وزير العدل يصل إلى مقر حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
وصل منذ قليل، المستشار عدنان فنجري، وزير العدل، إلى مقر حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية.
حفل الإفطار السنوييشار إلى أن، حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية، ينعقد اليوم السبت، بفندق القوات الجوية بشارع صلاح سالم بمصر الجديدة، بحضور كبار المسؤولين والوزراء والشخصيات العامة ورموز الصعيد.
ويقام الحفل في شهر رمضان الكريم من كل عام، للتواصل والتقارب بين أبناء قنا والأقصر وجنوب الصعيد، ومع محافظات مصر الأخرى، لتوطيد اللحمة الوطنية فيما بينهم.
ويحرص الكاتب والإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، على رعاية حفل الإفطار لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية، والذي يأتي استمرارا للتقليد السنوي بين أنباء محافظات الصعيد والقبائل العربية.
اقرأ أيضاً«طب بنها» تُنظم حفل الإفطار السنوي لقسم أطفال وحدة الغسيل الكلوي وأمراض الدم
بقصر والدهما بسوهاج.. حسن ومحمد كمال ينظمان حفل الإفطار السنوي
الرئيس السيسي يحضر حفل الإفطار السنوي للقوات المسلحة (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير العدل مصطفى بكري حفل الإفطار السنوي عدنان فنجري لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربیة حفل الإفطار السنوی
إقرأ أيضاً:
وزير العدل : الإمارات تطور منظومة وطنية رقمية ترتكز على العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان
أكد معالي عبد الله سلطان بن عواد النعيمي ، وزير العدل ، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، التزام دولة الإمارات الراسخ بمحاربة جريمة الاتجار بالبشر التي تُعد انتهاكاً للكرامة الإنسانية.
وقال معاليه، في تصريح له بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر، الذي يصادف 30 يوليو من كل عام، إن دولة الإمارات تعمل باستمرار على تطوير منظومة وطنية رقمية متكاملة ترتكز على العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان، مشيراً إلى الأهمية الكبيرة التي توليها الدولة لتوظيف التكنولوجيا الحديثة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، لدعم الجهود الوطنية في تسريع الإجراءات، والتنسيق بين الجهات المعنية بما يسهم في التخفيف من معاناة الضحايا وضمان عدم إفلات الجناة من العقاب.
وأكد معاليه أن التصدي الفاعل لهذه الظاهرة يتطلب تعاوناً دولياً شاملاً، لافتا إلى حرص دولة الإمارات على تعزيز شراكاتها مع جميع الدول والمنظمات العالمية وتبادل الخبرات والمعلومات من أجل بناء جبهة موحدة ضد الاتجار بالبشر، باعتبار أن القضاء على هذه الجريمة مسؤولية مشتركة لا تتحقق إلا بتكاتف الجميع.