طرق العناية بالبشرة في رمضان.. لتجنب الجفاف
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
العناية بالبشرة في رمضان ضرورية لتجنب الجفاف بسبب قلة شرب الماء والصيام لساعات طويلة. إليكِ بعض النصائح للحفاظ على ترطيب ونضارة بشرتك خلال الشهر الكريم:
1. الترطيب المكثف
استخدمي مرطبًا غنيًا بعد غسل الوجه للحفاظ على رطوبة البشرة.
اختاري مرطبًا يحتوي على حمض الهيالورونيك أو الجلسرين لزيادة الترطيب.
لا تنسي ترطيب الشفاه باستخدام بلسم غني لمنع التشقق.
2. شرب الماء بانتظام
احرصي على شرب 8-10 أكواب من الماء بين الإفطار والسحور للحفاظ على الترطيب الداخلي.
تجنبي المشروبات الغنية بالكافيين لأنها تزيد من فقدان السوائل.
3. تنظيف البشرة بلطف
استخدمي غسولًا لطيفًا خاليًا من الكحول والصابون القاسي.
لا تغسلي وجهك بالماء الساخن حتى لا يسبب الجفاف.
4. التغذية السليمة
تناولي الأطعمة الغنية بالماء مثل الخيار والبطيخ والخس.
احرصي على تناول الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات والمعادن المهمة لصحة البشرة.
5. استخدام واقي الشمس
حتى في رمضان، لا تهملي استخدام واقي الشمس عند الخروج لحماية بشرتك من الجفاف والتجاعيد.
6. تجنب المنتجات المهيجة
ابتعدي عن المنتجات التي تحتوي على العطور أو الكحول، لأنها قد تزيد من الجفاف.
استخدمي ماسكات طبيعية مرطبة مثل العسل والزبادي للحفاظ على نضارة البشرة.
7. النوم الجيد
احصلي على قسط كافٍ من النوم، لأن قلة النوم تؤدي إلى شحوب البشرة وظهور الهالات السوداء.
إذا اتبعتِ هذه النصائح، ستحافظين على بشرتك رطبة وصحية طوال شهر رمضان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العناية بالبشرة تنظيف البشرة تجنب الجفاف المزيد للحفاظ على
إقرأ أيضاً:
برلمانيون يضغطون على وزير الفلاحة للحصول على “تعويضات الجفاف”
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
يواصل عدد من البرلمانيين توجيه أسئلة كتابية متتالية إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات أحمد البواري، يطالبون من خلالها بتسريع صرف تعويضات التأمين الفلاحي المرتبطة بالأضرار التي لحقت بالمحاصيل الزراعية بسبب موجات الجفاف المتكررة.
ورغم أن هذه المطالب تقدم في ظاهرها كدفاع عن معاناة الفلاحين الصغار، إلا أن معطيات متوفرة تشير إلى أن عدداً من البرلمانيين المعنيين يصنفون ضمن “كبار الفلاحين” ويمتلكون عشرات الهكتارات من الأراضي الزراعية، ما يثير تساؤلات حول الأهداف الحقيقية من هذا الضغط البرلماني.
ويحذر متابعون من أن يتم استغلال غطاء “الدفاع عن الفلاح الصغير” من أجل فتح المجال أمام كبار الفلاحين للاستفادة من تعويضات التأمين، التي يفترض أن توجه للفئات الأكثر هشاشة في العالم القروي.
هذا، وتطرح هذه التحركات البرلمانية إشكالات تتعلق بمدى فعالية آليات التحقق من أحقية المستفيدين من هذه التعويضات، وضرورة ضمان توجيهها للفلاحين المتضررين فعلًا، والذين يعانون بشكل مباشر من تداعيات التغيرات المناخية وقسوة الجفاف.