وفاء عامر ترد على جدل “بنات همام”.. وتعد بمفاجآت عن “ريا وسكينة”
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: ردّت الفنانة وفاء عامر على الجدل الدائر على مواقع التواصل الاجتماعي حول مسلسلها الجديد “بنات همام” الذي تشارك في بطولته بجوار الفنانة حورية فرغلي ويقدّم قصة حياة “ريا وسكينة” الشهيرتين في عالم الجريمة، خاصة بعد انتشار أخبار عن تبرئة المسلسل للأختين.
وفاء عبّرت في تصريح صحافي عن سعادتها بتقديم عمل مختلف عن حياة “ريا وسكينة”، مؤكدةً أنها انتهت من تصوير كل مشاهد العمل، وطالبةً من الجمهور الانتظار لمتابعة العمل ثم الحكم عليه قبل انتقاده.
وانتهى أبطال مسلسل “بنات همام” من تصوير كل حلقاته، والذي بدأ تصويره العام الماضي، وهو مكوّن من 15 حلقة، ويضم نخبة من نجوم الشاشة، على رأسهم: وفاء عامر، حورية فرغلي، محمد عبد العظيم، منذر رياحنة، أحمد عبد الله محمود، حسام شهاب، وائل متولي، وبوسي شاهين…، ومن تأليف أحمد عاشور وإخراج كريم رفعت، علماً أنه آخر أعمال الفنان الراحل أشرف مصيلحي.
ويكشف المسلسل عن مفاجأة كبرى خلال الأحداث، وتتمثّل ببراءة “ريا وسكينة”، ليغيّر بذلك المفهوم الراسخ عنهما عبر التاريخ، ويعيد سرد القصة من منظور غير تقليدي، ما يضع المشاهد أمام تساؤلات غير مسبوقة حول الحقيقة الخفية وراء تلك القضية الشهيرة.
main 2025-02-26Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ریا وسکینة
إقرأ أيضاً:
لجنة المعلّمين ترفض «نقابة التعليم بالخرطوم» وتعدّها امتداداً لنقابات التمكين
قالت اللجنة في بيان إنّ التسجيل الإداري لا يمنح شرعية نقابية، وإنّ أي جسم لا ينبثق من إرادة المعلمين «لا يمكن أن يعبّر عنهم أو يمثلهم»، مهما حاول التزيّن بخطاب الوطنية..
التغيير: الخرطوم
أعلنت لجنة المعلّمين السودانيين، الثلاثاء، رفضها القاطع لما سمّته «الهيئة النقابية لعمال التعليم بولاية الخرطوم»، مؤكدةً أنّ هذا الجسم يفتقر إلى أي شرعية مهنية أو جماهيرية، ويمثل امتداداً لنقابات التمكين التي أسقطها المعلمون بسقوط النظام السابق.
وقالت اللجنة في بيان إنّ التسجيل الإداري لا يمنح شرعية نقابية، وإنّ أي جسم لا ينبثق من إرادة المعلمين «لا يمكن أن يعبّر عنهم أو يمثلهم»، مهما حاول «التزيّن بخطاب الوطنية».
وأكّدت أنّ المعركة الأساسية للمعلمين اليوم هي معركة حقوق، في ظل تأخر المرتبات لأكثر من أربعة عشر شهراً وتراجع قيمتها، إلى جانب توقف الترقيات، وانهيار التأمين الصحي، وتدمير آلاف المدارس، وغياب أي خطة واضحة لإصلاح التعليم بعد الحرب.
وجددت اللجنة تمسّكها بقيام نقابة حرّة ديمقراطية تُبنى على إرادة القواعد، رافضةً استخدام شهداء المعلّمين أو معاناة العاملين في التعليم لأغراض سياسية أو دعائية.
وشدّدت على أنّ النقابة تستمد قوتها من انحيازها للعامل وانتزاع حقوقه، «لا من أوصاف تمنحها سلطة لا تملك حقاً لتعطيه».
ويأتي التصعيد النقابي في وقت تتزايد فيه شكاوى المعلّمين من تدهور الأوضاع المعيشية والهيكلية للقطاع، مع غياب مؤسسات منتخبة تمثلهم منذ اندلاع الحرب وتفكك الخدمة المدنية في ولاية الخرطوم.
الوسومحرب الجيش والدعم السريع عمال التعليم لجنة المعلمين السودانيين ولاية الخرطوم