السعودية لهندسة الطيران تعلن الابتعاث المبتدئ بالتوظيف
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت شركة الخطوط السعودية لهندسة الطيران عن فتح باب التقديم على برنامج الابتعاث المبتدئ بالتوظيف، ضمن مسار واعد أحد مسارات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وذلك بالتعاون مع وزارة النقل والخدمات اللوجستية.
وأوضحت الشركة أن مسمى البرنامج هو الابتعاث المبتدئ بالتوظيف في تخصص تأهيل فني صيانة طائرات (هياكل ومحركات الطائرات)، مشيرة إلي انه سيكون الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشارت الشركة أن مدة الدراسة سوف تكون من يونيو 2025م إلى يونيو 2027م، وفقا للشروط التالية:
– أن يكون المتقدمين سعودي الجنسية.
– أن يكون المتقدمين حسن السيرة والسلوك.
– أن تكون الدراسة بالانتظام الكلي والإقامة في بلد الابتعاث.
– اجتياز سياسات ومعايير المفاضلة، حسب الشروط الخاصة بشركة الخطوط السعودية هندسة الطيران.
– لا يجوز ابتعاث من هو على رأس بعثة حالياً وبعثته مستمرة، ولكن يسمح له بالتقديم.
ونوهت الشركة إلي أن موعد التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الاثنين وينتهي يوم السبت القادم من خلال الرابط التالي:
هنا
اقرأ أيضا:
شركة نيوم توفر وظائف شاغرة
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ابتعاث السعودية لهندسة الطيران الولايات المتحدة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
السعودية وروسيا ودول في “أوبك بلس” تعلن عن زيادة كبيرة في إنتاج النفط اعتبارًا من يوليو
أعلنت المملكة العربية السعودية وروسيا، إلى جانب ست دول أخرى من أعضاء تحالف “أوبك بلس”، اليوم السبت، عن قرار جماعي برفع إنتاج النفط الخام بدءًا من شهر يوليو المقبل، في خطوة تُعد الأكبر منذ فترة طويلة.
ووفقًا للبيان الصادر عن التحالف، ستتم زيادة الإنتاج بنحو 411 ألف برميل يوميًا، متجاوزة بذلك الزيادات التدريجية السابقة التي تم الاتفاق عليها خلال الأشهر الماضية.
وكان تحالف “أوبك بلس” قد أقر في السنوات الأخيرة خفضًا يوميًا للإنتاج قدره 2.2 مليون برميل، بهدف دعم الأسعار في السوق العالمية. إلا أن الدول الأعضاء قررت في مطلع عام 2025 تعديل هذا التوجه، عبر زيادة تدريجية للإنتاج، سرعان ما تحولت إلى زيادات أكثر تسارعًا.
وقد ساهمت هذه التحركات في تراجع أسعار النفط إلى نحو 60 دولارًا للبرميل، وهو أدنى مستوى تُسجله منذ أربع سنوات.
وفي تعليق على هذا التطور، قال المحلل خورخي ليون من شركة “ريستاد إنرجي”: “وجهت أوبك+ ثلاث رسائل متتالية: كان هدف الإنتاج لشهر مايو بمثابة تحذير، ويونيو بمثابة تأكيد، أما الزيادة في يوليو فهي بمثابة طلقة تحذيرية واضحة”