مسودة البيان الختامي: القمة العربية تعتمد خطة إعادة إعمار غزة
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
#سواليف
مسودة البيان الختامي للقمة العربية تدعو المجتمع الدولي والمؤسسات المالية إلى تقديم #دعم سريع للخطة المصرية
مسودة البيان الختامي للقمة العربية ترحب بعقد #مؤتمر_دولي لإعادة #إعمار_غزة في #القاهرة خلال الشهر الجاري
مسودة البيان الختامي للقمة العربية: #القادة_العرب يدعون لإجراء #انتخابات في كافة#المناطق_الفلسطينية خلال عام واحد إذا توافرت الظروف المناسبة لذلك
اعتمدت القمة العربية في مسودتها للبيان الختامي، يوم الثلاثاء، #الخطة_المصرية لمستقبل قطاع غزة.
ودعت مسودة البيان الختامي المجتمع الدولي والمؤسسات المالية إلى تقديم دعم سريع لهذه الخطة.
مقالات ذات صلة ترامب… حين تتحول السياسة إلى سيرك عالمي! 2025/03/04ورحب البيان بعقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة في القاهرة خلال الشهر الجاري.
ودعا القادة العرب إلى إجراء انتخابات في كافة المناطق الفلسطينية خلال عام واحد إذا توافرت الظروف المناسبة لذلك، وفقًا لمسودة البيان الختامي للقمة العربية.
وتستضيف العاصمة المصرية القاهرة، قمة عربية طارئة لبحث تطورات القضية الفلسطينية الثلاثاء.
وكان اجتماع وزاري تحضيري للقمة العربية الطارئة بحث، الاثنين، الموضوعات المدرجة على جدول أعمال القمة والبيان الختامي المقرر إصداره في ختام القمة.
وناقش اجتماع وزراء الخارجية العرب، التحضيرات والترتيبات الجارية لعقد القمة التي تستضيفها جمهورية مصر العربية التي تأتي تأكيدا على الموقف العربي الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه وإعادة إعمار غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف دعم مؤتمر دولي إعمار غزة القاهرة القادة العرب انتخابات الخطة المصرية البیان الختامی للقمة العربیة إعمار غزة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تضغط لبدء المرحلة الثانية وتطالب إسرائيل بتحمل تكاليف إعادة إعمار غزة
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن العمل لا يزال متواصلا من أجل استعادة جثة آخر أسير إسرائيلي في غزة، مؤكدة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تبذل جهودا مكثفة خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضافت ليفيت في إفادة للصحفيين أن الإعلان عن مجلس السلام الخاص بغزة وتشكيل حكومة التكنوقراط سيتم في "الوقت المناسب"، مشددة على أن الإدارة الأميركية تسعى لضمان التوصل إلى "سلام دائم" في القطاع.
وكان ترامب قد أعلن -أمس الأربعاء- أنه سيكشف مطلع عام 2026 عن تشكيل مجلس السلام الخاص بغزة، وهو هيئة ستشرف على الحكم وإعادة الإعمار في القطاع.
كذلك، نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين أن ترامب يخطط لتعيين جنرال أميركي لقيادة قوة الاستقرار الدولية (آي إس إف) المقرر نشرها في قطاع غزة.
وبحسب الموقع، أبلغ السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة مايك والتز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين بأن الإدارة الأميركية ستتولى قيادة القوة الدولية.
ملف الأسرى يعرقل التقدمورغم الضغوط الأميركية، تصر إسرائيل على أنها لن تنتقل للمرحلة الثانية قبل استعادة جثة الأسير ران غويلي. وقد زودت تل أبيب المفاوضين بصور جوية ومواد استخبارية للبحث عن مكانه.
وقال مسؤول إسرائيلي "لن نتهاون حتى يتم إعادة ران لدفنه في إسرائيل".
وتأمل واشنطن نشر قوة الاستقرار الدولية في أوائل عام 2026، بدءا من رفح. ووفق مصادر أميركية، فقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادهما للإسهام بقوات، بينما تفضل دول أخرى تقديم التدريب أو التمويل أو المعدات.
لكن نتنياهو أعرب في محادثات خاصة عن شكوكه في قدرة هذه القوة على تفكيك القدرات العسكرية لحماس بمفردها، حيث قال إنه يعتقد أن الجيش الإسرائيلي سيضطر إلى "القيام بدور ما".
ويقول مسؤولون إسرائيليون -حسب صحيفة يديعوت أحرونوت- إن واشنطن تبدو مهتمة أكثر بإعادة إعمار غزة مقارنة بنزع سلاح حماس، وهو ما يثير قلق تل أبيب.
إعلان ضغط أميركي لإزالة الأنقاضوفي سياق متصل، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن إسرائيل تتعرض لضغوط أميركية متزايدة بشأن تحمل تكلفة إزالة الركام الهائل الذي خلّفته الحرب في قطاع غزة.
وكشفت تقارير للصحيفة الإسرائيلية ووسائل إعلام أميركية أن واشنطن تربط إزالة الأنقاض ببدء عملية إعادة الإعمار ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، مع تحديد رفح كنقطة نموذجية للانطلاق.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر أن إسرائيل وافقت من حيث المبدأ على تحمل التكلفة، التي يُتوقع أن تصل إلى مئات ملايين الدولارات، وأنها ستلجأ إلى شركات متخصصة لتنفيذ العملية.
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن هذه الالتزامات.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال هذا الأسبوع أن قطاع غزة بات مغطى بنحو 68 مليون طن من الأنقاض. ويقدّر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المشرف على التخطيط لعمليات الإزالة، أن حجم الركام يعادل تقريبا وزن 186 مبنى من حجم مبنى "إمباير ستيت".
وتشكل إزالة الأنقاض في قطاع غزة شرطا أساسيا لانطلاق عملية إعادة الإعمار ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.