رابط تحميل التقييمات الأسبوعية على موقع وزارة التعليم .. متاح الآن
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
رابط تحميل التقييمات الاسبوعية على موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مازال بعض الطلاب وأولياء الامور يبحثون عنه على مختلف محركات البحث على الانترنت حاليا
وحسمت وزارة التربية والتعليم الجدل، وقامت بتفعيل رابط تحميل التقييمات الاسبوعية على موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني
وقالت وزارة التربية والتعليم إنه يمكن الآن الوصول إلى رابط تحميل التقييمات الاسبوعية على موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من خلال الضغط هنا
وعلى رابط تحميل التقييمات الأسبوعية على موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تتاح التقييمات الاسبوعية لجميع الصفوف الدراسية
من جانبها ، أكدت وزارة التعليم ، استمرار تقييمات وزارة التربية والتعليم لطلاب المدارس بنفس نظامها خلال شهر رمضان دون أي تغيير أو إلغاء.
وأصدرت المدارس تحذيرا عاجلا للطلاب، مؤكدة أنها تلقت تعليمات رسمية عاجلة من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تنص على عدم إعادة التقييمات والامتحانات الشهرية للطلاب المتغيبين عن المدارس.
وقالت المدارس إن هذه التعليمات تعني أن غياب الطلاب عن التقييمات والاختبارات الشهرية في المدارس سوف يحرمهم من الحصول على درجات أعمال السنة كاملة، والتي تمثل ٧٠٪ من التقييم النهائي.
وأضافت المدارس : يرجى الالتزام بالحضور اليومي في المدرسة لحضور التقييمات حفاظا على الدرجات
وعلى جانب آخر .. أصدرت وزارة التربية والتعليم ، قرارات عاجلة بشأن تقييمات الترم الثاني 2025 لتلاميذ الصفين الأول والثاني الابتدائي الدارسين بالعام الدراسي الحالي 2024 / 2025
وتقرر رسميا عقد تقييمات الترم الثاني 2025 “المبدئية والنهائية” لتلاميذ الصفين الأول والثاني الابتدائي الدارسين بالعام الدراسي الحالي 2024 / 2025 في المواعيد التالية :
عقد التقييم المبدئي لكلا الصفين الأول والثاني الابتدائي بدءا من الاحد 11 مايو حتى الخميس 15 مايو 2025 عقد التقييم النهائي لكلا الصفين الأول والثاني الابتدائي من الاحد 18 مايو الى الخميس 22 مايو 2025المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التربية والتعليم التعليم التقييمات الاسبوعية المزيد على موقع وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی الصفین الأول والثانی الابتدائی رابط تحمیل التقییمات التقییمات الاسبوعیة
إقرأ أيضاً:
وزير التربية الوطنية: المدارس تبذل جهودا في تربية الناشئة على الالتزام بالصلوات الخمس في أوقاتها
قال وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، إن المؤسسات التعليمية « تبذل جهودا متواصلة في تربية الناشئة على القيم الدينية وعلى رأسها الالتزام بالصلوات الخمس في أوقاتها ».
وأوضح الوزير في جوابه عن سؤال كتابي للمستشار البرلماني خالد السطي، عن الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، حول موضوع « تربية الناشئة على الصلاة »، أن تلك الجهود « تتجلى من خلال مجموعة من المبادرات التربوية والتنظيمية، بالإضافة إلى مشاريع تهيئة الفضاءات والزمن المدرسي ».
وقال المسؤول الحكومي أيضا، إن « ما تقوم به وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة يتجلى في محورين أساسيين، أولًا: جهود المدرسة المغربية في تربية الناشئة على الالتزام بالصلوات الخمس، حيث على مستوى الإطار القانوني، يُعتبر تعزيز التربية على القيم في المدرسة المغربية إحدى الدعامات الأساسية التي ارتكزت عليها الإصلاحات التربوية الأخيرة، حيث أكد الإطار القانوني المنظم لمنظومة التربية والتكوين على أهمية هذا البعد في بناء شخصية المتعلم وتنمية وعيه الديني والوطني والإنساني ».
وعملت الوزارة على تنزيل ترسانة قانونية متعلقة بذلك، يشير الوزير إلى الرافعة 17 من الرؤية الاستراتيجية 2015-2030، التي أعدها المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، والتي تؤكد على ضرورة إيلاء أهمية خاصة للتربية على القيم في جميع أبعادها ومكوناتها الإسلامية والوطنية، والإنسانية والمجتمعية ».
وقال الوزير، إن « المؤسسة التعليمية لها دور أساسي في بناء شخصية المتعلم، كما أنها تسعى إلى تكريس القيم والمبادئ التي تسهم في تكوين مواطن صالح وفاعل في مجتمعه، علاوة على كونها فضاء تربويا واجتماعيا تتفاعل فيه مختلف الأبعاد النفسية والأخلاقية والاجتماعية للمتعلم ».
وشدد الوزير على أن المادة الثانية من القانون الإطاررقم 51.17، تنص على أن « الغاية من التربية والتكوين والإدماج المهني هي تمكين المتعلم من القيم الدينية والوطنية والإنسانية الكونية، وتنمية الحس بالمسؤولية وروح المبادرة »، ويُفهم من هذا المقتضى، وفق الوزير، أن المدرسة المغربية لا تقتصر على نقل المعارف الأكاديمية، بل تتجاوز ذلك نحو تأهيل المتعلم ليكون مواطنًا صالحًا، متشبعًا بالقيم الإسلامية السمحة، معتزا بوطنه وتاريخه، قادرًا على التفاعل الإيجابي مع تنوع الثقافات والأفكار في إطار من الاحترام والاعتدال ».
وعلى مستوى المناهج والبرامج التعليمية، « تحرص المنظومة التربوية على ترسيخ مبادئ العقيدة الإسلامية وتعاليمها السامية وفي مقدمتها أركان الإسلام وعلى رأسها الصلاة، وذلك من خلال مادة التربية الإسلامية التي تُدرّس بشكل تدريجي ومتكامل انطلاقًا من التعليم الابتدائي ومرورًا بالإعدادي ثم الثانوي »، يؤكد الوزير.
يضيف المسؤول الحكومي، « ويتم التركيز في هذا السياق على بيان مكانة الصلاة وفضلها العظيم في حياة المسلم، وآثارها التربوية والسلوكية مع تعليم المتعلمين شروطها وأركانها وسننها وكيفية أدائها، مما يساهم في تنشئتهم الدينية والروحية. كما تتضمن البرامج حصصًا تطبيقية يتم خلالها تدريب التلاميذ عمليًا على الوضوء والصلاة، سواء داخل الفصول أو في فضاءات مخصصة داخل المؤسسات التعليمية، كلما تطلب الأمر ذلك ».
وقد شهد منهاج التربية الإسلامية سنة 2016 عملية تنقيح وتحيين شاملة لمختلف الأسلاك، في إطار الإصلاح التربوي الشامل، حيث تم الحرص على توظيف القصص القرآنية ومحطات من السيرة النبوية بشكل تربوي هادف، بما يسهم في جذب المتعلمين إلى القيم الدينية وتحبيهم في أداء الصلاة منذ سن مبكرة، وإظهار كيف كانت الصلاة ركنًا ثابتًا في حياتهم اليومية ومصدرًا للطاقة الروحية والقيمية.