صحيفة البلاد:
2025-07-27@15:27:22 GMT

بـ 60 ألفًا.. جماهير العميد تتوعد الأخدود

تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT

بـ 60 ألفًا.. جماهير العميد تتوعد الأخدود

محمد نافع- جدة أطلقت جماهير نادي الاتحاد عبر منصة (x) تاق #60_الف_ضد_الاخدود؛ تحفيزًا لفريقها عندما يستضيف نظيره الأخدود، ضمن منافسات الجولة (23) من دوري روشن السعودي للمحترفين.
ويتصدر الفريق الاتحادي سلم الترتيب برصيد (56) نقطة، يليه الهلال صاحب المركز الثاني برصيد (51)، ويأتي ذلك الدعم من جماهير العميد لفريقها- كعادتها- خصوصاً بعد تعثره في الجولة الماضية أمام الخليج بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.

هذا، وقدمت جماهير نادي الاتحاد هذا الموسم ومواسم سابقة أيضاً لوحات إبداعية في المدرجات الاتحادية من خلال ( التيفو) والتشجيع الجماعي بالأهازيج الشهيرة لدى المدرج الغربي، وهو مالقي إشادة وثناء محليا وعالمياً على جمالية المدرج الاتحادي، ومن المتوقع أن تشهد مباراة الاتحاد والأخدود القادمة حضوراً جماهيراً كبيراً لأنصار العميد.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الاخدود دوري روشن فريق الاتحاد مدرج الاتحاد

إقرأ أيضاً:

العميد الركن الدكتور عبد الاله عبد الواسع الخضر

غزة تُباد والعالم يدفن ضميره

تحت الرمال الباردة.

يعكس عمق الألم الإنسانية

والسياسية للقضية.

للوطن العربي وصمته المخيف.

ما الذي تبقّى من إنسانية

في العالم اليوم.

أي وحشية هذه التي يُمارسها الاحتلال بحق أبناء غزة.

وإلى متى سيظل العالم صامتًا يتفرج على مأساة شعب يُباد بكل الطرق والوسائل دون أن يرف له جفن

أو يهتز له ضمير

نحن لا نعيش في زمن الحروب فقط بل في زمن الصفقات والمساومات حيث تُباع دماء الأبرياء في مزادات السياسة وتُنسى الحقوق في دهاليز المصالح.

ما يحدث اليوم في غزة ليس

مجرد حصار أو عدوان.

إنه إبادة جماعية ياعالم ممنهجة وتطهير عرقي متعمّد وعقاب جماعي لشعبٍ أعزل قرر أن يعيش

بكرامة على أرضه.

أكثر من مليونَي إنسان محاصرون

في مساحة لا تتجاوز بضع كيلومترات يُمنعون من الماء والغذاء والدواء وتُقصف بيوتهم ومستشفياتهم ومدارسهم بل حتى أماكن لجوئهم التي لجأوا إليها من الموت.

أصبحت مقابر جماعية لهم.

هل هذا هو حق الدفاع عن النفس

كما يدّعي الاحتلال.

هل تجويع الأطفال وسحق العائلات وتدمير البنية التحتية هو دفاع

بأي منطق وبأي قيم وبأي ضمير يمكن تبرير هذا الجحيم الذي يُصبّ

على غزة ليل نهار

من الذي منح الصهاينة هذا الغطاء

من الذي جعل دم الفلسطيني

مباحًا إلى هذا الحد

من الذي قرر أن تكون غزة ساحة مفتوحة للقتل والتجويع والتدمير بينما تتفرج الأمم وتغضّ الأبصار

العالم بأسره يُشارك في الجريمة.

إما بصمته أو بتواطئه

أو بنفاقه السياسي.

أما العرب فأغلبهم بين متفرجٍ

خائف أو مُطبّعٍ صامت

أوعاجزٍ ينتظر تعليمات الخارج.

أين الجيوش أين الغضب الشعبي

أين النخوة والكرامة أين

من يدّعون الدفاع عن القيم والدين

غزة اليوم لا تطلب المساعدة فقط.

بل تطلب العدالة تطلب الإنصاف

تطلب أن نكون بشرًا بحق.

تصرخ وتقول كفوا هذا الموت عنا.

لقد متنا آلاف المرات

جوعًا وظلمًا وقهرًا.

غزة ليست مجرد مدينة أو قضية.

غزة اليوم أعظم امتحان للضمير العربي والإسلامي والإنساني.

فهل ما زال فينا من يقول

ربي الله ويغضب لله

هل بقي فينا من يرفع

الصوت عاليًا ويقول

كفى لهذه الإبادة كفى لهذا العار

يا شعوب العالم.غزة تموت عجيب

فإما أن تنتصروا للحق

أو تصمتوا إلى الأبد

عن الحديث عن القيم.

باحث سياسي واستراتيجي

مقالات مشابهة

  • مباريات المقاولون العرب في الدوري الممتاز المرحلة الأولى موسم 2025-2026
  • جدول مباريات نادي بيراميدز في الدوري المصري الممتاز
  • الثلاثاء المقبل مباريات مثيرة في ثلاث ملاعب مختلفة بمدينة ميلانو
  • حريق طائرة تابعة للخطوط الجوية الأمريكية بمطار دنفر الدولى
  • بنزيما قريب من تمديد عقده مع نادي اتحاد جدة
  • قيادة شرطة المرور تتوعد المخالفين من منتسبيها بعقوبات مضاعفة
  • العميد الركن الدكتور عبد الاله عبد الواسع الخضر
  • ختام الجولة الثالثة للدورة الكروية بالكامل والوافي
  • كسب ناميبيا من الجولة الأولى.. السودان يحشد لاستعادة مقعده في الاتحاد الإفريقي
  • إمام عاشور يثير الجدل بصورة على إنستجرام