إياد نصار: الهجوم على "أصحاب ولا أعز" حملة ممنهجة وليست آراء عفوية
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان إياد نصار أنه لا يتعمد إثارة الجدل في أعماله وبعض ردود الفعل على تصريحاته يفسرها البعض على أنها اختلاف في الرأي، بينما هو يسعى فقط إلى تناول قضايا مهمة وتحريك المياه الراكدة، معتبرًا أن هذا هو دور الفنان الحقيقي.
وأوضح "نصار"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المجتمعات العربية المتحضرة تدرك جيدًا القضايا التي تثير الجدل، مضيفًا أن الفنان ليس في منافسة مع الجمهور، بل عليه تقديم أفكار تحفز النقاش دون افتعال المشكلات.
وعلق إياد نصار عن الجدل الذي أثير حول فيلم "أصحاب ولا أعز"، مشيرًا إلى أنه يشك في عفوية الهجوم على العمل، معتبرًا أن ما حدث كان حملة منظمة وليست مجرد آراء فردية، وأن هناك من تعمد إثارة "الزيطة" حول الفيلم لأهداف معينة، وهناك بعض الأشخاص الذي كان يدعمون العمل وأخرون رفضوا هذا العمل.
ونوه بأن الهدف الأساسي من الفيلم لم يكن ما تم الترويج له على مواقع التواصل الاجتماعي، بل تسليط الضوء على تأثير الهاتف المحمول والسوشيال ميديا على حياة الأفراد والمجتمع، وهو ما اعتبره القضية الحقيقية التي ناقشها العمل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان إياد نصار فيلم اصحاب ولا اعز
إقرأ أيضاً:
حملة لإعلام شمال سيناء حول التطوع والمشاركة المجتمعية
نفذ مجمع إعلام شمال سيناء ندوة إعلامية دارت حول العطاء مسئوولية اجتماعية وليس خيارا؛ حاضر فيها الدكتور امير محسوب دكتوراه فى التربية وبرعاية الشباب جامعه العريش وحضرها عدد كبير من العاملين بالمصالح المختلفه ومن مكلفي الخدمة العامة والمهتمين من الاهالي والنشطاء بالعمل الاهلي.
افتتح اللقاء عبد الفتاح الإمام مدير مجمع إعلام شمال سيناءقائلا اللقاء ياتي ضمن الحمله التي اطلقها الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئه العامه للاستعلامات وبتوجيهات من الدكتور احمد يحيى رئيس قطاع الاعلام الداخلي وباشراف الدكتور تامر شمس الدين رئيس الاداره المركزيه لإعلام القناه وسيناء حول العمل الأهلى الضلع الثالث للتنميه تحت شعار مجتمعنا مسئوليتنا
وتحدث محمد سلام مسئول اللقاء حول اهمية العمل التطوعى والعشاء دون النظر الى المقابل.
وتحدث الدكتور امير محسوب حول العطاء مسئوليه اجتماعيه وليس خيارا قائلا بأن العباره تلخص جوهر المسئوليه الاجتماعيه وهي ان الافراد والمؤسسات ملتزمون اخلاقيا بالمساهمه الايجابيه في المجتمع واكد بان العطاء التزام يصنع اثرا مستداما ويعزز التماسك الاجتماعي لافتا بأن العطاء في الاسلام قيمه شامله تتجاوز المال لتشمل افعال الخير بكافه صورها واشكالها محذرا من الرياء والمن والأذى وناشد بضروره تضافر الجهود للأفراد والمؤسسات من أجل تنميه المجتمع المحلي وتطرقت الندوه الى تعريف العطاء وأنواعه وأبعاده واهميته بالنسبه للفرد والمجتمع وعرض النماذج من سيره الرسول ومن القران والسنه ونماذج حيه من جبر الخواطر
ودارت تساؤلات خلال اللقاء حول الفرق بين الذكاء والوعي وهل البخيل مريض نفسي وما هي أنواع الإنفاق وكان من أهم التوصيات التي جاءت في اللقاء ضروره التكاتف والتطوع والعطاء من قبل الأفراد والمؤسسات لزياده ترابط المجتمع وضرورة التحلي بالسلوكيات الايجابيه والبعد عن السلوكيات السلبيه التي تضر بالمجتمع المحلي وتكثيف اللقاءات الاعلاميه وعرض النماذج الناجحه في العمل الأهلى.