كهربا يطلب من متابعيه الدعاء لـ أمح الدولي
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
شارك محمود كهربا، لاعب الاتحاد الليبي، فيديو مع المشجع الأهلاوي الأشهر "أمح الدولي" من داخل المستشفى بعد تعرضه لوعكة صحية.
وطالب كهربا متابعيه عبر حسابه على انستجرام بالدعاء له، وكتب: “دعواتكم لأمح ربنا يشفيه ويقوم بالسلامة لأهله وكل الناس اللي بتحبه”.
وأثارت شائعة وفاة المشجع الأهلاوي الشهير أمح الدولي حالة من الحزن والقلق بين جماهير النادي الأهلي، بعد تداول أنباء عن إصابته بجلطة ونقله إلى المستشفى، وذلك عقب معاناته الطويلة من كسر في العمود الفقري، ومع تصاعد الجدل حول حقيقة الأمر، سارعت أسرته إلى طمأنة محبيه وكشف الحقيقة حول حالته الصحية.
بعد انتشار الشائعات، خرجت أسرة أمح الدولي عن صمتها ونشرت صورًا ومقاطع فيديو له من داخل المستشفى، لتكذيب الأنباء المتداولة.
وأوضح "ميمو الدولي"، أحد أقارب أمح الذي يعتبره شقيقه، أن المشجع الأهلاوي في حالة صحية مستقرة، لكنه لا يزال يخضع للعلاج ويحتاج إلى دعوات محبيه لمساعدته في تجاوز هذه الأزمة الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كهربا محمود كهربا الأهلي أمح الدولي المزيد أمح الدولی
إقرأ أيضاً:
اليمن على حافة الكارثة: صندوق الأمم المتحدة للسكان يطلب 70 مليون دولار
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
أطلق صندوق الأمم المتحدة للسكان نداء عاجلاً للمجتمع الدولي لتوفير تمويل بقيمة 70 مليون دولار لدعم برامجه الإنسانية في اليمن خلال عام 2026، في ظل تزايد الاحتياجات الإنسانية بشكل غير مسبوق بين السكان.
وأوضح الصندوق أن هذا التمويل سيُستخدم لتغطية تدخلات أساسية يستفيد منها أكثر من 3.1 ملايين شخص، معظمهم من النساء والفتيات، اللواتي يواجهن أوضاعًا حرجة نتيجة تدهور الخدمات الصحية، وغياب الحماية، وتفاقم الأزمات المعيشية المستمرة منذ سنوات.
وأشار الصندوق إلى أن اليمن يحتل المرتبة الرابعة عالميًا في خطة التمويل الخاصة بالمنظمة، بعد كل من السودان والأراضي الفلسطينية وأفغانستان، فيما تليه جمهورية الكونغو الديمقراطية، ما يعكس حجم الأزمة الإنسانية في البلاد.
ولفت التقرير إلى أن عقدًا من الحرب والانهيار الاقتصادي والتغيرات المناخية أضعف الأنظمة الحيوية في اليمن، وترك ملايين السكان في مواجهة الجوع، والنزوح، وعودة الأمراض، بينما تزداد القيود على وصول المساعدات الإنسانية من تعقيد الأوضاع، خصوصًا بالنسبة للنساء والفتيات الأكثر هشاشة.
وحذر الصندوق من أن الاستجابة الإنسانية في اليمن باتت مهددة بالتوقف ما لم يتم توفير التمويل المطلوب بصورة عاجلة، لضمان استمرار الخدمات الأساسية التي يعتمد عليها الملايين من السكان.