سحر رامي: مشواري الفني مليء باللحظات الجميلة والتحديات
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
استعادت الفنانة سحر رامي بعض ذكرياتها، السعيدة والمؤلمة أيضا، مؤكدة أن الحياة لا تخلو من اللحظات الجميلة والصعبة، لكن كل شيء يمر بمرور الوقت، وقالت: “دائمًا ما أقول لأصدقائي والمقربين مني إن كل شيء يمر، سواء كان جيدًا أو سيئًا، فالمهم هو قوة التحمل”.
وعن الأوقات السعيدة في حياتها، أوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن لديها العديد من الذكريات الجميلة منذ طفولتها، مرورًا بمراحل دراستها وزواجها ومشوارها الفني، سواء في التمثيل أو الباليه، مؤكدة أن حياتها كانت مليئة بالمحطات المهمة.
أما عن عملها مع كبار النجوم، فأشارت إلى أنها تعاونت مع العديد من الأسماء اللامعة، وكانت هناك مواقف لا تُنسى مع بعضهم، ومن أبرزهم الفنان الراحل أحمد زكي والزعيم عادل إمام.
وعن تجربتها مع أحمد زكي، أكدت أنها كانت تجربة رائعة مليئة بالذكريات الجميلة، خاصةً عندما حصلا على جائزة أفضل فيلم، مشيرة إلى أنها وزملائها بذلوا جهدًا كبيرًا في هذا العمل، رغم التحديات التي واجهتهم أثناء تصويره، حيث نُفّذ الفيلم خلال فترة حرب الخليج، وكان الجميع مترددًا بشأن توقيت عرضه ومع ذلك، تشجع المخرج حسين على المضي قدمًا في المغامرة، مما أدى إلى نجاح الفيلم بشكل كبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سحر سحر رامي الفنانة سحر رامي اللحظات الجميلة المزيد
إقرأ أيضاً:
التضامن: حصر شامل لتحديد واقع الحضانات والوقوف على الفجوات والتحديات
أكدت المهندسة مارجريت صاروفيم، نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، أن الحصر الوطني الشامل للحضانات يأتي تنفيذًا لتكليفات رئيس الجمهورية التي صدرت في 25 مارس، والتي تهدف إلى دعم مرحلة الطفولة المبكرة وزيادة عدد الحضانات وتحسين جودة خدماتها ورفع معدلات التحاق الأطفال بها.
وأضافت «صاروفيم» في مداخلة هاتفية مع الإعلاميين «باسم طبانة وسارة سراج» مقدمي برنامج «هذا الصباح» عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ المشروع يسعى لرسم خريطة كاملة لكافة الحضانات في جميع محافظات مصر، سواء المرخصة أو غير المرخصة، بهدف امتلاك قاعدة بيانات دقيقة حول أعدادها وكثافتها ومشكلاتها، مؤكدة، أن الغرض من حصر الحضانات غير المرخصة ليس العقاب، بل تقديم الدعم والمساندة وتسهيل إجراءات الترخيص.
وأشارت إلى أن الحصر يتم تنفيذه باستخدام التكنولوجيا الحديثة، من خلال الاعتماد على التابلت ونظم المعلومات الجغرافية، بالتعاون مع شركات متخصصة في التحول الرقمي، مشيرةً، إلى أن ما يقرب من 1800 فرد يعملون ميدانيًا حاليًا في هذا المشروع، باستخدام أدوات رقمية بالكامل بعيدًا عن النماذج الورقية، مما يسهم في دقة المعلومات وسرعة تحليلها.
وذكرت أن الرائدات الاجتماعيات وفرق العمل في المديريات والإدارات الاجتماعية يشاركون بفعالية في عمليات الحصر، حيث تم توزيع الخرائط رقمياً لتيسير الوصول إلى الحضانات في كل المناطق، مشددة، على أن هذا النهج المتكامل يعكس حرص الدولة على التخطيط السليم والمستند إلى بيانات دقيقة في مجال تنمية الطفولة المبكرة.
اقرأ أيضاًوزيرتا التضامن الاجتماعي والتنمية المحلية تتابعان آليات تنفيذ «سكن كريم من أجل حياة كريمة»
«التضامن الاجتماعي»: توزيع 2.5 مليون وجبة خلال ذي الحجة وعيد الأضحى
التضامن الاجتماعي تشارك في فعاليات المنتدى العالمي لضحايا الاتجار بالبشر بـ فيينا