ياسمين عز المزيد یاسمین عز
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا “مراكز المساعدات الإسرائيلية ” إلى 36 شهيداً
الثورة نت/..
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع عدد شهداء “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” منذ صباح اليوم الثلاثاء إلى 36 شهيداً، وأكثر من 208 إصابات، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن لقمة العيش تحت الحصار والتجويع.
وجدد ادانته “للجرائم المتواصلة بحق المدنيين”، محملا “الاحتلال “الإسرائيلي” المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر”، مطالبا “المجتمع الدولي بوقف صمته المُخزي، والعمل فوراً على إيقاف عمل ا تعرف بمؤسسة غزة الإنسانية داخل قطاع غزة، نظراً لسلوكها الإجرامي”.
وقال، في بيان تلقته: أصبحت ما تعرف بمؤسسة غزة الانسانية أداة حقيقية للقتل والإبادة، كما نطالب بفتح جميع المعابر فوراً لإدخال المساعدات من خلال المؤسسات الأممية المعروفة والمُعتمدة، إضافة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم قتل المدنيين عند نقاط الموت.
وأضاف: كمائن الموت تتواصل ضد آلاف المُجوَّعين: 36 شهيداً و208 إصابات اليوم يرفع إجمالية ضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة.
وقال: هذه الأرقام المفزعة تكشف الوجه الحقيقي لما تُسمى بـ”مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)”، التي باتت أداة قذرة في يد جيش الاحتلال، تُستخدم لإيقاع المدنيين في كمائن الموت، تحت ستار العمل الإنساني. إن استمرار هذه المؤسسة في عملها الإجرامي القاتل، رغم توثيق استهداف طواقمها للمدنيين العُزّل، يؤكد أنها جزء من منظومة الإبادة والقتل المنظم، وليست جهة إغاثية بأي معيار.
وأكد البيان أن هذه المؤسسة، بقيادتها “الإسرائيلية” والأمريكية، و تنسيقها الكامل مع جيش الاحتلال، تفتقر إلى كل معايير الحياد والاستقلالية والإنسانية، وهي غطاء واضح لجرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق السكان المُجوّعين يومياً.