أضرار صحية.. ماذا يحدث للجسم عند تناول الدجاج يوميا؟
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
يعتبر الدجاج مصدرا متعدد الاستخدامات للبروتين وغني بالعناصر الغذائية مثل السيلينيوم والفوسفور والنياسين (فيتامين ب 3) ،ومع ذلك ، لا يفضل تناول الدجاج يوميا للحفاظ على صحتك.
- التسمم الغذائي من الدجاج
لا يزال التسمم الغذائي من السالمونيلا والكامبيلوباكتر الفرعي والبكتيريا والجراثيم الأخرى في الدجاج احتمالا حقيقيا للغاية.
- ارتفاع نسبة الكوليسترول في لحم الدجاج حتى بدون جلد
قد يحتوي الدجاج الذي يتم تناوله بدون جلد على نسبة أقل من الكوليسترول مقارنة بالدجاج مع الجلد أو اللحم البقري
- خطر الإصابة بالسرطان من الدجاج المقلي أو المشوي
تشير الأبحاث إلى انخفاض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى 40٪ لدى النباتيين مقارنة بآكلي اللحوم. لماذا؟
لأن تناول نظام غذائي يحتوي على نسبة عالية جدا من البروتين الحيواني ومنخفض الفاكهة والخضروات يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالسرطان، لذلك بغض النظر عن مدى دهن الدجاج أو مدى جودة تحضيره ، إذا تخطيت الخضار وعدم تناوله بكميات كبيرة تصبح أكثر عرضة للأمراض.
المصدر curejoy.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التسمم الغذائي الدجاج المزيد
إقرأ أيضاً:
ناسا تحذر من اصطدام كويكب 2024 YR4 بالقمر .. ماذا يحدث؟
في الآونة الأخيرة، أعلنت ناسا عن زيادة احتمالات اصطدام الكويكب 2024 YR4 بالقمر في عام 2032، ما أثار جدل واهتمام علماء الفلك والمراقبين حول العالم.. فماذا سيحدث؟
الكويكب الذي كان يُعتبر ذات يوم أخطر الاصطدامات الأرضية، عاد ليصبح موضوعًا للنقاش بعد تحسين توقعات موقعه في الفضاء وزيادة احتمالات اصطدامه بالأرض.
تم اكتشاف الكويكب 2024 YR4 لأول مرة في 27 ديسمبر من العام الماضي، حيث يُقدر طوله بحوالي 174 إلى 220 قدمًا (53 إلى 67 مترًا)، وهو ما يعادل حجم مبنى مكون من عشرة طوابق.
في البداية، أثار الكويكب ضجة كبيرة بسبب احتمالية اصطدامه بالأرض، حيث بلغ احتمال هذه الاصطدامات 1%، وهي أعلى نسبة مسجلة لأي كويكب كبير.
هذا الاحتمال ارتفع فيما بعد بسبب عمليات الرصد المتتالية، حيث سجل في يناير وفبراير زيادة في نسبة الاصطدام إلى 3.1%.
تحليل البيانات وتحسين التوقعاتبفضل بيانات جديدة تم جمعها من كاميرا قريبة خاصة بالتلسكوب، نجح فريق بقيادة آندي ريفكين من مختبر جونز هوبكنز للفيزياء التطبيقية في تحسين تقديرات موقع الكويكب في 22 ديسمبر 2032.
ونتيجة لذلك، زادت الاحتمالات من 3.8% إلى 4.3%. وعلى الرغم من هذه الزيادة، يؤكد الفلكيون أن القمر آمن وأن الاصطدام بالقمر لن يكون سببا للقلق.
ما تأثير الاصطدام المحتمل؟في حالة حدوث اصطدام، يُشير العلماء إلى أن أي حطام قمرى قد ينطلق إلى الفضاء سينفجر في الغلاف الجوي للأرض إذا وصل إلى نطاق قريب.
وبالتالي، لا توجد مخاوف كبيرة من الأضرار التي قد يسببها الاصطدام بالقمر، مما يجعل الوضع تحت السيطرة.
ناسا سبق وأعلنت انخفاض خطر الاصطدام بشكل كبير. بحلول 19 فبراير، انخفض احتمال الاصطدام إلى 1.5%، ثم إلى 0.3% في اليوم التالي.
وفي 24 فبراير، أعلنت ناسا رسميًا أن احتمال الاصطدام قد تراجع بشكل كبير إلى 0.004% فقط وأن الكويكب من المتوقع أن يمر بسلام بالقرب من الأرض في عام 2032 قبل أن تعلن الوكالة زيادة احتمالية التصادم لكن هذه المرة بالقمر.
وبحسب العلماء، يظل الكويكب 2024 YR4 موضوعًا مثيرًا للاهتمام في مجال الأبحاث الفلكية، حيث تعكس الاحتمالات المتغيرة للحوادث الفضائية طبيعة الفضاء المعقدة.