استقبال خاص للمعتمرين .. مصر للطيران تشارك المسافرين أجواء رمضان الاحتفالية على الطائرات
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
استعدت مصر للطيران الناقل الوطني المصري، لتقديم خدماتها المعتادة لركابها خلال شهر رمضان الكريم، حيث اتخذت كافة الإجراءات اللازمة لاستقبال الشهر بما يتناسب مع أجوائه ورغبات عملاء الشركة حول العالم، وانطلاقا من روح هذا الشهر الفضيل حرصت مصر للطيران على إضفاء الأجواء الرمضانية وتقديم الوجبات الرمضانية التي يتميز بها شهر رمضان على متن الطائرات خلال أوقات الإفطار والسحور أو في قاعات وصالات كبار الزوار لمختلف المسافرين، وسيعلن أفراد طاقم الضيافة عن موعد أذان المغرب عندما يحين على متن الطائرات.
وبهذه المناسبة حرصت مصر للطيران على تقديم تجربة سفر مميزة وفريدة لعملائها خلال شهر رمضان المبارك تراعي احتياجات عملائها الصائمين في مختلف مراحل رحلاتهم مع بذل كل الجهد لجعل الرحلات أكثر يُسراً وسلاسة، وكذلك لتيسير سفر ووصول المعتمرين بما يسهل عليهم أداء مناسك العمرة ومشقة فريضة الصوم.
ويمكن للمسافرين خلال شهر رمضان الكريم، الاستمتاع بالنظام الترفيهي على أسطول طائرات مصر للطيران والذي يقدم باقة من البرامج الدينية وأفلام وثائقية تعرض كل ما يتناسب ويتوافق مع أذواق ورغبات العملاء في هذا الشهر الكريم، فضلاً عن القنوات المخصصة للأطفال والبرامج التليفزيونية والإذاعية الأخرى الخاصة بتلاوات عطرة من القرآن الكريم.
وحرصًا من مصر للطيران – الناقل الوطني المصري على مشاركة عملائها المناسبات المختلفة، احتفلت مع المسافرين بقدوم شهر رمضان من خلال تقديم الهدايا التذكارية للمسافرين داخل صالة السفر وعلي متن الطائرة، وأعرب المسافرون عن سعادتهم بهذه اللفتة الطيبة، وقدموا الشكر لمصر للطيران على اهتمامها بالعملاء.
وتتمنى مصر للطيران لجميع المسافرين على متن رحلاتها الصحة والسلامة أينما كانوا حول العالم.
٢
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر للطيران شهر رمضان طائرات مصر للطيران المزيد مصر للطیران شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. عُمان تشارك في "بينالي لندن"
مسقط- العُمانية
تشارك سلطنة عُمان للمرة الأولى في بينالي لندن للتصميم 2025م في 5 يونيو الجاري من خلال العمل الفني بعنوان "شبكة الذاكرة" من تصميم المهندس المعماري والمصمم العُماني هيثم البوصافي، وتنسيق جماعة "زورق" الفنية.
تأتي مشاركة العمل "شبكة الذاكرة" "مفهوم القيمة" في حضور فني لوزارة الثقافة والرياضة والشباب حيث يتجسد الماضي إلى الحاضر من خلال إعادة تخيل أواني الفخار العُمانية التقليدية بنظرة معاصرة.
ويقدم المصمم هيثم البوصافي تشكيلات شفافة مستوحاة من الفخار العُماني في شبكة تُحاكي مراكز البيانات (التي أصبحت جزءًا من ذكرياتنا ومعارفنا)، ليُقدّم تأملًا بصريًّا في كيفية اختيار المجتمعات لما يجب حفظه عبر الأجيال، حيث كانت صناعة الفخار أكثر من مجرد حرفة ولم تكن مجرد أدوات وظيفية بل كانت تجسد القيم العليا في المجتمع: البقاء، والروابط المجتمعية، والعلاقة مع البيئة.
ويمتاز العمل بتجربة تفاعلية عبر دعوته الزوار للمشاركة لإضافة ذكرياتهم الخاصة في هذه الشبكة الرقميّة لتصبح مستودعات مترابطة من التجارب الإنسانية، ويصبح جزءًا من أرشيف نابض بالحياة، حيث تطرح هذه المشاركة تساؤلات جوهرية: ما الذي نعده ثمينًا اليوم؟