تحديد عدد ساعات العمل في رمضان للعاملين بالقطاع الحكومي والخاص .. عاجل
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
مسقط -العمانية
تقرّر أن يكون الدّوام الرسـميّ خلال شهر رمضان المبارك لعام 1446ھـ على النحو الآتي: أولًا: وحدات الجهاز الإداري للدولة "المدنية": تكون مدة ساعات العمل الرسميّة خلال اليوم (5) ساعات متصـلة، تبدأ من الساعة التاسعة صباحًا إلى الساعة الثانية ظهرًا.
وفي الدّوام المرن: لرئيس الوحـدة تطبيق نظـام الـدّوام المرن وتحديد أوقـات حضور وانصراف الموظفين بما يتناسب وطبيعة عمل الوحدة في ضوء عدد ساعات العمل المقرّرة، على أن تبدأ من الساعة السابعة صـباحًا إلى الساعة الثالثة ظهرًا، وتُحتسب من وقت حضور الموظف حتى وقت انصرافه من العمل وفقًا للآليّة المتّبعة.
وفي العمل عن بُعد: لرئيس الوحـدة تطبيق العمل بهذا النظام لشاغلي الوظائف التي تسـمح طبيعتها بذلك، وبما لا يخلّ بسير العمل، وفي جميع الأحوال لا يجوز أن يقلّ عـدد الموظفين الذين يتطلّب حضورُهم إلى مقار عملهم عن (50%) من إجمالي عدد موظفي الوحدة.
ثانيًا: منشآتُ القطاع الخاص: تُخفّض ساعات العمل للعاملين المسلمين إلى (6) ساعات في اليوم وبما لا يزيد على (30) ساعة في الأسبوع.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: ساعات العمل
إقرأ أيضاً:
Google تعزز أمان هواتف Android عبر ساعات Wear OS الذكية
تواصل Google تعزيز التكامل بين هواتف Android و ساعات Wear OS الذكية، ويبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد تطورًا أكثر ذكاءً في هذا المجال.
مع إصدار Android 15، قدمت Google ميزة أمنية ذكية تُدعى "التحقق من الهوية" (Identity Check)، ظهرت لأول مرة على هواتف Pixel ضمن تحديث Pixel Drop في ديسمبر 2024، قبل أن تصل لاحقًا إلى هواتف Galaxy من خلال تحديث One UI 7.
الميزة مصممة للعمل فقط عندما يكون الهاتف خارج المواقع الموثوقة مثل المنزل أو المكتب، لتقليل عدد مطالبات التحقق الأمنية في الأماكن التي يحددها المستخدم كآمنة.
الهدف هو تعزيز الحماية عند التواجد في الأماكن العامة، ما يجعل من الصعب على اللصوص فتح الهاتف في حال تمت سرقته.
وفقًا لسلاسل برمجية تم اكتشافها في النسخة التجريبية من Google Play Services بإصدار 25.29.31، يبدو أن Google تعمل بهدوء على ترقية جديدة للميزة.
تشير هذه السطور إلى أن الساعة الذكية المتصلة والموجودة بالقرب من الهاتف يمكن أن تُستخدم كمؤشر ثقة على أن الهاتف لا يزال في يد مالكه الشرعي.
الآلية المقترحة لا تعني التخلي الكامل عن التحقق بالبصمة أو رمز المرور، لكنها قد تقلل من عدد مرات المطالبة بها.
فإذا كانت الساعة الذكية مشغّلة بالفعل ومفتوحة عبر رمز PIN خاص بها، فبإمكان النظام اعتبار وجودها دليلاً إضافيًا على أن المستخدم هو من يحمل الجهاز، ما يساهم في تقليل التحقق المتكرر ويُبقي الأمان على مستواه دون تعقيد إضافي.
خطوة ذكية نحو تجربة استخدام أكثر سلاسةرغم أن الميزة لا تزال قيد التطوير ولا يوجد تأكيد رسمي بشأن موعد إطلاقها أو شكلها النهائي، إلا أن هذه الخطوة تعكس تطور أدوات الحماية من السرقة في Android.
استخدام الساعة الذكية كمفتاح أمان إضافي يعد تطورًا منطقيًا، طالما أن الهاتف والساعة لا يُسرقان معًا في نفس الوقت.
في حال نُفذت الفكرة كما هو متوقع، فإن مستخدمي Android سيحصلون على وسيلة أكثر سلاسة وذكاءً لحماية أجهزتهم دون الشعور بأن الأمان يُبطئ تجربتهم اليومية، ما يمثل مكسبًا كبيرًا لأي مستخدم ضاق ذرعًا بإدخال رمز المرور مرارًا وتكرارًا لأداء مهام بسيطة.