كابل- قام زعيم حزب الدعوة الإسلامية في أفغانستان عبد رب الرسول سياف بزيارة لإيران تعد الأولى له خلال مسيرته السياسية والجهادية، حيث التقى مسؤولين إيرانيين، ودعا من طهران حركة طالبان لتشكيل مجلس شورى "أهل الحل والعقد" للخروج من أزمة عدم الاعتراف بالحكومة التي شكلتها طالبان منذ وصولها إلى السلطة.

وتحمل دعوة سياف دلالات سياسية وأمنية تتجاوز مجرد الاقتراح الذي قدمه، باعتباره شخصية جهادية سابقة ومناهضة لطالبان، التي لا ترغب بدورها إجراء انتخابات وبمشاركة حقيقية للأحزاب السياسية وزعماء القبائل في السلطة.

بينما يرى سياف -بحسب ما يتحدث المقربون منه- أن مقترحه قد يكون فرصة لإجبار طالبان على إشراك بعض الشخصيات من خارجها في عملية صنع القرار السياسي في أفغانستان، وأن خطته تحمل صبغة دينية لن تستطيع طالبان معارضتها علنا لأسباب دينية وتاريخية.

ويتحدث المقربون منه أنه يسعى إلى أن ترحب دول المنطقة -بما فيها إيران- باقتراحه، حيث تولي هذه الدول أهمية للممارسات المحلية مقارنة بالانتخابات التي تعتبرها ظاهرة غربية.

موقف طالبان

اكتفى المتحدث باسم الحكومة الأفغانية ذبيح الله مجاهد في حديثه للجزيرة نت بالقول "لا جديد في اقتراح سياف ولا يستحق التعليق، الشعب الأفغاني يعرف هذه الشخصيات بمعنى الكلمة ولن يثق بها مرة أخرى".

إعلان

ولكن مصدرا في القصر الرئاسي -فضل عدم ذكر اسمه- قال للجزيرة نت إن "الشعب الأفغاني جرب آلية شورى أهل الحل والعقد إبان انهيار الحكومة الشيوعية عام 1992، وفشلت في تحقيق الحل السلمي للأزمة الأفغانية، حيث من السهل جدا شراء أعضاء الشورى، لتحقيق أهداف الآخرين كما رأينا أيام حكومة المجاهدين".

وأضاف المصدر أن "بإمكان سياف وغيرهم العودة إلى أفغانستان والعيش فيها دون أن يفكروا في أن يكونوا جزءا من العملية السياسية، فالحلول المستوردة من الخارج جزء من المشكلة وتعقد المشهد أكثر".

لجأ سياسيون ومسؤولون أفغان سابقون إلى تشكيل أحزاب سياسية للعمل من خارج بلدهم بعد سيطرة طالبان على الحكم في أفغانستان (الفرنسية) يمثل نفسه

ويقول رئيس الحزب الجمهوري الأفغاني شاه محمود مياخيل للجزيرة نت إن حركة طالبان وافقت قبيل وصولها إلى السلطة على مبدأ "أهل الحل والعقد" لكنها ترفض اليوم مقترح سياف، حيث إنها لم تظهر حتى الآن أي مؤشرات على قبول مشاركة مجموعة أخرى في السلطة.

وأضاف مياخيل الذي تولى منصب وزير الدفاع في الحكومة السابقة "إذا قبلت طالبان هذا العرض، فقد تكتسب بعض الشرعية دون إجراء انتخابات رسمية، ولكنها في الوقت نفسه ستضطر إلى تقاسم السلطة مع مجموعات أخرى، كما أن هذه الفكرة قد تسبب انقساما بين فصائل المعارضة ضد طالبان، إذ قد يكون بعضها مهتما بإصلاح السلطة تدريجيا من الداخل، بدلا من محاولة الإطاحة بطالبان".

ولكن في الوقت نفسه، يرى مياخيل أن الاقتراح يشكل نوعا من الضغط على طالبان للحصول على الشرعية، ليس فقط من خلال القوة والهيمنة العسكرية، بل عبر آلية تقليدية داخل جزء من المجتمع الأفغاني.

ويقول للجزيرة نت إن "سياف يتحدث نيابة عن نفسه، ولا يمثل كافة الأحزاب والتيارات المعارضة لحركة طالبان، ولا أعتقد أن المقترح يساعد في حل المشكلة الأفغانية".

إعلان

وأضاف أن "إيران تلعب دور الوسيط، وتحاول تشكيل نظام بنسخة سنية في أفغانستان، لكنها لا تريد نظاما يشكل على أسس الديمقراطية، حيث سيعتبر بمثابة تحدٍ للنظام الإيراني".

العلاقات الإيرانية الأفغانية تشهد توترات منذ أيام الاتحاد السوفياتي (الفرنسية) محاولة إيرانية

يقول رئيس اللجنة السياسية في المعارضة المسلحة الأفغانية عبد الله خنجاني للجزيرة نت إن إيران توصلت إلى استنتاج مفاده أن "طالبان لن تغادر السلطة قريبا"، وبالتالي فإن اقتراح سياف لعقد شورى "أهل الحل والعقد" قد يشكل آلية بديلة لإضفاء الشرعية على طالبان في صيغة تقليدية وليس ديمقراطية.

ويوضح خنجاني أن المقترح "يضمن مصالح إيران السياسية والاقتصادية، ويمنعها من الوقوع في فخ الدول الغربية -خاصة الولايات المتحدة- ويحافظ على نفوذها السياسي ومكانتها الدبلوماسية".

وأكد قائلا "موقفنا واضح بشأن القضية الأفغانية، ونرى الحل في تشكيل نظام يمثل كافة أطياف المجتمع الأفغاني، ونحتكم إلى الصندوق وليس إلى الطرق التقليدية، ولا ندخل في أي عملية أو آلية تؤدي إلى إضفاء الشرعية على نظام طالبان أو تقويته أو استمراره بشكله وصورته الحالية".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات رمضان للجزیرة نت إن فی أفغانستان

إقرأ أيضاً:

ميقاتي يُنقذ بلدية طرابلس من الـحلّ

دخل الرئيس نجيب ميقاتي على خط أزمة مجلس بلدية طرابلس، ليقنع الأعضاء المُستقيلين بالتراجع، وبالتالي إنقاذ المجلس من الحَلّ، وإعطائه فرصة 100 يوم.

وكتبت لينا فخر الدين في" الاخبار": نجا مجلس بلدية طرابلس المنتخب من الحَلّ، بعد نجاح مساعي فاعليّات المدينة في إقناع الأعضاء الـ 12 (11 من لائحة «نسيج طرابلس» وإبراهيم العبيد من لائحة «حراس المدينة») بالعدول عن استقالاتهم التي قدّموها قبل 10 أيام.

وتُرجم ذلك في صورة جامعة لأعضاء المجلس في دار الفتوى، إذ تمّ توقيع خارطة طريق لـ100 يوم برعاية مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد إمام.

ورغم الإعلان عن عودة الأعضاء للعمل بعد احتجاجهم على انتخاب عبد الحميد كريمة رئيساً للمجلس عبر «تهريب» صوتٍ من لائحة «نسيج»، إلّا أنّ المعنيّين لم يُفصحوا علناً عن مضمون «الدّيل» الذي حُلّت الأزمة على أساسه.

ويقول متابعون إنّ الحل كان بضمانة وصول رئيس لائحة «نسيج» وائل زمرلي إلى رئاسة اتحاد بلديات الفيحاء (تضمّ طرابلس والبداوي والميناء والقلمون)، إضافةً إلى إعطاء الأعضاء الـ 12 حصّة وفيرة من اللجان (نحو 12 لجنة).

في المقابل، يقول هؤلاء إنّ هذا الخيار طُرح سابقاً (بما فيه وعد بإعطائهم نائب الرئيس، وتمّ التراجع عنه بانتخاب خالد كبارة، دون أن يتبيّن ما إذا كان سيبقى لولاية كاملة أو لثلاث سنوات فقط)، وحتّى قبل تقديم الأعضاء لاستقالاتهم.

إلا أنّهم تمسّكوا بالرفض، خصوصاً أنّ كريمة كان واقعياً بإشارته إلى أنه لا يستطيع أن يضمن وصول زمرلي إلى رئاسة الاتحاد ما دام لا موافقة سياسية على الأمر. كما عاد النائب فيصل كرامي إلى عرض مسعىً مشابه الأحد الماضي، يتضمّن إعطاء فرصة للمجلس ثلاثة أشهر، مع إمكانية المُساعدة في وصول زمرلي إلى رئاسة الاتحاد، بما أنّ كرامي يمتلك حصّة فيه، غير أنه جُوبه بالرفض أيضاً.

وعليه، فإنّ عودة الأعضاء المستقيلين، والتي ضمنت تفعيل المجلس وعدم حلّه، قُرئت في طرابلس على أنها «رجوع خطوات إلى الوراء» لزمرلي ومجموعته لأكثر من سبب، من بينها الضغط الشعبي النّاقم على تعطيل المجلس، بعد توقيع جميع المرشحين تعهّداً لدى إمام قبل انتخابهم بأنهم سيعملون على تسهيل مهمّة المجلس بغضّ النّظر عن هوية الفائز. وإضافةً إلى ذلك، وصلت إشارات إلى بعض المعنيّين بإمكانية التراجع نحو ثلاثة أعضاء عن استقالاتهم والانضمام إلى المجلس الذي يرأسه كريمة، ما يعني خسارة مدوية لزمرلي.

إلّا أنّ أهم الأسباب، بحسب الشخصيات السياسية الطرابلسية وعدد من الأعضاء، هو دخول الرئيس نجيب ميقاتي على خطّ الأزمة والضغط على زمرلي لإقناعه بالعدول عن قراره، قبل أن يتمنّى على إمام أن يُساهم في إخراج الخطوات العملانيّة واستقبال الأعضاء لتظهير الصورة الجامعة...

وتشير المعطيات إلى أنّ عدداً من فاعليّات المدينة اتّصلوا بميقاتي، طالبين منه التدخل لعدم حَلّ المجلس البلدي، خصوصاً أنه لا مصلحة لديه في ذلك، ليبدأ بدوره سلسلة اتصالات مع الأعضاء الـ 12 نقل فيها كلاماً عن وزير الداخلية والبلديات، أحمد الحجار، بأنّ قرار الدعوة للانتخابات ليس سهلاً كما يتصوّره البعض، وإنّما يتعلّق بموافقة أكثر من طرف، ومن بينها ستّ وزارات أساسية.

وهو ما يعني عدم القدرة على الدعوة خلال شهرين من موعد استقالة المجلس وإبقاء طرابلس من دون مجلس لفترةٍ طويلة. وإضافةً إلى ذلك، وعد ميقاتي زمرلي بتسهيل وصوله إلى رئاسة الاتحاد.
كما ساهمت بعض الجمعيات الإسلامية القريبة من لائحة «نسيج» في الضغط على الأعضاء، قبل أن تنجح مساعي ميقاتي.

ويقول متابعون إنّ أكبر الخاسرين كان النائب إيهاب مطر الذي فقد «مَونَته» على لائحةٍ دعمَ أعضاءها، من دون أن يكون بمقدوره إقناعهم بالثبات على موقفهم في الاستقالة، بينما كان يُفضّل إعادة الانتخابات بناءً على حساباته التي تشير إلى إمكانية تحقيق مكاسب أكبر.

وهو ما لم يكن مقنعاً بالنسبة إلى عددٍ من أعضاء «نسيج» الذين فضَّلوا السَّير بتوافق يضمن تفعيل المجلس وإراحة المدينة.

في المقابل، يُشدّد متابعون على أنه لا التزام نهائياً بالوعد المُعطى لزمرلي بانتخابه رئيساً لاتحاد الفيحاء، وإن كان بعض السياسيّين ضمن له الأمر. وأكبر دليل على ذلك أنه لم تتمّ مفاتحة رؤساء البلديات جدّياً في الموضوع، بينما يتردّد أنّ أحدهم يرغب بالترشح. ويضاف إلى ذلك، عدم استساغتهم فكرة أن يرأس عضو مجلس بلدية اتحاداً، يتألّف مجلسه من رؤساء بلديات.
  مواضيع ذات صلة ميقاتي تقدّم بالتهنئة من رئيسيّ بلديتيّ طرابلس والميناء: المرحلة المقبلة ستشهد عملا بلدياً فاعلاً Lebanon 24 ميقاتي تقدّم بالتهنئة من رئيسيّ بلديتيّ طرابلس والميناء: المرحلة المقبلة ستشهد عملا بلدياً فاعلاً 12/06/2025 05:23:32 12/06/2025 05:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: لتجاوز الخلافات في طرابلس والتنوع ضروري للعمل البلدي Lebanon 24 ميقاتي: لتجاوز الخلافات في طرابلس والتنوع ضروري للعمل البلدي 12/06/2025 05:23:32 12/06/2025 05:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: لإبعاد السياسة عن موضوع المجلس البلدي في مدينة طرابلس Lebanon 24 ميقاتي: لإبعاد السياسة عن موضوع المجلس البلدي في مدينة طرابلس 12/06/2025 05:23:32 12/06/2025 05:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: أدعو الى إبعاد السياسة عن موضوع المجلس البلدي في مدينة طرابلس Lebanon 24 ميقاتي: أدعو الى إبعاد السياسة عن موضوع المجلس البلدي في مدينة طرابلس 12/06/2025 05:23:32 12/06/2025 05:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لودريان لحزب الله: هناك من يريد افتعال مشكلة مع "اليونيفيل" لإنهاء مهمّتها Lebanon 24 لودريان لحزب الله: هناك من يريد افتعال مشكلة مع "اليونيفيل" لإنهاء مهمّتها 22:08 | 2025-06-11 11/06/2025 10:08:54 Lebanon 24 Lebanon 24 احتواء رسمي وعسكري للإشكال مع "اليونيفيل": موقف واحد مع الجيش في الجنوب Lebanon 24 احتواء رسمي وعسكري للإشكال مع "اليونيفيل": موقف واحد مع الجيش في الجنوب 22:05 | 2025-06-11 11/06/2025 10:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 جلسة لمجلس الوزراء الاثنين: التشكيلات القضائية عالقة ونقاش مرتقب في التعيينات المالية Lebanon 24 جلسة لمجلس الوزراء الاثنين: التشكيلات القضائية عالقة ونقاش مرتقب في التعيينات المالية 22:11 | 2025-06-11 11/06/2025 10:11:52 Lebanon 24 Lebanon 24 أمين سلام أول موقوف برتبة وزير Lebanon 24 أمين سلام أول موقوف برتبة وزير 22:15 | 2025-06-11 11/06/2025 10:15:13 Lebanon 24 Lebanon 24 حبيش: الاعتداءات على "اليونيفيل" مسيئة للبنان Lebanon 24 حبيش: الاعتداءات على "اليونيفيل" مسيئة للبنان 17:00 | 2025-06-11 11/06/2025 05:00:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هل انفصلت دنيا سمير غانم عن زوجها الإعلامي؟ Lebanon 24 هل انفصلت دنيا سمير غانم عن زوجها الإعلامي؟ 04:41 | 2025-06-11 11/06/2025 04:41:01 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد زواجها للمرة الخامسة.. فنانة شهيرة تُفاجئ الجميع بخبر حملها (صورة) Lebanon 24 بعد زواجها للمرة الخامسة.. فنانة شهيرة تُفاجئ الجميع بخبر حملها (صورة) 02:18 | 2025-06-11 11/06/2025 02:18:39 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثل سوري يصفع باميلا الكيك أمام الجميع! Lebanon 24 ممثل سوري يصفع باميلا الكيك أمام الجميع! 08:25 | 2025-06-11 11/06/2025 08:25:08 Lebanon 24 Lebanon 24 سحب المذيعة عن الشاشة بسبب "التلاعب" Lebanon 24 سحب المذيعة عن الشاشة بسبب "التلاعب" 01:45 | 2025-06-11 11/06/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 شعرت بتوعك شديد.. إدخال سيرين عبد النور إلى المستشفى إليكم التفاصيل Lebanon 24 شعرت بتوعك شديد.. إدخال سيرين عبد النور إلى المستشفى إليكم التفاصيل 00:47 | 2025-06-11 11/06/2025 12:47:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:08 | 2025-06-11 لودريان لحزب الله: هناك من يريد افتعال مشكلة مع "اليونيفيل" لإنهاء مهمّتها 22:05 | 2025-06-11 احتواء رسمي وعسكري للإشكال مع "اليونيفيل": موقف واحد مع الجيش في الجنوب 22:11 | 2025-06-11 جلسة لمجلس الوزراء الاثنين: التشكيلات القضائية عالقة ونقاش مرتقب في التعيينات المالية 22:15 | 2025-06-11 أمين سلام أول موقوف برتبة وزير 17:00 | 2025-06-11 حبيش: الاعتداءات على "اليونيفيل" مسيئة للبنان 16:29 | 2025-06-11 مقدمات نشرات الأخبار المسائية فيديو أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) 04:21 | 2025-06-11 12/06/2025 05:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) 01:42 | 2025-06-11 12/06/2025 05:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) Lebanon 24 دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) 01:39 | 2025-06-09 12/06/2025 05:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تنسيقية العمل الوطني تطرح رؤية شاملة لإنهاء الأزمة الليبية
  • جامعة حماة تقيم الملتقى الاقتصادي الشبابي للمساهمة بتأسيس رؤية تنموية جديدة
  • السوداني: العراق يدعم المفاوضات الإيرانية الأمريكية والتصعيد لا يخدم الحل
  • تحديات طالبان في ظل حصار دبلوماسي ونفوذ يتوسع
  • ميقاتي يُنقذ بلدية طرابلس من الـحلّ
  • الكنيست الإسرائيلي يصوت ضد مقترح لحل نفسه
  • «رؤيــة فلـسفيــة» السياسة الحيوية والديموغرافيا بين التنمية والسيطرة
  • تقرير: عناصر من طالبان يتسلحون بالقلم لكتابة مذكراتهم عن سنوات الحرب
  • لماذا احتضن الغرب سوريا وتخلى عن أفغانستان؟
  • حكومة جديدة ذات رؤية ونهج مختلف لأجل أردن مستقبلي