رصد مواطنون، مساء اليوم الجمعة، ازدحاماً عند محطات المحروقات في مدينة صور، مساء الجمعة، وذلك إثر الغارات الإسرائيلية التي طالت جنوب لبنان.     وتهافت المواطنون إلى المحطات لتعبئة سياراتهم بالمحروقات خشية من توسّع القصف الذي طال عدداً من المناطق الجنوبية، فيما وصل عدد الغارات إلى 26.     وكان الجيش الإسرائيلي أعلن شنّ غارات عنيفة على مواقع عسكريّة لـ"حزب الله" في جنوب لبنان.

  وزعم جيش العدو أنه جرى تحديد أسلحة وقاذفات صواريخ تابعة للحزب، وقد تم قصفها بواسطة سلاح الجو.   وقال الجيش الإسرائيلي إنَّ "الأسلحة وقاذفات الصواريخ الموجودة في المواقع العسكرية شكلت تهديداً لإسرائيل وانتهاكاً صارخاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان"، وأضاف: "سيواصل الجيش الإسرائيلي العمل لإزالة أي تهديد لإسرائيل وسيمنع أي محاولة من جانب حزب الله لإعادة تأسيس نفسه وإعادة بناء نفسه".    

بالفيديو.. ازدحامٌ عند محطّات المحروقات في مدينة صور بعد الغارات الإسرائيلية التي طالت جنوب لبنان مساء اليوم#lebanon24#لبنان pic.twitter.com/SV1rlHEeQp

— Lebanon 24 (@Lebanon24) March 7, 2025

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يزعم مقتل قياديين بحزب الله

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل قائد بقوة الرضوان وآخر بوحدة المراقبة التابعة لحزب الله ببيت ليف وبرعشيت جنوبي لبنان.

وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت وسائل إعلام لبنانية بأن مسيّرة إسرائيلية إستهدفت دراجة نارية في بيت ليف جنوبي لبنان.

ولاحقا، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.

فيما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.

ووفق المعلومات، فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.

وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.

وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.

منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.

وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.

كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.

فتح: ما يجري بالضفة وغزة «حرب شاملة».. والمستوطنون أصبحوا جزءًا من جيش الاحتلالعلى علاقة بحزب الله.. جيش الاحتلال يزعم مقتل رئيس شبكة الصرافة الصادقجيش الاحتلال: إيران أصبحت بعيدة عن امتلاك سلاح نوويجيش الاحتلال: مستعدون للرد على أي هجمات إيرانية محتملةجيش الاحتلال: ألحقنا أضرارا جسيمة بالمشروع النووي الإيراني.. والهدنة قرار سياسيعبوة ناسفة.. مقتـ.ـل 7 جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس جنوب قطاع غزة طباعة شارك حزب الله جيش الإحتلال الإسرائيلي قوة الرضوان جنوب لبنان مسيّرة إسرائيلية

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قياديين من حزب الله جنوب لبنان
  • قتيلان في جنوب لبنان جراء ضربات إسرائيلية
  • جيش الاحتلال يزعم مقتل قياديين بحزب الله
  • قتيل ومصابون بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان
  • غزة.. شهادات ناجين من طوابير الموت أمام مراكز المساعدات في غزة
  • أمل وحزب الله جنوبًا: تحذير من التصعيد الإسرائيلي ودعوة الحكومة للتحرك الدولي
  • هدم وتجريف واعتقالات.. الجيش الإسرائيلي يصعد عدوانه بالضفة
  • يموّل حزب الله... الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس شبكة الصادق للصرافة في لبنان
  • عن حزب الله.... ماذا أعلن الجيش الإسرائيلي؟
  • لا ازمة محروقات ومخزون الغذاء مطمئن