ضبط منشأة طبية تعمل دون ترخيص بالعبور
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ضبطت مديرية الصحة بمحافظة القليوبية، خلال حملة لإدارة العلاج الحر، منشأة خاصة بالطب النفسي تدار بدون ترخيص من قبل أشخاص غير مؤهلين طبيًا بمدينة العبور.
جاء بناءً على توجيهات الدكتور أسامة الشلقاني، وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، وتحت إشراف الدكتور شعبان وردة، مدير إدارة العلاج الحر بالمديرية.
جرى تشكيل لجنة من إدارة العلاج الحر لمداهمة أحد الأماكن الخاصة بالطب النفسي التي تدار بدون ترخيص من قبل أشخاص غير مؤهلين طبيا.
وخلال الحملة جرى ضبط المنشأة التي كانت تعمل في أحد المساكن الخاصة بالحي الترفيهي بمدينة العبور، وجرى إلقاء القبض على المسؤول عنها، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة بالتعاون مع مباحث قسم العبور 2.
وتم تحرير محضر بالواقعة، وجاري استكمال التحقيقات من قبل النيابة العامة.
وتشكلت اللجنة من الدكتور سعيد سلامة مسؤول العلاج الحر والدكتور محمد سلامة مفتش العلاج الحر بالعبور، وبتوجيهات الدكتور أحمد حسن مدير الإدارة الصحية بالعبور.
تأتي هذه الحملة في إطار حرص مديرية الصحة على ضمان صحة المرضى ومكافحة الدخلاء على مهنة الطب.
منشأة طبية غير مرخصة FB_IMG_1740645680756 FB_IMG_1740645676758 FB_IMG_1740645670377 FB_IMG_1740645673564 FB_IMG_1740645667264المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظة القليوبية مدينة العبور وكيل وزارة الصحة بالقليوبية مديرية الصحة العلاج الحر العلاج الحر
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر يجلي مصابين وكوادر طبية من مشفى الإندونيسي شمال غزة
الثورة نت /..
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، مساء الاثنين، تنفيذ عملية إجلاء إنسانية وصفتها بالمعقدة من المستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة، بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.
وقالت الجمعية في بيان، وفق وكالة الأناضول، إن “طواقمها نفذت بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، عملية إجلاء إنسانية معقدة من المستشفى الإندونيسي في شمال قطاع غزة، شملت ثلاثة مصابين و34 من الكوادر الطبية، بالإضافة إلى مرافقَين اثنين، وذلك في ظل التصعيد الأمني الخطير وتدهور الأوضاع الإنسانية في المنطقة”.
وذكرت أن “العملية تمت بعد تنسيق ميداني دقيق استمر لساعات، كجزء من الجهود المتواصلة التي تبذلها الجمعية لحماية الطواقم الصحية وتوفير الرعاية للمصابين في مناطق أكثر أمانًا، في ظل واقع صحي مأساوي تعيشه شمال غزة، بفعل الحصار المشدد والاستهداف المتكرر للمرافق الطبية”.
وأكدت الجمعية أن هذه المهمة تندرج ضمن مسؤوليتها الإنسانية والوطنية الراسخة في حماية الأرواح وتقديم الدعم للمجتمع، مشددة على “التزامها الثابت تجاه الطواقم الطبية والعاملين في مجال الإغاثة، رغم المخاطر الكبيرة والتحديات المتصاعدة على الأرض”.