نجم الزمالك السابق: الفريق يحتاج إلى 7 صفقات جديدة
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أكد طارق مصطفى المدير الفني لفريق، أولمبيك آسفي المغربي أن فريق الزمالك يحتاج إلى التعاقد مع صفقات قوية في فترة الانتقالات الصيفية الجارية وتدعيم صفوفه بشكل كبير.
ويسعى نادي الزمالك لحل أزمة القيد خلال الفترة الحالية، من أجل تدعيم صفوف الفريق قبل بداية الموسم المقبل.
ما الصفقات التي يحتاجها الزمالك؟وقال طارق مصطفى المدير الفني لفريق أولمبيك آسفي المغربي عبر برنامج البريمو على قناة تن مع الإعلامي محمد فاروق: "أوسوريو" يحتاج ما لا يقل عن 7 صفقات جديدة وأطالب رجال الأعمال الزملكاوية بدعم النادي في الفترة المقبلة وتلبية احتياجات الجهاز الفني ".
وتابع:" أرفض رحيل عبد الله جمعة وشبانة عن الزمالك لحاجة الفريق لخدماتهم الفنية في الموسم المقبل وعدم حل أزمة القيد".
يذكر أن الزمالك قد ودع البطولة العربية خلال الفترة الماضية من دور المجموعات بعد حصده لأربع نقاط من فوز على الاتحاد المنستيري وتعادل مع النصري السعودي وخسارة أمام الشباب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك طارق مصطفى اخبار الزمالك أخبار الزمالك اليوم عبد الله جمعة محمود شبانة أولمبيك آسفي المغربي
إقرأ أيضاً:
مجدي أحمد علي: «العمل الفني التاريخي يحتاج لضوابط.. والحقيقة ليست مطلقة»
قال المخرج مجدي أحمد علي إن العمل الفني التاريخي لا يمكن أن يكون بلا ضوابط بالمطلق أمام المخرج أو الكاتب؛ فهناك قيود بديهية تتعلق بالدقة التاريخية، مثل الملابس والبيئة الزمنية، فلا يمكن تقديم شخصية من عصر المماليك بملابس عصرية.
وأوضح خلال لقاء مع الإعلامي خالد عاشور في برنامج «جدل»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذه هي الحدود الشكلية، لكن جوهر النقاش يتعلق برؤية الفنان للتاريخ، خاصة أن التاريخ «يكتبه المنتصرون»، لذلك لا توجد حقيقة مطلقة واحدة، بل وجهات متعددة للحقيقة عبر الأزمنة.
وأشار المخرج إلى أن ما يقدمه الفنان ليس «الحقيقة المطلقة» — لأنها غير موجودة — بل «الحقيقة كما يراها»، مستندًا إلى ثقافته وقراءاته واهتمامه بالتفاصيل، مؤكدا أن الفن بطبيعته يهدف إلى مساءلة المسلّمات وهزّ القناعات المستقرة لدى الناس بشأن شخصيات أو حقب تاريخية معينة، لأن المستقر قد يكون صوابًا أو خطأً.
وضرب مجدي أحمد علي مثالًا بفيلم السادات، موضحًا أنه استند إلى مذكرات الرئيس الراحل وزوجته، وهي بطبيعتها لا تحيط بكل جوانب الشخصية، إذ توجد آراء وشهادات أخرى — إيجابية وسلبية — تُكمل الصورة، قائلا إن الحقيقة في الفن ليست «كلامًا مرسلاً»، وإنما رؤية تتشكل من زوايا نظر متعددة.
وختم بأن على المخرج أو السيناريست أن يمتلك زاوية واضحة ينفذ منها إلى الشخصية، بينما يظل الخيال حاضرًا لملء الفجوات التي لا توفرها المصادر التاريخية، مشيرًا إلى أن بعض الشخصيات التاريخية تعامل معها الناس بدرجة من التقديس جعلتهم غير قادرين على تخيلها في حياتها اليومية العادية.
اقرأ المزيد..