ليبيا – استمرار العمليات الأمنية في مزدة لمكافحة التهريب والجريمة المنظمة ???????? ???? تعزيز الأمن وفرض القانون

واصلت دوريات الغرفة الأمنية المشتركة عملياتها الأمنية داخل مدينة مزدة وضواحيها، ضمن جهود مستمرة لتعزيز الأمن وفرض سيادة القانون، وفقًا لما أعلنته وزارة الداخلية بحكومة الدبيبة.

????️ جهود مكثفة لمكافحة التهريب والجريمة المنظمة

???? أوضحت الوزارة أن جهاز حرس الحدود، المشارك في عمليات الغرفة الأمنية، يواصل جهوده في:
التصدي لأنشطة التهريب والهجرة غير الشرعية.


انتشار وحداته في المناطق الصحراوية والمسالك الوعرة التي تُستخدم في التنقل غير القانوني.
تنفيذ عمليات تمشيط واسعة لتعقب المهربين وإحباط أي تحركات مشبوهة.

???? يُذكر أن هذه العمليات تأتي في إطار خطة أمنية موسعة لمواجهة التهديدات الحدودية ومكافحة الأنشطة غير القانونية في المنطقة.

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

أيمن سماوي يوجّه الشكر للأجهزة الأمنية: العيون الساهرة على أمن الفرح

صراحة نيوز- بقلم المستشار القانوني وليد حياصات

على امتداد ثلاثة عشر عامًا من عملي في مهرجان جرش، كنتُ أُصغي إلى نبض المكان لا كزائر أو موظف، بل كشاهد على تفاصيل تُصنع خلف الكواليس، تفاصيل تبدأ مع أول ضوء شمس يلامس حجارة المدرّج، وتبقى حتى آخر زائر يهمّ بالمغادرة.

في كل دورة من دورات المهرجان، ومع كل يوم يقترب من الافتتاح، كانت عيني تذهب إلى أولئك الرجال المنتشرين في الموقع الأثري، بهدوء لا يُعلن نفسه، رجال الأمن… الحاضرون بلا ضجيج، والذين يكتبون سطور الأمان التي لا تُقرأ لكنها تُحس.

أعرف، بحكم التجربة والخدمة العسكرية في بدايات حياتي، أن التحدّي الأكبر الذي يحمله رجل الأمن في مثل هذه المناسبات لا يكمن فقط في تنظيم الدخول والخروج، ولا في ضبط حركة الجمهور. التحدّي الحقيقي هو أن تمنح آلاف الزوار شعورًا طبيعيًا بالأمان، دون أن يشعروا بأن هناك من يتعب لأجل هذا الشعور.

ما يقوم به رجال الأجهزة الأمنية خلال مهرجان بحجم وعراقة “جرش” ليس مجرد واجب وظيفي، بل هو جهد ذهني ونفسي مستمر، يتطلب أقصى درجات التركيز، والقدرة على التنبؤ، واتخاذ القرار في لحظة. إنها طاقة تُستنزف بصمت.

ولذلك، فإن إدارة مهرجان جرش للثقافة والفنون، مُمثلة بعطوفة المدير التنفيذي للمهرجان أيمن سماوي، تتوجه بكل مشاعر التقدير والامتنان إلى رجال الأمن بكافة تشكيلاتهم ومسمياتهم. نقف أمامهم شكرًا لا يُختزل في كلمات، بل يُترجم احترامًا حقيقيًا لكل لحظة سهر، وكل قرار سريع، وكل عين بقيت يقظة كي نحتفل بثقة.

أنتم لستم فقط “الأمن”، أنتم ضامنون للفرح، شركاء للثقافة، وحُماة لذاكرة المكان.

مقالات مشابهة

  • الأجهزة الأمنية في مهرجان جرش… وجه مشرق للأردن
  • أيمن سماوي يوجّه الشكر للأجهزة الأمنية: العيون الساهرة على أمن الفرح
  • وزير الداخلية يطلع على “العمليات الأمنية” لشرطة باريس
  • وزير الداخلية يزور مركز العمليات الأمنية لشرطة باريس
  • سعد بحث مع قائد منطقة الجنوب في قوى الأمن الأوضاع الأمنية
  • ⁧الرياض الأعلى.. «العمليات الأمنية» يسجل ⁩94107 مكالمات في يوم واحد
  • وزير المالية يعد بتوفير البنى التحتية لمكافحة التهريب
  • الحريري رحبت بالخطة الأمنية في الجنوب
  • بالصور: قافلة "زاد العزة" من مصر تواصل طريقها إلى غزة بـ1500 طن مساعدات
  • تركيا تواصل جهودها لمكافحة حرائق الغابات